من نحن | اتصل بنا | الخميس 13 نوفمبر 2025 10:43 صباحاً
منذ 8 ساعات و 25 دقيقه
أعلنت الولايات المتحدة فرض عقوبات على أفراد وكيانات في عدة دول، بسبب دعمهم لإنتاج الصواريخ الباليستية والطائرات المسيّرة الإيرانية وقالت وزارة الخزانة الأمريكية في بيان إن العقوبات تستهدف مجموعة من 32 فردًا وكيانًا في كل من إيران، والإمارات، وتركيا، والصين، وهونغ كونغ،
منذ 8 ساعات و 28 دقيقه
أكد وزير الصحة العامة والسكان، الدكتور قاسم بحيبح، أن اليمن يواجه أزمات مركبة ومتداخلة تشمل الصراع المستمر، وتغير المناخ، والنزوح الجماعي، وتزايد تدفقات المهاجرين الأفارقة. وقال بحيبح في كلمة مرئية خلال قمة المناخ المنعقدة في البرازيل، إن التغيرات المناخية تشكل تهديدًا
منذ يومان و 4 ساعات و 38 دقيقه
شهدت مدينة المكلا، اليوم، إشهار منصة فكرية وسياسية جديدة حملت اسم "منتدى مستقبل حضرموت"، تضم نخبة من الأكاديميين والمفكرين والسياسيين من أبناء حضرموت في الداخل والمهجر، تهدف إلى بلورة رؤية استراتيجية لمستقبل المحافظة في مختلف المجالات.ويضم المنتدى في عضويته شخصيات بارزة
منذ 3 ايام و 30 دقيقه
  اقيم اليوم في مدينة الحوطة بمحافظة لحج فعالية البازار التسويقي للمستفيدات من برنامج التمكين المهني لتحسين سبل العيش الممول من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، والمنفذ من قبل إئتلاف الخير.    وأشاد مدير مكتب الشؤون الاجتماعية والعمل بمحافظة لحج صائب
منذ 3 ايام و 18 ساعه و 44 دقيقه
أكد معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، أن عمق العلاقات اليمنية السعودية يتجاوز حدود الجغرافيا والدين واللغة ليصل إلى درجة النسيج الاجتماعي الواحد، المتماسك بوشائج القربى وتماثل العادات والتقاليد على مر العصور. جاء ذلك في حوار شامل أجرته معه
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
اخبار تقارير
 
 

صحيفة أمريكية : متمردو الحوثي الشيعة يهددون عملية الانتقال الديمقراطي

عدن بوست -صنعاء: الأربعاء 20 أغسطس 2014 05:38 مساءً

أشعلت الهجمات التي تشنها حركة المسلحين الشيعية في اليمن والتي أصبح مقاتلوها على بعد 50 كليومتر من العاصمة، أشعلت المخاوف من تجدد موجة الصراع الطائفي في شبه الجزيرة العربية.

 

ويبدي أسلاميون معتدلون ودبلوماسيون غربيون قلقهاً متنامي من أن تؤدي أي إنتصارات يحققها الحوثيون مصحوبة بعودة ظهور تنظيم القاعدة في شبه جزيرة العرب أن تؤدي إلى إشعال ذلك النوع من الحرب العرقية المستعرة التي تدور راحها في دول أخرى في المنطقة. الأمر الذي من شأنه دفع السنة للجوء إلى العنف الذي ينتهجه تنظيم القاعدة في شبه جزيرة العرب والدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش)، الجماعة الجهادية التي تخوض حربا طائفية في سوريا والعراق.

 

ويخشى مسؤولون غربيون ومحليون من أن يؤدي تصاعد العنف الطائفي إلى عرقلة عملية الإنتقال السياسية المدعومة دولياً والتي تهدف إلى وضع نهاية لعقود من الصراع. وشهدت العاصمة الثلاثاء تظاهرات شارك فيها الآلاف من أنصار الحوثي، بعد يوم من الدعوة التي أطلقها زعيمهم لإسقاط الحكومة.

 

وخلال الأعوام القليلة الماضية بدأت حركة الحوثيين التي تعنى من الناحية التاريخية بإحياء المذهب الزيدي، وهو أحد فروع الإسلام الشيعي، و ينتشر في شمال اليمن، بدأت تأخذ طابعاً مسلحاً بشكل متزايد. في بادئ الأمر كانت حركة مستضعفين في محافظة صعدة الشمالية في عهد الرئيس اليمني المخلوع لي عبدالله صالح، ومؤخراً أصبحت قوة محتلة تنتشر في المناطق المجاورة.

 

بعد إحكامهم السيطرة على صعدة خلال إنتفاضة 2011 التي أطاحت بالرئيس صالح ومشاركتهم في جلسات الحوار الوطني، إنتقل الحوثيون هذا العام إلى موقع الهجوم من خلال سلسلة إنتصارات حققوها ضد جماعات قبلية ومليشياات مدعومة من حزب الإصلاح، وهو الحزب السني الرئيسي في اليمن، في معارك محافظة عمران التي تفصل معقل الحوثيين في الشمال عن العاصمة صنعاء.

 

وشنت مليشيات الحوثي الشهر الماضي هجوما كاسحاً على مدينة عمران عاصمة المحافظة التي تبعد 50 كليومتراً شمال صنعاء، والحقت هزيمة محرجة بالتحالف الفضفاض من الجماعات القبلية و العسكرية السنية التي كانت تتحكم بميزان القوى في السابق. وعمران هي البلد التي تنتمي إليها قبيلة الأحمر، المشاركين في تأسيس حزب الإصلاح وزعماء حاشد, وهي أكبر إتحاد قبلي في اليمن وكانت لسنوات طويلة شريك في نظام صالح.

 

هناك نقاش مستعر داخل حزب الإصلاح والمجتمع السني حول كيفية الرد على بروز الحوثيين - والذي يعده البعض تهديداً وجودياً لنظام سياسي سيطر فيه نخبة من السنيين المحافظين طيلة الثلاثة عقود الماضية.

 

ووصف أحد مسؤولي حزب الإصلاح ما يدور بمسألة "حياة أو موت".

 

وكان الإصلاح من المستفيدين الأوائل من الإطاحة بالرئيس صالح حيث أحتلوا مناصب بارزة في الحكومة الإنتقالية. لكن سقوط الإخوان المسلمين في مصر زاد من قلق حزب الإصلاح الذي طالما نظر الى مصر كنموذج لحكم الإسلاميين في المنطقة، في وقت قاد فيه الموقف السعودي المناهض بشكل متصاعد للإسلاميين إلى غياب مصدر هام للتمويل.

 

ويعتقد مناصرو حزب الإصلاح أيضاً أن الرئيس عبدربه منصور هادي الذي أصبح رئيساً لليمن خلفاً للرئيس صالح، إنقلب عليهم منذ الأيام الأولى من توليه الحكم.

 

ويعتقد الإصلاح أن هجمات الحوثيين جزء من مخططهم لإعادة الحكم الإمامي الزيدي الذي حكم اليمن قرابة آلف عام قبل أن تتم الإطاحة به في 1962 وأن هدف الحوثيين هو السيطرة على صنعاء. كما يقولون أيضاً أن الحوثيين يتلقون دعماً من ايران.

 

إلا أن حسين العزي، الناطق بإسم الحوثيين يصر على أن ليس لدى جماعته رغبة في السيطرة على العاصمة وينفي تلقي الدعم من طهران. يقول العزي "جئنا للقضاء على الفساد في عمران والقتال توقف عندما هزمنا مليشيات الإصلاح والقاعدة".

 

يقول العزي أن قيادة الإصلاح ترتبط بشكل وثيق مع قيادة تنظيم القاعدة وينتشر هذا الإعتقاد على نطاق واسع في اليمن، إلا أن حزب الإصلاح ينفي ذلك.

 

وعلى الرغم من عدم وضوح الخطوة القادمة التي ينوي الحوثيون القيام بها، إلا أن بعض المراقبين يرى أن وجهة الحركة القادمة ستكون بإتجاه معقل الإصلاح في أرحب في عمق محافظة صنعاء.

 

لكن وفقا للتقرير الذي أعدته ابريل الي لونجلي، المحللة السياسية في مجموعة الأزمات الدولية، أن أي خطوة نحو أرحب من شأنها أن تؤدي إلى ردة فعل قوية قد تغير من ديناميكية الصراع. تقول لونجلي "إذا إستمر الحوثيون في تقدمهم لا سيما في صنعاء أو المناطق المحيطة بها، فإنهم يخاطرون بخلط الأوراق السياسية و سيخلقون تحالف موحد جديد ضدهم".

 

وكثف نظيم القاعدة في جزيرة العرب الذي أصبح أكثر نشاطاً في شرق البلاد بعد أن تم دحره من بعض مناطق جنوب اليمن هذا العام، صعد من خطابه العدائي للحوثنين والشيعة في الأشهر القليلة الماضية. ويعتقد العديد من المحللين أنها فقط مسألة وقت قبل بدء التنظيم بشن هجمات على المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون.

 

وطالب زعيم الحوثيين عبدالملك الحوثي هذا الأسبوع الرئيس هادي بإلغاء قرار رفع الدعم عن المشتقات النفطية الذي قوبل بإستياء شعبي كبير وحل الحكومة وتشكيل حكومة تمثل الشعب بشكل أفضل. وأمهل الحوثي الرئيس هادي خمسة أيام للرد على مطالبه مهدداً بإتخاذ "إجراءات" لم يفصح عنها.

 

وترك هذا التوتر المتصاعد صناع السياسة الغربيين في حيرة من أمرهم نحو ما يجب عمله - عدم المساس بهذه الجماعة المسلحة التي لا تمتلك رؤية واضحة لكنها تعارض تنظيم القاعدة بصلابة، أو تأييد إستخدام القوة وفرض عقوبات مالية ضدها الأمر الذي من شأنه عرقلة عملية الإنتقال السياسي في اليمن.

 

يقول دبلوماسي غربي رفيع "نحن قلقون من توسع الحوثيين .. إنهم الآن على مشارف صنعاء. نريد أن تستمر عملية الإنتقال السياسي والتركيز على الوحدة الوطنية وليس الإنقسامات. نريد أن نرى الحوثيين هناك لكن بدون دباباتهم".

telegram
المزيد في اخبار تقارير
أعلنت الولايات المتحدة فرض عقوبات على أفراد وكيانات في عدة دول، بسبب دعمهم لإنتاج الصواريخ الباليستية والطائرات المسيّرة الإيرانية وقالت وزارة الخزانة الأمريكية
المزيد ...
  صدر عن مكتبة خالد بن الوليد مؤلف جديد للقاضي الدكتور علي مرشد العرشاني بعنوان: "أثر تحول شكل الدولة اليمنية من دولة بسيطة إلى دولة مركبة على عقود الطاقة
المزيد ...
  أكد الأستاذ الدكتور/ عبد الملك الدناني أستاذ الاتصال في جامعة ليوا – نائب رئيس لجنة القبول العلمية في المؤتمر العلمي الدولي الذي تنظمه جامعة مولاي إسماعيل
المزيد ...
  عبّر نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي في الجمهورية اليمنية الدكتور عبدالله العليمي، عن فخره وإعجابه بالإنجاز المصري الكبير المتمثل في افتتاح المتحف المصري
المزيد ...
  تصدّت قوات الجيش ، صباح اليوم، لهجوم عنيف شنّته ميليشيا الحوثي الإرهابية على مواقع عسكرية في قطاع جواس الواقع بصحراء شرق محافظة الجوف، في محاولة فاشلة لاختراق
المزيد ...
    أدانت الأحزاب والمكونات السياسية بمحافظة ذمار، بأشد العبارات، ما أقدمت عليه مليشيا الحوثي من حملات اختطافات طالت ما يزيد عن ثمانين مدنيًا من أبناء
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
قبل حوالي أربعة اشهر ودع مستشار قائد محور تعز العميد عبده فرحان سالم نجله عمر الذي استشهد وهو يؤدي واجبه
الولاء والوفاء يجسدان عمق العلاقات التاريخية بين حضرموت والمملكة العربية السعودية في يومها الوطني. فعندما
اعتاد صالح في خطاباته، وخاصة بعد أن تكون اللقاء المشترك وابتعد الإصلاح عن مجاله على الإشارة إلى الحزب
دعا "العزي" اليدومي، رئيس حزب الاصلاح، في كلمته بمناسبة ذكرى التأسيس الـ35، الى شراكة وطنية، بعد القضاء على
لاشك بأن قرار البنك المركزي اليمني مساء الاحد بتثبيت سعر صرف الريال اليمني مقابل الريال السعودي عند 425 للشراء
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
اتبعنا على فيسبوك