من نحن | اتصل بنا | السبت 17 مايو 2025 08:39 صباحاً
منذ يوم و ساعه و دقيقه
  نظّمت حشود نسوية في العاصمة المؤقتة عدن، عصر يوم الجمعة، تظاهرة في ساحة العروض بمديرية خور مكسر، للمطالبة بتحسين الأوضاع المعيشية والخدمات الأساسية، في ظل استمرار التدهور الذي تعيشه المدينة منذ سنوات.ورفعت المتظاهرات لافتات تطالب بتوفير الكهرباء والمياه، وضبط أسعار
منذ يوم و ساعه و 6 دقائق
لوح وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، الجمعة، بإستهداف زعيم جماعة الحوثي في اليمن، بالتزامن مع تصعيد جديد بين الحوثيين وجيش الاحتلال الإسرائيلي. وقال وزير جيش الاحتلال الإسرائيلي على منصة إكس: "إذا واصل الحوثيون إطلاق الصواريخ علينا فسيتلقون ضربات موجعة".     وأضاف:
منذ يوم و ساعه و 11 دقيقه
أعلنت جماعة الحوثي مقتل وإصابة عشرة أشخاص، جراء غارات إسرائيلية استهدفت ميناء الحديدة غرب اليمن. وقالت وزارة الصحة في حكومة الحوثيين غير المعترف بها دوليا، إن 10 مواطنين قتلوا وأصيبوا جراء الغارات الإسرائيلية الأخيرة، على محافظة الحديدة.    وأشار البيان، لمقتل مواطن
منذ يومان و 13 ساعه و 29 دقيقه
  كذبت منسقية متعاقدي جامعة عدن اليوم الخميس أخبارا متداولة تحمل إسمها يسي للقيادة الجامعة.    وقالت المنسقية في توضيح صادر عن المتعاقدين الاداريين في جامعة عدن: "إننا ننفي ما نسب إلينا"، وذلك في رسالة مواجهة للمجلس الرئاسي حمل معه إساءة للجامعة قيادتها ومنظومتها
منذ 3 ايام و 17 ساعه و 4 دقائق
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا هائلًا للشرعية اليمنية، تجاوز من حيث الحجم والنوعية ما قُدّم لدول أخرى تشهد أزمات مشابهة، كالأزمة السورية. وشمل هذا الدعم أبعادًا عسكرية، وسياسية، وإنسانية، إلا أن
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
اخبار تقارير
 
 

تقرير أبعاد: الجنوبيون يرون أن العد التنازلي لاستعادة دولتهم بدأ بعد اجتياح صنعاء

عدن بوست - صنعاء الثلاثاء 14 أكتوبر 2014 08:49 مساءً

قال تقرير لمركز أبعاد للدراسات والبحوث أن اليمنيين في الجنوب يشعرون أن فرصة تقرير مصيرهم وفك ارتباطهم بالشمال أصبحت سانحة الآن ، وأن احتفاليتهم اليوم في ذكرى انتصار الثورة على الاستعمار الانجليزي في ١٤ اكتوبر ١٩٦٣م بداية العد التنازلي لانفصال عدن عن صنعاء.

وأشار التقرير الذي أصدره فرع المركز في عدن إلى أن الجنوبيين يرون أن مشروعية الانفصال هذه المرة وفرها اجتياح الحركة الحوثية المسلحة للعاصمة صنعاء في ٢٠ سبتمبر بعد فرضها لواقع مسلح جديد بديلا للحكم الانتقالي الذي تضمنته المبادرة الخليجية الراعية لانتقال سياسي سلمي للسلطة الموقعة باشراف اقليمي ودولي في نوفمبر ٢٠١١م.

وأضاف التقرير  يعتقد اليمنيون في الجنوب أن الصمت الرسمي والتواطؤ الاقليمي والدولي أمام سيطرة الحوثيين على المؤسسات المدنية والعسكرية ومنظومة السيطرة والحكم ، أدت إلى فشل مبكر للعقد الجديد للوحدة الفيدرالية التي تضمنتها مخرجات الحوار الوطني ، وأدت إلى عدم فاعلية وجدوى قرارات مجلس الأمن بالذات القرار ٢١٤٠ القاضي بعقوبات لمعيقي الانتقال وفقا للفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة .

وأكد التقرير أن المحافظات الجنوبية بالذات عدن شهدت في عهد حكم الرئيس عبد ربه منصور هادي هدوءا لم تشهده منذ اندلاع احتجاجات الجنوبيين في ٢٠٠٧م ، مضيفا نجح الرئيس هادي في التحكم بالوضع في الجنوب خلافا لسابقه ، ولكنه فشل في معالجة الوضع في شمال الشمال ، وفيما حققت سلطته تقدما مع الحراك الجنوبي ، تلقى حكمه طعنة من الحوثيين بعد إسقاط مدن ومعسكرات أهمها العاصمة صنعاء.

وتطرق التقرير إلى سيناريوهات متعددة للجنوب اليمني في ظل الأوضاع غير المستقرة للجمهورية اليمنية وحالة العجز والضعف للرئيس والمنظومة الحزبية والسياسية المشاركة في الحكم الانتقالي أمام سيطرة مسلحة للشركاء الجدد في الحكم على مفاصل الدولة.

وقال تقرير أبعاد يتمثل السيناريو الأول في تحقيق الجنوبيين للانفصال السريع والكامل ، في حال توفرت بعض الشروط كامتلاكهم قيادة قوية ومحل توافق جميع الكيانات لقيادة الدولة الجنوبية أثناء مرحلة تقرير المصير، وحصولهم على دعم اقليمي ودولي قوي ، لتجنب مخاطر الانزلاق للتمزق والصراعات والحروب الجنوبية الجنوبية.

وحول السيناريو الثاني ، أضاف التقرير  قد تساهم سلطة الرئيس الجنوبي هادي في تحقيق انفصال آمن وبطيء تجنبا للفشل وتقليلا للمخاطر واضعافا لردات الفعل المحلية والاقليمية والدولية غير الراغبة في قرار كهذا، ومثل ذلك يفرض على هذه القيادة البقاء في السلطة وتحمل المزيد من الأعباء والاتهامات بالفشل والتقصير .

أما السيناريو الثالث فوصفه التقرير بأنه سيكون ملهما رغم استبعاد تحققه ، ويتمثل في أن الجنوبيين يتجهون لتبني إعادة صياغة جديدة للوحدة اليمنية قائمة على القانون والدستور والتعددية والديمقراطية وخالية من اللوبيات والنفوذ المناطقي والمجتمعي ، مؤكدا أن ذلك  يفرض عليهم قيادة النضال السياسي والعسكري والمدني لارغام الميلشيات الحوثية المسلحة على انهاء سيطرتها على حكم وعاصمة أسقطت من قبلهم في توقيت كانت رئاسة الجمهورية ورئاسة الحكومة وقيادة الجيش في يد الجنوبيين.

وأكد التقرير على مخاطر كبيرة تحيط بآمال الجنوبيين في حق استعادة ما كان يعرف بجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية وعاصمتها عدن، ما يجعل الانفصال الآمن في المنظور القريب القريب صعب تحقيقه.

وعن الخطر الأول كشف التقرير أنه يتمثل في مخاوف دولية من انفصال الجنوب بوضعه الحالي الذي ينظر له كمخزن للأيدلوجيا غير السياسية والتي يحتمل أن تكون رافدا للحركات الجهادية التي قد تسيطر على محافظات في حال نشوب صراع سياسي شبيه بصراع ١٩٨٦م والذي أدى لكارثة اجتماعية وانسانية لم تغادر ذاكرة الجنوبيين إلى اليوم.

وقال ان المخاطر التي ستهدد الدولة الجنوبية الجديدة في وضع كهذا يتمثل في المخاوف من استخدام الخارج للحوثيين لاستهداف المخزن الايدلوجي وارباكه ، وقد بدأ التمهيد لتلك المهمة من خلال تصوير رداع في البيضاء أهم المدن الفاصلة بين الشمال والجنوب على أنها تحت سيطرة أنصار الشريعة ، وهي المدينة التي لم تدخل في خارطة الحرب الجدية على الارهاب لوزارة الدفاع التي استهدفت إمارة انصار الشريعة في أبين خلال العامين الماضيين، ويأتي في ظل تسريبات عن نية قادة عسكريين مهدوا للحوثيين السيطرة على صنعاء لتسليمهم مهمة محاربة الارهاب هناك، وهو التوجه الذي سيفرض حربا طائفية قد تجر شباب الجنوب لها، خاصة وأن مؤشرات رصدت تحرك عاطفي لكثير من شباب الجنوب في المشاركة الى جانب السلفيين خلال حرب دماج التي شنها الحوثيون.

وأشار التقرير إلى أن خطاب زعيم الحوثيين عن الجنوب قد تغير ، وأصبح يتحدث باعتباره سلطة دينية عليا على أي وضع سياسي للشمال والجنوب، وأن خطابه بدأ يتماهى مع مهمة جديدة لحركته يرغب الخارج في اعطاء دور لها في الجنوب ، وقد ينطلق لتنفيذها من خلال شعارات وهمية تتمثل في حمل راية حماية الدولة وتطبيق مخرجات الحوار الوطني وتنفيذ القرارات الدولية في حماية الوحدة اليمنية ومكافحة الارهاب، فيما هو يتجه فعليا للسيطرة على باب المندب، وهو ما يفسره التوسع الآخير للسيطرة على المدن الغربية المطلة على البحر الأحمر ومنها ثاني أهم ميناء يمني هو ميناء الحديدة.

ومن المخاطر التي رصدها تقرير أبعاد وتهدد الدولة الجنوبية المتوقعة هو أن الجنوب أكثر قابلية للحرب الأهلية التي فشلت في الشمال، وقال الخطر الثاني تتمثل في أن الأيدلوجيا والمناطقية حاضرة بقوة وتحضر معها كل الصراعات السابقة على الحكم في ظل انعدام القيادة والثقة في أوساط الجنوبيين.

الخطر الثالث الذي تحدث عنه التقرير هو فشل الانفصال الكامل للجنوب واحتمالية ذهابه للتمزق والتشظي ونشوء دويلات وكيانات متعددة، خاصة وان هناك حديث مستمر عن أطماع خليجية في حضرموت وأطماع بريطانية في عدن وأطماع إيرانية في باب المندب وأطماع أمريكية في مناطق النفط الصحراوية بين شبوة وحضرموت.

أما حول الخطر الرابع فأشار له التقرير باعتباره القنبلة الموقوتة التي قد تنفجر في وجه الحلم الجنوبي بعد الانفصال ، والتي تتمثل في التداخل والتمازج بين بعض مكونات الحراك الجنوبي بالذات المسلح والقريب من إيران وأنصار الشريعة الفرع الفاعل لتنظيم القاعدة في الجنوب، وقال التقرير هناك قيادات حراكية جنوبية ذات ارتباط سابق بايران وقد زارت بيروت وطهران انضوت تحت راية أنصار الشريعة مؤخرا وأصبحت فاعلة فيها ، دون أن تفقد الكاريزما في أوساط أنصارها داخل الحراك الجنوبي، وقد تسعى بعد الانفصال للسيطرة على منظومة الحكم بذات الطريقة التي اعتمدها الحوثيين في الشمال ، وبالتالي يذهب الجنوب إما لحضن جماعات العنف والارهاب أو للنفوذ الايراني.

وأكد التقرير على أن كل الخيارات أصبحت صعبة أمام اليمنيين وليس الجنوبيين فحسب، خاصة مع توجه الحوثيين على تكرار تجربة العراق في دمج ميلشياتهم بالأجهزة العسكرية والأمنية وتكرار تجربة اجتثاث الجيش ولكن بشكل جزئي يستهدف قادة وأفراد عسكريين والسيطرة على الوحدات العسكرية النوعية بالذات الطيران ، وبدء مرحلة جديدة من الحروب في مناطق الشرق والجنوب لإكمال احكام السيطرة العسكرية على البلاد

وتوقع التقرير أن تطورات الأوضاع في اليمن ومؤشرات وجود دعم دولي غير مباشر للحوثيين، قد يكون ضوءا أخضر لدور إيراني في المنطقة لا يتوقف عند اليمن وإنما سيمتد للخليج وقد يستهدف على الأخص المملكة العربية السعودية.

telegram
المزيد في اخبار تقارير
لوح وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، الجمعة، بإستهداف زعيم جماعة الحوثي في اليمن، بالتزامن مع تصعيد جديد بين الحوثيين وجيش الاحتلال الإسرائيلي. وقال وزير جيش
المزيد ...
أعلنت جماعة الحوثي مقتل وإصابة عشرة أشخاص، جراء غارات إسرائيلية استهدفت ميناء الحديدة غرب اليمن. وقالت وزارة الصحة في حكومة الحوثيين غير المعترف بها دوليا، إن 10
المزيد ...
هدد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بالرد على جماعة الحوثي بعد تصعيدها العسكري ضد إسرائيل واستهدافها مؤخرا مطار بن غوريون.   وقال نتنياهو في كلمة له
المزيد ...
  حصل الباحث اليمني صلاح المفتي على برآه اختراع في المجال الكهربائي من جمهورية الهند. ويتضمن الاختراع الذي يضم الدكتور الهندي وجويد رضوي من قسم دراسات البترول في
المزيد ...
استقبل سيادة الدكتور عبدالله العليمي، عضو مجلس القيادة الرئاسي اليوم الثلاثاء ، رئيس بعثة الاتحاد الاوروبي لدى اليمن جبرائيل مونيرا فيناليس، وسفيري الجمهورية
المزيد ...
وجّه معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل ورئيس مؤتمر العمل العربي في دورته الـ51، التي اختتمت أعمالها في القاهرة مساء أمس، تحية إجلال
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
اتبعنا على فيسبوك