من نحن | اتصل بنا | الأربعاء 30 أبريل 2025 03:28 مساءً
منذ 3 ساعات و 37 دقيقه
استقبل سيادة الدكتور عبدالله العليمي، عضو مجلس القيادة الرئاسي اليوم الثلاثاء ، رئيس بعثة الاتحاد الاوروبي لدى اليمن جبرائيل مونيرا فيناليس، وسفيري الجمهورية الفرنسية كاثرين قرم كمون، وجمهورية المانيا الاتحادية هوبرت ياغر.   وتطرق اللقاء الى العلاقات الثنائية
منذ 3 ساعات و 40 دقيقه
استقبل سيادة الدكتور عبدالله العليمي، عضو مجلس القيادة الرئاسي، اليوم الثلاثاء ، سفيرة مملكة هولندا لدى بلادنا جانيت ، تطرق اللقاء الى العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين وسبل تعزيزها وتطويرها وبما يخدم مصلحة الشعبين والبلدين الصديقين ، وتطرق اللقاء إلى مستجدات
منذ 7 ساعات و 52 دقيقه
وجّه معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، الدكتور محمد سعيد الزعوري، تهنئةً لكافة العمال في بلادنا بمناسبة عيدهم العالمي، الأول من مايو.  وفيما يلي نص الكلمة: بسم الله الرحمن الرحيم يحتفل العالم في الأول من مايو من كل عام بعيد العمال، وبهذه المناسبة العظيمة، أتقدم بأسمى
منذ يومان و 20 ساعه و 40 دقيقه
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري وشوارع حضرموت ،السياسيين ادخلوها حياة الناس وتسببوا في كل هذا الميوعة والتفتت،كل شئ مدفوع الاجر واهدار اموال مقرطسة ونقل وأكل في بلد فقير ومواطن يلهث من اجل كسرة
منذ يومان و 20 ساعه و 49 دقيقه
أشاد القيادي الحضرمي وعضو مجلس الشورى، صلاح باتيس، بالزخم المتصاعد للحراك الحضرمي وما رافقه من حالة وعي إيجابي بدأت تتجلى بوضوح في الخطاب السياسي لقادة المكونات الحضرمية.وأكد باتيس في منشور له على منصة " إكس "، أن هذا الوعي يشكل شعلة متقدة بين النخب والمجتمع، متجاوزًا حدود
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
محليات
 
 

أجندة خفية وسياسات خاطئة ومريبة وراء التجاهل الأمريكي لسيطرة الحوثيين في اليمن

عدن بوست – «القدس العربي»: الأحد 05 أكتوبر 2014 02:20 صباحاً

تجاهلت الولايات المتحدة اليمن على مدى عقود، وأقتصر تعامل الإدارات الأمريكية المتعاقبة مع البلاد على انها مركز لمكافحة «الإرهاب ومختبر ميداني للطائرات بدون طيار وقنص قادة تنظيم «القاعدة». ورغم النتائج الكارثية لهذه السياسة إلا ان الخبراء يزيدون الطين بلة بالقول ان السلوك الأمريكي تجاه اليمن في الوقت الراهن يؤدى بحسن نية أو عن قصد يختفي تحت أجندة سرية الى كارثة في المنطقة.
الموقف المعلن للولايات المتحدة يتلخص في تقديم الدعم الكامل للحكومة اليمنية والرئيس عبدربه منصور هادي الذي تعتبره واشنطن من أهم الحلفاء لمكافحة «الإرهاب وسط الفوضى التي تعم البلاد جراء سيطرة الحوثيين على العاصمة وهياكل الحكومة والمنشآت العسكرية ومساحة واسعة من الأراضي». رئيس مكافحة الإرهاب في إدارة أوباما هاتف الرئيس اليمني في وقت سابق هذا الاسبوع لينقل له «الدعم القوي» من الرئيس الأمريكي باراك أوباما الذي أشار بدوره عند الإعلان عن الضربات الجوية ضد تنظيم «الدولة الإسلامية» في العراق وسوريا الى اليمن كنموذج ناجح لمكافحة «الإرهاب، فيما ردد عدد كبير من مستشاري الإدارة الأمريكية للسياسة الخارجية ومن بينهم بن رودس بان الولايات المتحدة كانت في حاجة الى نقل المعركة الى «الإرهابيين مثلما حدث في الصومال وباكستان واليمن.
هذا الموقف اللفظي لم يمنع الميليشيات الحوثية المدعومة من ايران من دفع حكومة هادي الى الهاوية فيما سارعت وزارة الخارجية الأمريكية الى سحب موظفيها من السفارة في صنعاء كما حذرت الولايات المتحدة مواطنيها من السفر الى البلاد، وعللت واشنطن هذه الخطوات بالقول انها ناتجة عن «الوفرة في الحذر» نتيجة تغيرات الوضع الأمني الذي لا يمكن التنبؤ به في اليمن. ورغم ذلك أرسلت واشنطن اشارات قوية بانها تدعم هادي، وقال ان باترسون مساعد وزير الخارجية بان اللحظات الهشة في اليمن تجعله اكثر أهمية من أي وقت مضى ولذا فان الولايات المتحدة ستواصل تقديم الدعم العملي الموحد والمنسق مع الرئيس اليمني والتزامه الذي لا يتزعزع بالإصلاحات السياسية والاقتصادية الصعبة.
واكتفت الإدارة الأمريكية بادانة أعضاء الحركة الحوثية والأطراف الأخرى التي لجأت للعنف وأعاد أكثر من مسؤول أمريكي التذكير بالقرار الأمريكي الرئاسي الحصري بحظر أي تعاملات مالية مقرها الولايات المتحدة مع أي شخص يحاول عرقلة العملية السياسية في اليمن والتي من شأنها تهديد الأمن القومي الأمريكي والسياسة الخارجية للولايات المتحدة، كما أعادوا التذكير بالمساعدات الأمنية الهائلة التي تدفقت على اليمن بعد رحيل الرئيس السابق صالح.
يتصرف الأمريكيون وكأن لا علاقة لهم بالمنزلق الخطير في اليمن ولكن اذا عدنا قليلا الى المشهد لعدة سنوات فاننا نجد ان الهوس الأمريكي بشن الغارات الجوية والطائرات بدون طيار لتدمير تنظيم القاعدة في شبه جزيرة العرب وانشغال الجيش اليمني بمهمات مكافحة «الإرهاب وانقسام الدولة والإهتمام بأجندة لا علاقة لها بالاصلاح السياسي أو الاقتصادي أو التنمية قد أدى الى استفادة الميليشيات المختلفة لتعزيز أجندتها الطائفية. ورسخ الحوثيون في الشمال سيطرتهم على مساحة واسعة من الأراضي بالقرب من الحدود السعودية في حين اجتاح عناصر «القاعدة» المدن والمنشآت العسكرية في الجنوب.
على مدى العقود الثلاثة الماضية لعب الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح على تناقضات جماعات المعارضة وشجع على الاقتتال بينهما، وعلى غرار أي مستبد أدت المضايقات الى نفور عدد كبير من السكان وبحلول عام 2004 ساعد الفساد المستشري وسوء الإدارة في اشتعال تمرد قبلي في الشمال ونشوء حركة انفصالية في الجنوب مما زاد من تقويض الاقتصاد الوطني، ورغم ادراك الولايات المتحدة لهذه المشاكل إلا انها كانت مهتمة في المقام الأول بالتهديد الذي يشكله تنظيم «القاعدة في جزيرة العرب». وأعتمدت واشنطن على الضربات الجوية لكي تحد من خطر تعرض قواتها لأذى وبتكلفة أقل من الوسائل التقليدية العسكرية ولكن هذا النهج ادى في النهاية الى خلق جيل جديد من المتطرفين لديه قناعة بان البلاد أصبحت ساحة شرعية للجهاد.
استفاد الحوثيون من الاضطرابات التي اندلعت في أعقاب طرد الرئيس اليمني السابق عبدالله صالح في عام 2011 واستياء الشعب اليمني من البطء في وتيرة التغيير وتمكن أبناء الطائفة من التحول من أقلية تخويف الى ميليشيا قوية وسيطروا على مساحة كبيرة من الأراضي. ومنذ منتصف اب/اغسطس الماضي تعطلت العاصمة اليمنية مع حواجز الطرق والاعتصمات التي بدت بشكل سلمي في الظاهر. واخيرا نفذ «الحوثيون» تهديداتهم بالقتال والاستيلاء فعليا على مقاليد الحكم في البلاد.
وابتلعت الفوضى صنعاء التي هزتها عمليات القصف المدفعي وإطلاق النيران واشتبكت الميليشيات الشيعية القادمة من صعدة مع مقاتلي القبائل والميليشيات الإسلامية الموالية لحزب الإصلاح، الحزب السني الرئيسي في البلاد. وعلى الرغم من ان الحوثيين يدعون ظاهريا بان لهم فقط مطالب سياسية بما في ذلك الوقود الرخيص إلا ان معاركهم اتخذت صبغة شخصية وخاصة ضد اللواء علي محسن القائد السني المحافظ الذي قاد الحملة العسكرية ضد الحوثيين في صعدة بين 2004 و2010 وهم يلقون اللوم عليه بوفاة مؤسس جماعتهم ناهيك عن 6 سنوات من الصراع المدمر، وقد تعهد محسن بارسال المقاتلين الى شمال اليمن ولكن ظهر بان بعض الوحدات العسكرية اليمنية لا ترغب في القيام بذلك في حين لا يزال الجيش منقسما بين أنصار محسن وصالح الذي تم تجريده من القيادة العسكرية. وتدخلت الأمم المتحدة في 20 ايلول/سبتمبر عبر ارسال المبعوث جمال بن عمر الذي أعلن ان الحوثيين والحكومة قد توصلوا لى اتفاق سلام، واستقال رئيس الوزراء لتسهيل الصفقة التي تتضمن انسحاب الحوثيين من صنعاء ووضع أسلحتهم جانبا مقابل تلبية الحكومة لمطالبهم في خفض أسعار الوقود ومزيد من التمثيل لهم وتنفيذ السياسات الناتجة عن محادثات السلام التي انتهت في كانون الثاني/يناير.
القليل من اليمنيين لديهم قناعة بالصفقة، ناهيك عن القول صراحة ان الحوثيين لديهم أهداف أكبر، وفي كل مرة تقدم لهم الحكومة اليمنية صفقة لهم يتقدمون بمطالب جديدة، وعندما فشلت المحادثات في وقت سابق من هذا العام وصلت العناصر الحوثية على مشارف صنعاء ومن الواضح كما يقول عدد كبير من المسؤولين اليميين بانهم لا يريدون حلا سلميا بل يريدون دولة داخل دولة مثل حزب الله في لبنان.
وسمحت الفوضى الممزوجة بموقف أمريكي مريب بتدخل الأطراف الإقليمية بشكل صريح في اليمن وخاصة ايران وأصبحت الدولة العربية الوحيدة في العالم العربي فضلا عن العراق يستولي فيه الشيعة على سلطة من أعلى المستويات فيما أعلن عبد المالك الحوثي بكل ثقة الإنتصار الكبير.
بغض النظر عن الهرطقة السياسية الخارجة من البيت الأبيض وصناع السياسة في واشنطن فان الأمور بدت كما يقول الخبراء وكأن الإدارة الأمريكية تقدم جائزة جديدة «للأعداء» في طهران أو تحاول خفية خلق نوع من التوازن لحث الجماعات الشيعية على قتال الجماعات الجهادية السنية في العراق.
الولايات المتحدة لم تصنف الحركة الحوثية كجماعة ارهابية رغم اللجوء للعنف وانتهاك مسار العملية السياسية، ولم تندد بصبغتها الطائفية تماما كما عملت في العراق حيث لم تتشاحن الولايات المتحدة قطعيا مع الميليشيات الشيعية المسلحة وتغاضت عن المجازر من أجل هدف واحد هو القضاء على «داعش». الإدارة الأمريكية اجرت مشاورات في السابق مع زعماء الحركة الحوثية واكتفت بنعتهم بحركة معارضة شعبية وأحيانا بأقلية دينية ولم تأخذ شعاراتهم المعادية لاسرائيل ولأمريكا بجدية، بل قال مسؤول أمريكي في السابق بانها شعارات مضحكة لأن الولايات المتحدة لا تعادي الحركة. ربما تأمل واشنطن ان تقوم الحركة الحوثية بالقتال نيابة عنهم ضد «القاعدة في جزيرة العرب» والانشغال لاحقا بالاقتتال مع الجماعات السلفية، ولكن حرصهم المضلل على بقاء هادي في الرئاسة لا يعني بأي حال من الأحوال ابعاد قادة الحركة الحوثية عن السلطة.
الإعلام الأمريكي تجاهل بدوره السيطرة الحوثية على اليمن، ورغم استهداف القنوات والصحف اليمينية المتطرفة لايران الا انها لم تناقش مسألة النفوذ الايراني في الدولة العربية الحليفة للولايات المتحدة ولم يظهر أي خبير ب»الإرهاب أمام الجمهور للمناداة بمناقشة النتائج الكارثية لما يحدث لانهم في الواقع لا ينظرون للأمر بسلبية وابتعد الجميع عن أخطاء سياسة الولايات المتحدة في اليمن والتي أدت الى خلق الفوضى والإحباط وفشل الدولة.
في نهاية المطاف، اذا تأملنا قليلا شعار «دعهم يقتلون بعضهم البعض» الذي امتد الى اليمن «غير السعيد» مؤخرا فاننا قد نفهم القليل عن الفوضى التي تعم المنطقة وقد ندرك ما ستؤول اليه الأمور في المستقبل.

telegram
المزيد في محليات
وجّه معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، الدكتور محمد سعيد الزعوري، تهنئةً لكافة العمال في بلادنا بمناسبة عيدهم العالمي، الأول من مايو.  وفيما يلي نص
المزيد ...
أشاد القيادي الحضرمي وعضو مجلس الشورى، صلاح باتيس، بالزخم المتصاعد للحراك الحضرمي وما رافقه من حالة وعي إيجابي بدأت تتجلى بوضوح في الخطاب السياسي لقادة المكونات
المزيد ...
التقى معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري في العاصمة المصرية القاهرة بخبيرة حماية الطفل باليونيسف السيدة أميره حسان للإطلاع على آخر
المزيد ...
أشاد مجلس إدارة منظمة العمل العربية، إلى جانب رؤساء اللجان الفنية من وزراء الشؤون الاجتماعية والعمل، وممثلي منظمات أصحاب العمل، واتحادات النقابات العمالية في
المزيد ...
شاركت الجمهورية اليمنية، ممثلة بالهيئة اليمنية للمواصفات والمقاييس وضبط الجودة، في أعمال الاجتماع الـ60 للمجلس الفني لهيئة التقييس لدول مجلس التعاون الخليجي،
المزيد ...
بحث معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل ورئيس مؤتمر العمل العربي في دورته الـ51، الدكتور محمد سعيد الزعوري، مع مدير عام مركز العمل الإسلامي التابع لمنظمة التعاون
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
اتبعنا على فيسبوك