من نحن | اتصل بنا | الخميس 27 فبراير 2025 10:29 مساءً
منذ 4 ساعات و 28 دقيقه
اختُتمت اليوم في العاصمة المؤقتة عدن البرنامج التدريبي في المساعدة القانونية لطالبات كلية الحقوق بجامعة عدن، وذلك ضمن مشروع تعزير الوصول الشامل للعدالة للنساء والفتيات في محافظة عدن ، بهدف تمكين النساء ودعم وصولهن إلى العدالة.  وفي كلمة خلال الفعالية، أكد مسؤول الشراكة
منذ 4 ساعات و 34 دقيقه
اختتم برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، بالشراكة مع مؤسسة آفاق شبابية، تدريب المجموعة الثانية والثالثة من البرنامج التدريبي للمساعدات القانونيات في محافظة عدن، وذلك بتمويل من الوكالة الكورية للتعاون الدولي.وتضمن البرنامج التدريبي عددًا من المحاور القانونية والمجتمعية،
منذ 8 ساعات و 32 دقيقه
  أطلقت أفران عدن الخيرية، صباح الخميس 27 فبراير 2025، حملتها السنوية لتوزيع السلال الغذائية في محافظة لحج، مستهدفة مديريتي تُبن والحوطة، حيث شمل التوزيع مناطق بئر عمر، امجرباء، صبر، مغرس ناجي، الوعرة، إضافةً إلى عدد من أحياء مديرية الحوطة. وبلغ إجمالي السلال الغذائية
منذ 9 ساعات و 55 دقيقه
ترأس معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، رئيس اللجنة الاستشارية للحماية الاجتماعية، الدكتور محمد سعيد الزعوري، صباح اليوم في ديوان الوزارة بالعاصمه العاصمة عدن، اجتماعًا للجنة الإشرافية المنبثقة عن اللجنة الاستشارية للحماية الاجتماعية. وخلال الاجتماع، ناقش أعضاء
منذ 17 ساعه و 55 دقيقه
أكد وزير الدفاع الفريق الركن محسن الداعري، أن الحرب قادمة في اليمن لا محالة، وأن قوات الجيش على أتم الاستعداد لحسم المعركة، في ظل تصعيد عسكري محتمل في جبهات القتال التي تشهد هدنة هشة منذ ابريل 2022م.   وقال الفريق الركن محسن الداعري، في مقابلة مع "العين الإماراتية"، إن "الحرب
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
اخبار تقارير
 
 

مخاوف من تفاقم الصراع المسلح باليمن

عدن بوست - الجزيره نت - سمير حسن: الأحد 21 سبتمبر 2014 01:26 صباحاً

بعد أيام من الصراع المسلح في العاصمة صنعاء، وتحركات المبعوث الأممي لليمن جمال بن عمر دون نتائج ملموسة يخشى محللون يمنيون من توسع دائرة القتال بما وصفها بعضهم بمحاولة انقلاب عسكري على حكومة هادي.

يتخوف مراقبون يمنيون من أن ينزلق اليمن نحو المجهول في ظل التوتر الذي يسود معظم أنحاء البلاد ودخول الأزمة السياسية الحالية بين مسلحي الحوثي وقوات الجيش شوارع العاصمة صنعاء.

 

وتشهد عدد من شوارع وأحياء صنعاء منذ يومين اشتباكات عنيفة ومتقطعة بين مسلحي جماعة الحوثي وقوات الجيش اليمني، في مقابل تحركات سياسية مستمرة يبذلها المبعوث الأممي إلى اليمن جمال بن عمر مع زعيم الجماعة عبد المالك الحوثي وبقية أطراف الأزمة دون أن تتضح نتائج لهذه التحركات.

 

وقال رئيس مركز أبعاد للدراسات عبد السلام محمد إن "الحوثيين يسعون من وراء تصعيد تحركهم المسلح في العاصمة صنعاء للسيطرة على الحكم من خلال الانقلاب على الرئيس هادي، واستبدال الشرعية التوافقية بشرعية فرض الأمر الواقع بقوة السلاح".

 

مخاوف من التصعيد

 

وأكد في حديثه للجزيرة نت أن التصعيد الحوثي يحظى بدعم محلي من قبل الرئيس المخلوع علي عبد الله صالح، وإقليمي من إيران بهدف إفشال المبادرة الخليجية والتمرد على مخرجات مؤتمر الحوار الوطني، مستبعدا في الوقت ذاته إمكانية التوصل إلى تسوية سياسية بين جماعة الحوثي والحكومة اليمنية.

 

وأشار إلى أن جماعة الحوثيين يسعون من خلال التفاوض إلى كسب الوقت لمواصلة توسعهم عسكريا على الأرض بهدف تحقيق الكثير من المكاسب السياسية والعسكرية، لفرض تقديم تنازلات على الحكومة اليمنية في أي اتفاقات قادمة "ولن تقبل الجماعة بأقل من ابتلاع الدولة".

 

من جانبه، توقع الكاتب السياسي عبد الناصر المودع إمكانية التصعيد المسلح أكثر للحوثيين في الأيام المقبلة، لكنه اعتبر هذا التصعيد أداة ضغط تستخدم للحصول على مكاسب في طاولة المفاوضات، وضمن تنسيق معين مع أجنحة في السلطة كورقة ضغط لإضعاف بعض الأطراف السياسية، خصوصا حزب التجمع اليمني للإصلاح وحلفاءه.

 

وقال في حديث للجزيرة نت "هناك تناقض كبير في التصريحات الرسمية جعل من الصعب معرفة اتجاه الحركة الحوثية بالضبط، فمن جهة يتم التفاوض مع الحوثيين وتقديم التنازل، ومن جهة أخرى يصفهم الرئيس هادي بأنهم يقومون بأعمال تخريبية وانقلابية، وفي الوقت نفسه تتحدث الأخبار عن شن الطيران الحربي هجمات على مواقعهم".

 

وألمح المودع إلى أن هادي لم يوضح بعد ما إذا كانت الحركة الحوثية حركة متمردة وعدوة أم شريكة في العملية السياسية، مشيرا إلى أن "هذا الأمر يربك التحليل ويثير الكثير من التساؤلات حول دور الرئيس هادي بشكل عام في إدارة الدولة وفي جدية محاربة جماعة الحوثي".

 

وكان الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي قد وصف ما تقوم به جماعة "أنصار الله" المعروفة إعلاميا بجماعة "الحوثي" من استهداف لعدد من المنشآت والنقاط الأمنية والتصعيد في العاصمة صنعاء بأنه "محاولات انقلابية لإسقاط الدولة".

 

وجاءت تصريحات هادي أمس الجمعة خلال لقائه سفراء الدول العشر الراعية للتسوية السياسية في اليمن في مرحلة ما بعد تخلي الرئيس علي عبدالله صالح عن الحكم، وفق وكالة الأنباء اليمنية الرسمية.

 

هادي مكبل

 

وتعليقا على ذاك، قال عضو المجلس السياسي لجماعة أنصار الله "الحوثيين علي البخيتي إن "الرئيس هادي رهينة بيد مراكز وقوى نفوذ داخل السلطة، تسيره وتجبره على الحديث بتلك الطريقة"، مشيرا إلى أن "الحوثيين حددوا مطالبهم بوضوح ولم يطالبوا حتى اللحظة بإسقاط النظام أو الرئيس أو إسقاط الدولة".

 

وقال في حديثه للجزيرة نت "نحن نعتقد أن الرئيس اليمني يعيش حالة من الرعب على حياته وحياة أسرته التي تسكن في منزله الكائن في شارع الستين بصنعاء، والمحاط بمعسكرات ونقاط تتبع مراكز النفوذ التقليدية، لذلك يجد من الصعوبة بمكان المغامرة بحياته بعدم القول بهذه التصريحات".

 

وأضاف البخيتي "نتمنى أن ينتقل الرئيس هادي إلى دار الرئاسة، وأن يحيط نفسه بمن يثق بهم من أفراد وكتائب ليأمن على حياته أولا، وليستطيع التحدث بما يريد لا بما يمليه عليه مستشاره علي محسن الأحمر وآخرون من حوله".

 

المصدر : الجزيرة

telegram
المزيد في اخبار تقارير
أكد وزير الدفاع الفريق الركن محسن الداعري، أن الحرب قادمة في اليمن لا محالة، وأن قوات الجيش على أتم الاستعداد لحسم المعركة، في ظل تصعيد عسكري محتمل في جبهات القتال
المزيد ...
شدد رئيس الوزراء أحمد بن مبارك، الأربعاء، على تنفيذ مسار الإصلاحات الشامل للحكومة بدعم من مجلس القيادة الرئاسي، ونهجها في تعزيز الشفافية والمساءلة ومكافحة
المزيد ...
ألغت دولة الكويت الاعتراف بشهادة جامعة صنعاء، ومنعت التحاق الطلبة الكويتيين في الجامعة.   وذكرت وزارة التعليم العالي الكويتية منتصف يناير الماضي، نشرته الجريدة
المزيد ...
أعلنت الحكومة أن عدد ضحايا ألغام جماعة الحوثي منذ انقلابها على الدولة بلغ نحو 10 آلاف قتيل وجريح، غالبيتهم من الأطفال والنساء.   وقال وزير الشؤون القانونية وحقوق
المزيد ...
أعربت وزارة الخارجية اليمنية، عن إدانتها بأشد العبارات الممارسات التعسفية التي تقوم القوات الحوثية تجاه موظفي وكالات الأمم المتحدة والمنظمات الدولية العاملة في
المزيد ...
  أعلنت قبائل محافظة عمران، يوم الأحد، النفير العام، دعماً لقوات الجيش الوطني في مواجهة تصعيد مليشيات الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران.جاء ذلك في حشد قبلي مسلح
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
تثار في عدن أزمة غياب الكهرباء كثيرا كقضية رأي عام تزداد في مواسم ارتفاع الحر، وكل ما يتخذ هو معالجات ترقيعية
يبدو أن ارتداء ثوب الواعظ غريزة عند البعض من البشر حتى القتله والمجرمين والفاسدين منهم!! لكن البعض لغبائه
أنا على يقين أن الرجال المرابطين في الهضبة غايتهم ودافعهم مصلحة أهلهم ومجتمعهم ونصرة لقضية حضرموت وحقوقها
يقف اليمن اليوم على مفترق طريق تاريخي، حيث تتصارع إرادة أبناء الشعب الذين يتوقون إلى السلام والاستقرار مع
رغم التحديات التي واجهت تنفيذ مخرجات الحوار الوطني اليمني، إلا أنها لا تزال تشكل قاعدة صلبة يمكن الارتكاز
في مثل هذا اليوم الخامس والعشرين من يناير من عام 2014م، تم التوقيع على وثيقة مخرجات الحوار الوطني الشامل، هذه
في ظل الأوضاع المضطربة التي تعيشها اليمن، ظهرت دعوات متزايدة لتوحيد الجهود بين المحافظات الشرقية، التي
  انفصل النظام السوري عن شعبه، وانفصل عن الجيش الوطني الذي يحمي الدولة، وجر سوريا إلى خارج الخيمة العربية،
اتبعنا على فيسبوك