من نحن | اتصل بنا | السبت 17 مايو 2025 08:39 صباحاً
منذ يوم و 19 ساعه و 41 دقيقه
  نظّمت حشود نسوية في العاصمة المؤقتة عدن، عصر يوم الجمعة، تظاهرة في ساحة العروض بمديرية خور مكسر، للمطالبة بتحسين الأوضاع المعيشية والخدمات الأساسية، في ظل استمرار التدهور الذي تعيشه المدينة منذ سنوات.ورفعت المتظاهرات لافتات تطالب بتوفير الكهرباء والمياه، وضبط أسعار
منذ يوم و 19 ساعه و 45 دقيقه
لوح وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، الجمعة، بإستهداف زعيم جماعة الحوثي في اليمن، بالتزامن مع تصعيد جديد بين الحوثيين وجيش الاحتلال الإسرائيلي. وقال وزير جيش الاحتلال الإسرائيلي على منصة إكس: "إذا واصل الحوثيون إطلاق الصواريخ علينا فسيتلقون ضربات موجعة".     وأضاف:
منذ يوم و 19 ساعه و 50 دقيقه
أعلنت جماعة الحوثي مقتل وإصابة عشرة أشخاص، جراء غارات إسرائيلية استهدفت ميناء الحديدة غرب اليمن. وقالت وزارة الصحة في حكومة الحوثيين غير المعترف بها دوليا، إن 10 مواطنين قتلوا وأصيبوا جراء الغارات الإسرائيلية الأخيرة، على محافظة الحديدة.    وأشار البيان، لمقتل مواطن
منذ 3 ايام و 8 ساعات و 9 دقائق
  كذبت منسقية متعاقدي جامعة عدن اليوم الخميس أخبارا متداولة تحمل إسمها يسي للقيادة الجامعة.    وقالت المنسقية في توضيح صادر عن المتعاقدين الاداريين في جامعة عدن: "إننا ننفي ما نسب إلينا"، وذلك في رسالة مواجهة للمجلس الرئاسي حمل معه إساءة للجامعة قيادتها ومنظومتها
منذ 4 ايام و 11 ساعه و 44 دقيقه
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا هائلًا للشرعية اليمنية، تجاوز من حيث الحجم والنوعية ما قُدّم لدول أخرى تشهد أزمات مشابهة، كالأزمة السورية. وشمل هذا الدعم أبعادًا عسكرية، وسياسية، وإنسانية، إلا أن
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
اخبار تقارير
 
 

سيناريوهات الحوثيين في صنعاء (تحليل)

عدن بوست - صنعاء - عارف أبو حاتم: السبت 23 أغسطس 2014 10:46 مساءً

يجب أن لا نفصل بين ما يحدث في اليمن عن المتغيرات الدولية الطارئة: ففي ليبيا هزيمة مرةٌ لحفتر، وتقدم نموذجي للمسار السياسي بتونس، وعدم استقرار لمصر السيسي، وخروج سوريا من يد إيران، وإسقاط حليفها "المالكي" في العراق، كل ذلك دفع أمريكا إلى إعادة نظرتها للشرق الأوسط الجديد.

 

- الانتصار الجزئي لحماس غزة، وتصريحات مشعل بأن إيران "كانت تدعمهم" ودخول التيار التركي القطري على خط الأزمة كطرف مؤثر وضاغط على حماس، كان رسالة قوية بأن إيران فقدت ثقلها المهيمن على المنطقة، وأنها بدأت تشد الرحيل للخروج من المعادلة السياسية الدولية.

 

- كان على الإدارة الإيرانية ان تعوض خسارتها في العراق وغزة بحضور كثيف بصنعاء، لتعيد نفسها إلى المعادلة السياسية، وهذا ما يفسر تحرك الحوثيين لأول مرةٍ خارج إرادة أمريكا، وخلافاً لما تريد.

 

- أوصلت رسالة الدول العشر صوتاً دولياً قوياً لزعيم الجماعة الحوثية، وفيه لغة تهديد يفهمها تماماً، وأعقبوا رسالتهم بضغوط حازمة ومستمرة على الرئيس هادي بأن يتحرك سريعاً لإنقاذ هيبة الدولة، فسقوط العاصمة سيدخل البلد في دوام حرب أهلية لن تتوقف على مدى عشرات السنين القادمة.

 

- رفض الحوثيون مقترحات اللجنة الرئاسية، وتوسعوا في اليوم التالي "الجمعة" مستفيدين من نعومة تحرك الجيش وبلادة اللجنة الأمنية التي تسعى لتضليل الناس ببلاغات ليس فيها دليل قوة.

 

- تأدية الحوثيين لصلاة الجمعة في خط المطار ثم نصبهم لمخيمات مسلحة في مثلث بين وزارات الداخلية والكهرباء والاتصالات سيقود إلى إحدى طريقين:

 

أما أن يتدرجون في الاحتجاجات وصولاً إلى إغلاق وزارات الكهرباء والاتصالات وهيئة التوفير البريدي، ولاحقاً الداخلية، وسيقولون نحن نمارس العصيان المدني حتى تستجيب الدولة لمطالبنا، وسيقولون الشعب أغلق وزاراته، وهذه خطوة مهينة لقيمة الدولة أكبر من أي شيء، إذ ماذا بعد أن يأتي شاب من صعدة لإغلاق وزارات ومؤسسات حكومية.

 

وربما يقود ذلك إلى انقلاب دموي ضد الرئيس هادي، خاصة وهم الآن في أهم مثلث: على مقربة من الداخلية وبإمكانهم السيطرة عليها وعلى غرفة العمليات، ويمكنهم قطع الاتصالات والتحكم بالانترنت، والسيطرة على وزارة الكهرباء، والأهم من ذلك أنهم على بعد أقل من 2 كيلومتر من مقر القيادة العامة للقوات المسلحة في شارع الدفاع، ومن خلفهم مطار صنعاء وقاعدة الديلمي الجوية.

 

وعلى يسار مخيماتهم وكالة سبأ للأنباء، وعلى يمينها مقر الفضائية اليمنية... بمعنى أشد وضوحاً في دقائق يمكنهم السيطرة على دماغ الدولة ومنافذها، وإعلان البيان الأول.

 

أو السيناريو الآخر لتواجد المخيمات المسلحة في ذلك المثلث الهام –إحساسٌ ما يدفعني إلى تصديق هذا السيناريو- سيفتعل الحوثيون أي مشكلة مع حراسة منزل الشيخ عبدالله المتواجدين على بعد أمتار من مخيماتهم، وسيختلقون عذراً، كأن يقولون إن مرافق من حراسة الأحمر أطلق النار على أحد أصحابهم، وسيردون بعنف مبالغ، بحثاً عن رد مماثل، وإذا لم يجدون رداً سيظلون يردون بقوة بحثاً عن "الجاني المفتعل"، ثم سيهاجمون مقرات الإصلاح القريبة من الحصبة، بحجة إن إطلاق نار صدر منها، دفاعاً عن آل الأحمر، وهكذا ستتوسع دائرة حروبهم، حتى يعوضون في صنعاء ما فشلوا به في عمران، وهو جر الإصلاح إلى حرب تفقده مشروعه السياسي المدني، تلبيةً لرغبات خليجية.

 

وفي كل كر وفر سيظلون يعلنون نحن لا نقاتل الدولة ولا نهاجم مؤسساتها، وعلى الجيش أن يلتزم الحياد، حتى يصلون إلى منزلي اللواء علي محسن وحميد الأحمر في حدة جنوب العاصمة، وكعادتها الدولة ستظل متواطئة ومرحبة، وفي كل مرحلة تشكل لجنة رئاسية.

 

إذا ما تم هذا السيناريو فإن منازل اليدومي والزنداني وآل أبولحوم وزيد الشامي ستقع في قبضة الحوثيين في دقائق، ولا استبعد مطلقاً الثأر للزعيم المؤسس "حسين الحوثي" من الرئيس السابق.

 

وبعد أسابيع قليلة من الاقتتال سينسحب الحوثيون من صنعاء بعد أن يكونون قد وجهوا ضربات مميتة للإصلاح، ولن يثأر آل الأحمر والإصلاح من أحد، لأن من قاتلوهم هم مجاميع مرتزقة تجمعت من كل مكان.

 

عقب هذا السيناريو سيتربع طرفين لدودين فوق كرسي الانتصار، وسيبدأن بالاقتتال بينهما للظفر بالنصر المنفرد: هادي أو الحوثي.

 

مع احتمالية أخرى أن تكون كل تلك الزوبعة الحوثية استعراض عضلات في لحظة حرجة لإقناع الشارع اليمني أنه القوة الضاربة، فيما في السر يتفاوض مع اللجنة الرئاسية على تشكيل حكومة كفاءات ولجنة لدراسة الوضع الاقتصادي.

 

كل ذلك وارد ما لم يتدارك الرئيس هادي مسئوليته، ويجنب البلاد الانزلاق نحو حرب أهلية لن تقف حتى بعد مماته، خاصة وهو يحظى بكل هذا التأييد الدولي والشعبي.

telegram
المزيد في اخبار تقارير
لوح وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، الجمعة، بإستهداف زعيم جماعة الحوثي في اليمن، بالتزامن مع تصعيد جديد بين الحوثيين وجيش الاحتلال الإسرائيلي. وقال وزير جيش
المزيد ...
أعلنت جماعة الحوثي مقتل وإصابة عشرة أشخاص، جراء غارات إسرائيلية استهدفت ميناء الحديدة غرب اليمن. وقالت وزارة الصحة في حكومة الحوثيين غير المعترف بها دوليا، إن 10
المزيد ...
هدد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بالرد على جماعة الحوثي بعد تصعيدها العسكري ضد إسرائيل واستهدافها مؤخرا مطار بن غوريون.   وقال نتنياهو في كلمة له
المزيد ...
  حصل الباحث اليمني صلاح المفتي على برآه اختراع في المجال الكهربائي من جمهورية الهند. ويتضمن الاختراع الذي يضم الدكتور الهندي وجويد رضوي من قسم دراسات البترول في
المزيد ...
استقبل سيادة الدكتور عبدالله العليمي، عضو مجلس القيادة الرئاسي اليوم الثلاثاء ، رئيس بعثة الاتحاد الاوروبي لدى اليمن جبرائيل مونيرا فيناليس، وسفيري الجمهورية
المزيد ...
وجّه معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل ورئيس مؤتمر العمل العربي في دورته الـ51، التي اختتمت أعمالها في القاهرة مساء أمس، تحية إجلال
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
اتبعنا على فيسبوك