من نحن | اتصل بنا | الخميس 30 يناير 2025 09:03 صباحاً
منذ يوم و 16 ساعه و 55 دقيقه
ارتفع عدد الضحايا إلى "7 شهداء" فلسطينيين جراء الغارة الإسرائيلية التي استهدفت مساء الأربعاء، بلدة طمون بمحافظة طوباس شمال الضفة الغربية المحتلة.   وأفادت وزارة الصحة الفلسطينية عبر بيان مقتضب، بارتقاء "10 شهداء جراء قصف شنه الاحتلال على بلدة طمون".     ولم تذكر الوزارة
منذ يوم و 17 ساعه و 3 دقائق
أعلن المتحدث باسم إدارة العمليات العسكرية في سوريا حسن عبد الغني تعيين أحمد الشرع رئيسا للبلاد في المرحلة الانتقالية. وقال عبد الغني “نعلن تولية السيد القائد أحمد الشرع رئاسة البلاد في المرحلة الانتقالية، ويقوم بمهام رئاسة الجمهورية العربية السورية، ويمثلها في المحافل
منذ يوم و 17 ساعه و 6 دقائق
أكد الاتحاد الأوروبي دعمه وحدة المجلس الرئاسي والإصلاحات الاقتصادية في اليمن الذي يعاني ضائقة اقتصادية خانقة. وقالت بعثة الاتحاد لدى اليمن في بيان مقتضب نشرته على منصة (إكس) إنه تشرف بلقاء الرئيس رشاد العليمي أمس في الرياض، مع زملائي من فرنسا وألمانيا وهولندا.     وأضاف
منذ يوم و 17 ساعه و 8 دقائق
أفاد تقرير رسمي بضبط أكثر من 13 ألف جريمة جنائية من ضمن 20 ألف جريمة سجلتها خلال العام الماضي 2024م في المحافظات المحررة.   وقال النقيب هيثم الجرادي مدير مركز الإعلام الأمني التابع لوزارة الداخلية -في تقرير عن الإنجازات التي حققتها خلال العام الماضي 2024م، في مختلف القطاعات
منذ يومان و 7 ساعات و 11 دقيقه
التقت رئيسة اللجنة الوطنية للمرأة، الدكتورة شفيقة سعيد اليوم الأربعاء بممثلة هيئة الأمم المتحدة للمرأة في اليمن السيدة دينا زوربا، وناقش اللقاء وضع النساء وسبل تعزيز التعاون المشترك وآليات دعم العمل النسوي في اليمن. وبحث اللقاء مجالات التعاون والتنسيق بين الجانبين
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
اخبار تقارير
 
 

سيناريوهات الحوثيين في صنعاء (تحليل)

عدن بوست - صنعاء - عارف أبو حاتم: السبت 23 أغسطس 2014 10:46 مساءً

يجب أن لا نفصل بين ما يحدث في اليمن عن المتغيرات الدولية الطارئة: ففي ليبيا هزيمة مرةٌ لحفتر، وتقدم نموذجي للمسار السياسي بتونس، وعدم استقرار لمصر السيسي، وخروج سوريا من يد إيران، وإسقاط حليفها "المالكي" في العراق، كل ذلك دفع أمريكا إلى إعادة نظرتها للشرق الأوسط الجديد.

 

- الانتصار الجزئي لحماس غزة، وتصريحات مشعل بأن إيران "كانت تدعمهم" ودخول التيار التركي القطري على خط الأزمة كطرف مؤثر وضاغط على حماس، كان رسالة قوية بأن إيران فقدت ثقلها المهيمن على المنطقة، وأنها بدأت تشد الرحيل للخروج من المعادلة السياسية الدولية.

 

- كان على الإدارة الإيرانية ان تعوض خسارتها في العراق وغزة بحضور كثيف بصنعاء، لتعيد نفسها إلى المعادلة السياسية، وهذا ما يفسر تحرك الحوثيين لأول مرةٍ خارج إرادة أمريكا، وخلافاً لما تريد.

 

- أوصلت رسالة الدول العشر صوتاً دولياً قوياً لزعيم الجماعة الحوثية، وفيه لغة تهديد يفهمها تماماً، وأعقبوا رسالتهم بضغوط حازمة ومستمرة على الرئيس هادي بأن يتحرك سريعاً لإنقاذ هيبة الدولة، فسقوط العاصمة سيدخل البلد في دوام حرب أهلية لن تتوقف على مدى عشرات السنين القادمة.

 

- رفض الحوثيون مقترحات اللجنة الرئاسية، وتوسعوا في اليوم التالي "الجمعة" مستفيدين من نعومة تحرك الجيش وبلادة اللجنة الأمنية التي تسعى لتضليل الناس ببلاغات ليس فيها دليل قوة.

 

- تأدية الحوثيين لصلاة الجمعة في خط المطار ثم نصبهم لمخيمات مسلحة في مثلث بين وزارات الداخلية والكهرباء والاتصالات سيقود إلى إحدى طريقين:

 

أما أن يتدرجون في الاحتجاجات وصولاً إلى إغلاق وزارات الكهرباء والاتصالات وهيئة التوفير البريدي، ولاحقاً الداخلية، وسيقولون نحن نمارس العصيان المدني حتى تستجيب الدولة لمطالبنا، وسيقولون الشعب أغلق وزاراته، وهذه خطوة مهينة لقيمة الدولة أكبر من أي شيء، إذ ماذا بعد أن يأتي شاب من صعدة لإغلاق وزارات ومؤسسات حكومية.

 

وربما يقود ذلك إلى انقلاب دموي ضد الرئيس هادي، خاصة وهم الآن في أهم مثلث: على مقربة من الداخلية وبإمكانهم السيطرة عليها وعلى غرفة العمليات، ويمكنهم قطع الاتصالات والتحكم بالانترنت، والسيطرة على وزارة الكهرباء، والأهم من ذلك أنهم على بعد أقل من 2 كيلومتر من مقر القيادة العامة للقوات المسلحة في شارع الدفاع، ومن خلفهم مطار صنعاء وقاعدة الديلمي الجوية.

 

وعلى يسار مخيماتهم وكالة سبأ للأنباء، وعلى يمينها مقر الفضائية اليمنية... بمعنى أشد وضوحاً في دقائق يمكنهم السيطرة على دماغ الدولة ومنافذها، وإعلان البيان الأول.

 

أو السيناريو الآخر لتواجد المخيمات المسلحة في ذلك المثلث الهام –إحساسٌ ما يدفعني إلى تصديق هذا السيناريو- سيفتعل الحوثيون أي مشكلة مع حراسة منزل الشيخ عبدالله المتواجدين على بعد أمتار من مخيماتهم، وسيختلقون عذراً، كأن يقولون إن مرافق من حراسة الأحمر أطلق النار على أحد أصحابهم، وسيردون بعنف مبالغ، بحثاً عن رد مماثل، وإذا لم يجدون رداً سيظلون يردون بقوة بحثاً عن "الجاني المفتعل"، ثم سيهاجمون مقرات الإصلاح القريبة من الحصبة، بحجة إن إطلاق نار صدر منها، دفاعاً عن آل الأحمر، وهكذا ستتوسع دائرة حروبهم، حتى يعوضون في صنعاء ما فشلوا به في عمران، وهو جر الإصلاح إلى حرب تفقده مشروعه السياسي المدني، تلبيةً لرغبات خليجية.

 

وفي كل كر وفر سيظلون يعلنون نحن لا نقاتل الدولة ولا نهاجم مؤسساتها، وعلى الجيش أن يلتزم الحياد، حتى يصلون إلى منزلي اللواء علي محسن وحميد الأحمر في حدة جنوب العاصمة، وكعادتها الدولة ستظل متواطئة ومرحبة، وفي كل مرحلة تشكل لجنة رئاسية.

 

إذا ما تم هذا السيناريو فإن منازل اليدومي والزنداني وآل أبولحوم وزيد الشامي ستقع في قبضة الحوثيين في دقائق، ولا استبعد مطلقاً الثأر للزعيم المؤسس "حسين الحوثي" من الرئيس السابق.

 

وبعد أسابيع قليلة من الاقتتال سينسحب الحوثيون من صنعاء بعد أن يكونون قد وجهوا ضربات مميتة للإصلاح، ولن يثأر آل الأحمر والإصلاح من أحد، لأن من قاتلوهم هم مجاميع مرتزقة تجمعت من كل مكان.

 

عقب هذا السيناريو سيتربع طرفين لدودين فوق كرسي الانتصار، وسيبدأن بالاقتتال بينهما للظفر بالنصر المنفرد: هادي أو الحوثي.

 

مع احتمالية أخرى أن تكون كل تلك الزوبعة الحوثية استعراض عضلات في لحظة حرجة لإقناع الشارع اليمني أنه القوة الضاربة، فيما في السر يتفاوض مع اللجنة الرئاسية على تشكيل حكومة كفاءات ولجنة لدراسة الوضع الاقتصادي.

 

كل ذلك وارد ما لم يتدارك الرئيس هادي مسئوليته، ويجنب البلاد الانزلاق نحو حرب أهلية لن تقف حتى بعد مماته، خاصة وهو يحظى بكل هذا التأييد الدولي والشعبي.

telegram
المزيد في اخبار تقارير
أكد الاتحاد الأوروبي دعمه وحدة المجلس الرئاسي والإصلاحات الاقتصادية في اليمن الذي يعاني ضائقة اقتصادية خانقة. وقالت بعثة الاتحاد لدى اليمن في بيان مقتضب نشرته على
المزيد ...
أفاد تقرير رسمي بضبط أكثر من 13 ألف جريمة جنائية من ضمن 20 ألف جريمة سجلتها خلال العام الماضي 2024م في المحافظات المحررة.   وقال النقيب هيثم الجرادي مدير مركز الإعلام
المزيد ...
قال رئيس الوزراء اليمني أحمد عوض بن مبارك إن قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب إعادة إدراج جماعة الحوثي على لوائح الإرهاب خطوة بالاتجاه الصحيح. وأضاف بن مبارك في
المزيد ...
بحث رئيس الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح، محمد عبد الله اليدومي، في العاصمة السعودية الرياض، مع قائد القوات المشتركة للتحالف العربي لدعم الشرعية، الفريق
المزيد ...
عبرت منظمة أطباء بلا حدود، عن قلقها من أن الوضع الإنساني المزري سوف يتدهور أكثر، في اليمن جراء الغارات الإسرائيلية.   وقالت المنظمة في بيان لها إنها لم تعد قادرة
المزيد ...
كشف تقرير حقوقي حديث بعنوان "مصابيح خلف القضبان"، عن انتهاكات خطيرة تستهدف الأكاديميين والمعلمين في اليمن، لا سيما من قبل جماعة الحوثي المسلحة.التقرير، الذي أصدرته
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
يقف اليمن اليوم على مفترق طريق تاريخي، حيث تتصارع إرادة أبناء الشعب الذين يتوقون إلى السلام والاستقرار مع
رغم التحديات التي واجهت تنفيذ مخرجات الحوار الوطني اليمني، إلا أنها لا تزال تشكل قاعدة صلبة يمكن الارتكاز
في مثل هذا اليوم الخامس والعشرين من يناير من عام 2014م، تم التوقيع على وثيقة مخرجات الحوار الوطني الشامل، هذه
في ظل الأوضاع المضطربة التي تعيشها اليمن، ظهرت دعوات متزايدة لتوحيد الجهود بين المحافظات الشرقية، التي
  انفصل النظام السوري عن شعبه، وانفصل عن الجيش الوطني الذي يحمي الدولة، وجر سوريا إلى خارج الخيمة العربية،
في كل عام، ومع إطلالة الثلاثين من نوفمبر، يحتفل اليمنيون بعيد الجلاء، هذا اليوم الذي شهد خروج آخر جندي
تشكل عودة رئيس الوزراء الأسبق د. أحمد عبيد بن دغر إلى واجهة المشهد السياسي في اليمن تطورًا مهمًا على الساحة
المنهج التعليمي يعتبر الركيزة الأساسية في العملية التعليمية، حيث يلعب دورًا محوريًا في تطوير قدرات الطالب
تعد ثورة 14 أكتوبر 1963 من أبرز الأحداث التاريخية في اليمن، حيث اندلعت في الجنوب اليمني ضد الاستعمار البريطاني
هل أستثمر اللواء البحسني تموضعه سياسياً (بانضمامه) للمجلس الانتقالي الجنوبي؟ لمصلحة تمكين حضرموت في مجلس
اتبعنا على فيسبوك