من نحن | اتصل بنا | الأحد 27 أبريل 2025 10:26 مساءً
منذ يومان و 9 ساعات و 40 دقيقه
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري وشوارع حضرموت ،السياسيين ادخلوها حياة الناس وتسببوا في كل هذا الميوعة والتفتت،كل شئ مدفوع الاجر واهدار اموال مقرطسة ونقل وأكل في بلد فقير ومواطن يلهث من اجل كسرة
منذ يومان و 9 ساعات و 49 دقيقه
أشاد القيادي الحضرمي وعضو مجلس الشورى، صلاح باتيس، بالزخم المتصاعد للحراك الحضرمي وما رافقه من حالة وعي إيجابي بدأت تتجلى بوضوح في الخطاب السياسي لقادة المكونات الحضرمية.وأكد باتيس في منشور له على منصة " إكس "، أن هذا الوعي يشكل شعلة متقدة بين النخب والمجتمع، متجاوزًا حدود
منذ 3 ايام و 9 ساعات و 48 دقيقه
  استقبل نائب مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور عبدالله العليمي، الخميس سفيرة المملكة المتحدة لدى اليمن، عبده شريف، وبحث العلاقات الثنائية، ومستجدات الأوضاع الوطنية والإقليمية، وسبل التنسيق بين البلدين الصديقين إزاء مختلف القضايا ذات الاهتمام المشترك.   كما تطرق
منذ 3 ايام و 14 ساعه و 21 دقيقه
احتفل البرنامج الوطني لمكافحة الملاريا وأمراض النواقل بوزارة الصحة بالعاصمة المؤقتة عدن اليوم السبت باليوم العالمي لمكافحة الملاريا الذي يصادف 25 ابريل من كل عام، بحضور وزير الصحة العامة والسكان الدكتور قاسم محمد بحيبح .الاحتفالية التي حضرها وكلاء وزارة الصحة وقيادات
منذ 5 ايام و 6 ساعات
التقى معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري في العاصمة المصرية القاهرة بخبيرة حماية الطفل باليونيسف السيدة أميره حسان للإطلاع على آخر المستجدات بشأن الخطة الوطنية لحماية الطفل ٢٠٢٥-٢٠٢٧. وخلال الاجتماع اطّلعت السيدة اميره حسان على آخر المستجدات
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الجمعة 12 ديسمبر 2014 12:26 صباحاً

وما خفي أعظم !!

محمدعلي محسن
إحياء ذكرى قدوم الإمام الهادي بن الحسين الى اليمن , قبل هذه الاحتفائية كان الحوثيون قد نظموا ذكرى عاشورا المحتفى بها سنوياً وفي نطاق ضيق لا يتعدى جغرافية صعدة وجوارها.

"أنصار الله" في مؤتمر الحوار كانوا من أكثر المشاركين حديثاً وتفاعلاً مع فكرة الدولة المدنية، الواقع أن هنالك هُوَّة فسيحة ما بين الكلام والممارسة، بين "الأنصار" في مؤتمر الحوار وبين "الأنصار" ما بعد إسقاط الحكومة واجتياح صنعاء، ما بين خطاب الزعيم عبد الملك التقدُّمي الحداثي وبين فعل جماعته وأتباعه الرجعي الكهنوتي.

بين قضية صعدة ومقررات الحل وبناء مضامين مؤتمر الحوار الوطني القاضية بمعالجة القضايا الوطنية وتحقيق العدالة الانتقالية وبين مظلمة صعدة التاريخية المتكئة على حق السيد وعترته وأنصاره الميامين الصادحين بمثالب معاوية ونجله يزيد .

بين دولة علي البخيتي ومحمد المقالح الحداثية المستلهمَة من قناعة صاحبيها المكتسبة من تجربه حزبية مجترحة ضمن سياق نضالي سياسي وطني إنساني خاضه الاثنان ورفاقهما في الحزب الاشتراكي أو سواه، وبين دولة الله، وحزب الله، وأنصار الله المتجسدة في فعل وممارسة عديد من المؤمنين الملتحقين بركب قائد المسيرة القرآنية المنطلقة من مهد الهادوية الطاهرة الى رحاب اليمنية المنهَكَة المثقلة بمشكلاتها التي لا تحصى وبخلافاتها وصراعاتها الدموية الثأرية الانتقامية التي لا تنتهي.

حقا لا أجد تفسيرا لما يحدث؟ فهناك بون شاسع بين الأقوال والافعال، فحيناً يخيل لك السيد عبد الملك وأتباعه وكأنما هم المسيح وحوارييه المكلفين بإحلال عدالة السماء وتطهير الارض من موبقات حُكم الفئة الباغية المستحلة للدم والنفس والدين والمال والكرامة والحياة ! وحينا آخر يتراءى لك هؤلاء وكأنهم قوم الأعور الدجال المضللين المخاتلين الكاذبين المفترين على الله ورسله وعدالته وسموه.

تقدُّميون في كلامهم وظاهرهم ورجعيون في فعلهم وخالجهم، ثائرون على فساد الحكومة، وتوريث السلطة، وإرهاب داعش والقاعدة، وعسكرة الجامعة والمدينة، ورفض بقاء النظام القديم وأركانه وأشياخه بما فيهم أولئك الخارجين المنحازين اضطرارياً لشباب الثورة.

يقابل كل هذه التقدمية والثورية تحالفٌ وثيق مع الفاسدين الغانمين المستحلين للدم والنفس والمال والعقار وووالخ، تماهٍ عجيب مع كل تلكم المفردات المناهضة لعسكرة شباب الإخوان ولتدخلات علي محسن وحميد الأحمر ولتأثير قادة الإخوان ووزرائهم ، لكأنما أنصار الله اليوم غير أنصار الله العهد الثوري القريب!.

لكأن مطالبتهم بعسكرة جحافلهم الزاحفة من كل حدب وصوب شيءٌ مشروع! فتدخلاتهم الآن في شؤون الحكومة والرئاسة وحتى بوابة الوزارة والمؤسسة والجامعة لهي أسوأ وأقبح من تدخلات أسلافهم الذين ثأروا عليهم.

هناك تماهٍ عجيب ما بين ثوار الأمس وطغاة الأمس ، بين أشياخ وجنرالات النظام العائلي القبلي العسكري المعروف بفساده وإرهابه واستبداده واستباحته لكل شيء في البلد كرامةً وتنميةً وحريةً وملكية ووظيفة وقوة وتجارة واستثماراً وتعليماً وثقافةً وتاريخاً وسياسة وبين دعاة التغيير والنهضة والدولة المدنية والكفاءة والنزاهة والحرية والعدالة وحق المرأة والمهمَّش والطفل وغيره من الفئات الاجتماعية المنتهَكَة وطنياً ووحدوياً وفئوياً وفكرياً ومذهبياً.

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
اتبعنا على فيسبوك