من نحن | اتصل بنا | الخميس 30 يناير 2025 09:03 صباحاً
منذ ساعه
ارتفع عدد الضحايا إلى "7 شهداء" فلسطينيين جراء الغارة الإسرائيلية التي استهدفت مساء الأربعاء، بلدة طمون بمحافظة طوباس شمال الضفة الغربية المحتلة.   وأفادت وزارة الصحة الفلسطينية عبر بيان مقتضب، بارتقاء "10 شهداء جراء قصف شنه الاحتلال على بلدة طمون".     ولم تذكر الوزارة
منذ ساعه و 7 دقائق
أعلن المتحدث باسم إدارة العمليات العسكرية في سوريا حسن عبد الغني تعيين أحمد الشرع رئيسا للبلاد في المرحلة الانتقالية. وقال عبد الغني “نعلن تولية السيد القائد أحمد الشرع رئاسة البلاد في المرحلة الانتقالية، ويقوم بمهام رئاسة الجمهورية العربية السورية، ويمثلها في المحافل
منذ ساعه و 10 دقائق
أكد الاتحاد الأوروبي دعمه وحدة المجلس الرئاسي والإصلاحات الاقتصادية في اليمن الذي يعاني ضائقة اقتصادية خانقة. وقالت بعثة الاتحاد لدى اليمن في بيان مقتضب نشرته على منصة (إكس) إنه تشرف بلقاء الرئيس رشاد العليمي أمس في الرياض، مع زملائي من فرنسا وألمانيا وهولندا.     وأضاف
منذ ساعه و 12 دقيقه
أفاد تقرير رسمي بضبط أكثر من 13 ألف جريمة جنائية من ضمن 20 ألف جريمة سجلتها خلال العام الماضي 2024م في المحافظات المحررة.   وقال النقيب هيثم الجرادي مدير مركز الإعلام الأمني التابع لوزارة الداخلية -في تقرير عن الإنجازات التي حققتها خلال العام الماضي 2024م، في مختلف القطاعات
منذ 15 ساعه و 16 دقيقه
التقت رئيسة اللجنة الوطنية للمرأة، الدكتورة شفيقة سعيد اليوم الأربعاء بممثلة هيئة الأمم المتحدة للمرأة في اليمن السيدة دينا زوربا، وناقش اللقاء وضع النساء وسبل تعزيز التعاون المشترك وآليات دعم العمل النسوي في اليمن. وبحث اللقاء مجالات التعاون والتنسيق بين الجانبين
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
اخبار تقارير
 
 

طائرات وأسلحة ثقيلة متطورة وضفادع بشرية في عرض عسكري لكتائب القسام ترعب الصهاينة(صور وفيديو)

عدن بوست - متابعات: الأربعاء 17 ديسمبر 2014 12:09 صباحاً

أجمع محللون وخبراء أن العرض القسامي المهيب في قطاع غزة في الذكرى السابعة والعشرين لانطلاقة حركة "حماس" وجّه رسائل متعددة يجمع بينها فشل الاحتلال والتأكيد على خيار المقاومة وقوتها.

اقامت كتائب الشهيد عز الدين القسام ،في ذكرى تأسيس حركة المقاومة الاسلامية "حماس" ،عرضاً عسكرياً مهيباً في قطاع غزة يوم الاحد ، فاجأ الكثير من المراقبين والمتهمين بالشأن الفلسطيني ، وتضمن العرض العسكري الذي مثل رسالة واضحة وقوية لسلطات الاحتلال الصهيوني ، بنادق قنص شديدة الدقة وأسلحة ثقيلة متطورة ، يتم الكشف عنها لأول مرة ، بالاضافة الى تحليق لطائرات بدون طيار من صنع كتائب الشهيد القسام ، في سماء "غزة" ونشرت كتائب القسام ، "فيديو" يتضمن لقطات حية من العرض ، ونشرته عبر موقع المكتب الاعلامي التابع لها ، وبدأ واضحاً في نهاية "الفيديو" أن عملية تصوير جوية بواسطة الطائرات "بدون طيار" تمت للعرض العسكري.

وقد أجمع محللون وخبراء أن العرض القسامي المهيب في قطاع غزة في الذكرى السابعة والعشرين لانطلاقة حركة "حماس" وجّه رسائل متعددة يجمع بينها فشل الاحتلال والتأكيد على خيار المقاومة وقوتها.

وقال مدير عام صحيفة فلسطين، الكاتب إياد القرا، إن كتائب القسام، أوصلت رسائلها في أكثر من اتجاه يجمع بينها التأكيد على خيار المقاومة، موضحاً أن العرض تضمن رسائل تركزت في أنواع الأسلحة المختلفة وتناول وحدات جيش القسام.

وشدد القرا في له على أن الرسالة الأهم فيما يتعلق بالأسرى وأن هناك استفهامًا مهمًّا حول العدد وطبيعة الأسرى، وزاد الغموض حول ذلك وسيربك الاحتلال.

وأشار إلى أن أقوى الرسائل كانت في إظهار طائرات استطلاعية ذات بعد عسكري ووجود قوي لسلاح البحرية، عادًّا ذلك تأكيدًا على ما تم بثه مؤخراً حول قوة القسام بحريا وهو خطر جديد يواجه الاحتلال وخاصة في ظل ما بث عن عملية زكيم.

وقارب بين العرض العسكري الحالي والعرض السابق لكتائب القسام؛ مشيراً إلى حالة التطوير خاصة في مجال القدرة الصاروخية حيث تم عرض صاروخ كبير الحجم عليه علامة استفهام، مما يدلل على تطورها ويتوافق مع التجارب الصاروخية عبر البحر، مما يدلل على أنه لا يزال عنصرًا مهمًّا في أي مواجهة.

وأشار إلى بروز كيف كانت ثقة القسام في ظل هذا الحشد والعرش النوعي والتحدي للاحتلال في ظل تقدير الموقف بأن الاحتلال لن يجرؤ على المهاجمة وأن المقاومة خرجت من الحرب ولم تفقد إلا القليل من قدراتها العسكرية والبشرية.

- القوة التي تتقدم ولا تتراجع:

في غضون ذلك ، نشرت صحيفة "الرسالة" تقريراً صحفياً حول سلاح كتائب الشهيد عز الدين القسام ، ومراحل تطوره ، وجاء نص التقرير كما يلي:

لقد جاءت الحرب الأخيرة على قطاع غزة في السابع من تموز الماضي، بغير رغبة من حركة حماس وذراعها العسكرية كتائب القسام، لتعكس القدرة المتنامية والتي شكلت فارقا على مستوى الكفاح المسلح الذي تنتهجه الحركة ضد الاحتلال منذ سبعة وعشرين عاما.

قوة النار لدى حماس لا يمكن أن يجفف منابعها حصار أو يسكتها العدوان، على اعتبار أن الحركة تجد في الكفاح أمرًا مشروعا وحقا مكفولا في القوانين الدولية طالما وجد الاحتلال.

فيما تقول مصادر عسكرية إن تطوير السلاح هو جزء من استراتيجية المقاومة التي نعمل وفقها حتى دحر الاحتلال عن الأراضي الفلسطينية.

 

حجم الامكانات

وإن كان المقام لا يتسع لذكر التسلسل التاريخي للتطور العسكري الخاص بالحركة، بدءا من السلاح وصولا إلى الصاروخ وطيران الاستطلاع، إلا أن الوجه الذي ظهرت به المقاومة خلال العدوان الأخيرة على غزة، أظهر حجم الامكانات التي بلغتها قوى حماس العسكرية، الأمر الذي كان له بالغ الأثر على نفوس الفلسطينيين عموما.

ولا يمكن للمراقبين على الساحة أن يقفزوا عن الأداء الذي قدمه رجالات القسام خلال العقد الأخير، وصولا لحرب العصف المأكول، التي استمرت 51 يوما، وما تزال تتكشف نتائجها البطولية لاسيما تفاصيل عمليتي (زكيم وابو مطيبق) عبر شريطي فيديو منفصلين يظهران دقة تنفيذ الهجوم والتكتيك المستخدم فيهما.

تطورا خطيرا

الكيان نظر لهذا الأداء بوصفه تطورا خطيرا وتغييرا في معادلة الردع والمواجهة مع حماس وفصائل المقاومة الأخرى.

أيضا دفعت هذه القوة، أطرافًا إقليمية ودولية متعددة لمساومة المقاومة على سلاحها بمقابل إعادة إعمار غزة، لكن قادة حماس أكدوا في أكثر من محفل رفضهم التنازل عن سلاح المقاومة.

وقال القيادي البارز في حماس، خليل الحية "أي مشروع إقليمي أو دولي، يطرح القضية نزع سلاح المقاومة، فهو غير مقبول، مؤكدا أن من فشل في نزع سلاح المقاومة عسكريا لا يمكن أن ينجح فيه عن طريق السياسة.

وقد رفع التكتيك العسكري والأداء الميداني لذراع حماس العسكرية، الروح المعنوية لدى الشرائح المجتمعية المختلفة، نظرا لما قدمه من مفاجئات شكلت سابقة في تاريخ الصراع الفلسطيني- (الصهيوني)، تمثلت في ضرب أقصى شمال فلسطين بصواريخ متوسطة المدة، فضلا عن توجيه طائرات استطلاع، واستخدام الأنفاق الأرضية في المواجهة البرية والتمكن من أسر أحد الجنود.

تطور القدرة الصاروخية:

وكان قد أخذ التطور النوعي للقوة الصاروخية لحماس منحى تصاعديا في المواجهتين اللتين خاضتهما في حرب نهاية 2008 ومطلع 2009، ثم الحرب التي خاضها (الكيان) ضد حماس في نوفمبر/تشرين الثاني 2012، وفي كلا الحربين ظهر حجم التطور في القوة الصاروخية التي تمتلكها المقاومة وغيّرت من معادلات التهديد الاستراتيجي للكيان، حيث وصل التهديد إلى تل أبيب.

ووفق تقديرات المراقبين فإن أكثر من 85% من الفلسطينيين دعموا المقاومة في مطالبها المتمثلة في رفع الحصار واقامة ميناء بحري ومطار، بمقابل وقف اطلاق النار، خلال العدوان الأخير.

وفي هذا السياق قال المحلل السياسي طلال عوكل، إن أداء المقاومة كان مدهشا وقويا ومفاجئا خلال الحرب، وهذا ما شكل رافعة بالنسبة لشعبيتها على المستوى المحلي وكذلك على المستوى العربي والدولي.

وأضاف عوكل أن التأييد الشعبي للمقاومة وخاصة لحركة حماس في ازدياد، على ضوء تطور أداء المقاومة ميدانيا.

telegram
المزيد في اخبار تقارير
أكد الاتحاد الأوروبي دعمه وحدة المجلس الرئاسي والإصلاحات الاقتصادية في اليمن الذي يعاني ضائقة اقتصادية خانقة. وقالت بعثة الاتحاد لدى اليمن في بيان مقتضب نشرته على
المزيد ...
أفاد تقرير رسمي بضبط أكثر من 13 ألف جريمة جنائية من ضمن 20 ألف جريمة سجلتها خلال العام الماضي 2024م في المحافظات المحررة.   وقال النقيب هيثم الجرادي مدير مركز الإعلام
المزيد ...
قال رئيس الوزراء اليمني أحمد عوض بن مبارك إن قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب إعادة إدراج جماعة الحوثي على لوائح الإرهاب خطوة بالاتجاه الصحيح. وأضاف بن مبارك في
المزيد ...
بحث رئيس الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح، محمد عبد الله اليدومي، في العاصمة السعودية الرياض، مع قائد القوات المشتركة للتحالف العربي لدعم الشرعية، الفريق
المزيد ...
عبرت منظمة أطباء بلا حدود، عن قلقها من أن الوضع الإنساني المزري سوف يتدهور أكثر، في اليمن جراء الغارات الإسرائيلية.   وقالت المنظمة في بيان لها إنها لم تعد قادرة
المزيد ...
كشف تقرير حقوقي حديث بعنوان "مصابيح خلف القضبان"، عن انتهاكات خطيرة تستهدف الأكاديميين والمعلمين في اليمن، لا سيما من قبل جماعة الحوثي المسلحة.التقرير، الذي أصدرته
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
يقف اليمن اليوم على مفترق طريق تاريخي، حيث تتصارع إرادة أبناء الشعب الذين يتوقون إلى السلام والاستقرار مع
رغم التحديات التي واجهت تنفيذ مخرجات الحوار الوطني اليمني، إلا أنها لا تزال تشكل قاعدة صلبة يمكن الارتكاز
في مثل هذا اليوم الخامس والعشرين من يناير من عام 2014م، تم التوقيع على وثيقة مخرجات الحوار الوطني الشامل، هذه
في ظل الأوضاع المضطربة التي تعيشها اليمن، ظهرت دعوات متزايدة لتوحيد الجهود بين المحافظات الشرقية، التي
  انفصل النظام السوري عن شعبه، وانفصل عن الجيش الوطني الذي يحمي الدولة، وجر سوريا إلى خارج الخيمة العربية،
في كل عام، ومع إطلالة الثلاثين من نوفمبر، يحتفل اليمنيون بعيد الجلاء، هذا اليوم الذي شهد خروج آخر جندي
تشكل عودة رئيس الوزراء الأسبق د. أحمد عبيد بن دغر إلى واجهة المشهد السياسي في اليمن تطورًا مهمًا على الساحة
المنهج التعليمي يعتبر الركيزة الأساسية في العملية التعليمية، حيث يلعب دورًا محوريًا في تطوير قدرات الطالب
تعد ثورة 14 أكتوبر 1963 من أبرز الأحداث التاريخية في اليمن، حيث اندلعت في الجنوب اليمني ضد الاستعمار البريطاني
هل أستثمر اللواء البحسني تموضعه سياسياً (بانضمامه) للمجلس الانتقالي الجنوبي؟ لمصلحة تمكين حضرموت في مجلس
اتبعنا على فيسبوك