من نحن | اتصل بنا | السبت 19 أبريل 2025 04:37 صباحاً
منذ 15 ساعه و 37 دقيقه
تترأس بلادنا الدورة الحادية والخمسين لمؤتمر العمل العربي، الذي تنطلق أعماله صباح السبت المقبل في العاصمة المصرية القاهرة، وتستمر خلال الفترة من 19 إلى 26 أبريل الجاري، بمشاركة واسعة من وزراء العمل العرب، وممثلي منظمات أصحاب العمل والعمال، إلى جانب وفود من 21 دولة عربية أعضاء
منذ يومان و 6 ساعات و 54 دقيقه
    لحج في اطار دعم وتعزيز القطاع الصحي بمحافظة لحج سلمت جمعية الهلال الاحمر اليمني بلحج وبدعم وتمويل من الهلال الاحمر التركي جهاز مناظير حديث الى هيئة مستشفى ابن خلدون العام بهدف الارتقاء بجودة الخدمات الطبية المقدمة للمرضى في المحافظة   وجرى تسليم الجهاز خلال حفل
منذ يومان و 14 ساعه و 36 دقيقه
    أكد الدكتور عبدالله العليمي، نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، أن استقرار المملكة الأردنية الهاشمية وسلامتها يمثلان عاملاً محورياً في استقرار المنطقة بأسرها، مشيداً بالحكمة العالية التي أظهرتها القيادة الأردنية، وعلى رأسها جلالة الملك عبدالله الثاني بن
منذ 3 ايام و 18 دقيقه
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء، العاصمة السياسية حينها...   فمنذ مرور (عشر) سنوات على اعتماد (عدن) عاصمة ومركز الحكم للبلد، لم تشهد أي شيء يبرهن أنها عاصمة حقيقية (للوطن) بأكمله كسائر عواصم الدول
منذ 3 ايام و 26 دقيقه
  دشن مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية اليوم الثلاثاء توزيع مساعدات غذائية في محافظة المهرة، بتنفيذ من قبل الشريك المحلي ائتلاف الخير للإغاثة الإنسانية.   وخلال التدشين أشاد وكيل محافظة المهرة للشؤون الفنية المهندس أحمد عوض قويزان بجهود مركز الملك سلمان
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
محليات
 
 

كــاتب حضــرمــي يستدل على قـيادات الــحــراك بأية قرآنية نزلت في اليهــود

عدن بوست - خاص: الخميس 13 سبتمبر 2012 02:47 مساءً

تحت عنوان قيادات الحراك الجنوبي كلكم في الخطئية سواء كتب الكاتب الحضرمي سالم مسهور ابو عمر مقال نشرته عدد من المواقع بداء المقال يتحدث عن واقع قيادات الحراك الجنوبي حاليا وتناول مسهور الحقبة التاريخية القديمة والحديثة وميراثها التصادمي العنيف تعمد دائماً للدخول في معارك مع كل الأطراف ، فلانتماءات القبلية والمناطقية إضافة إلى الايدلوجية الاشتراكية والتي يدعي الجميع البراءة منها هي العناصر المركبة لهذه القيادات التي تتنازع برغم أنها صدرت خطاباً مغلوطاً حول التسامح والتصالح وطي صفحة ذلك الزمن المرير …

وبداء المقال باية قرانية نزلت في حق اليهود تقال الله تعالى {  بَأْسُهُمْ بَيْنَهُمْ شَدِيدٌ تَحْسَبُهُمْ جَمِيعًا وَقُلُوبُهُمْ شَتَّى ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَعْقِلُونَ }

(عدن بوست) يعيد نشر نص المقال:"

يعود المشهد اليمني الجنوبي إلى حالته المألوفة  فعلى مدار خمسة وأربعين عاماً ما زالت ذات الحالة المفرطة في رفض الآخر تكاد تكون هي القاسم المشترك .. وآخرها مع القيادي فيما يسمى الحراك اليمني الجنوبي أحمد بامعلم …

تاريخ مأزوم

منذ الحركة التصحيحية في مطالع السبعينيات الميلادية من القرن العشرين المنصرم انطلقت في اليمن الجنوبي التصفيات الجسدية المباشرة في التنظيم الواحد ، فالحزب الاشتراكي اليمني الجنوبي عرف هذه النمطية العنيفة نتيجة استحكام عناصره القيادية بقرارات الحزب المركزية ، فكانت ردة الفعل تجاه أي موقف من المواقف هي العنف والتي تقابل بالعنف المضاد ، لذا عرفت اليمن الجنوبية من 1967م إلى 1990م اغتيالات سياسية متوالية وصلت في مراحل مختلفة لتطال القيادات الرئيسية في الحزب الاشتراكي ، ولعل الأحداث الدامية التي شهدتها مدينة عدن في 13 يناير 1986م هي ذروة الأحداث العنيفة التي لم تنتهي حتى الآن …

واقع الأزمة في اليمن الجنوبي اليوم وفي ظل ما يسمى الحراك اليمني الجنوبي يتمثل في التاريخ الدموي الذي يستدعى دائماً لأن القيادات التاريخية للحزب الاشتراكي هي التي ركبت موجة ما بعد العام 2007م وهو التاريخ الذي انطلقت فيه فعلياً المطالب الصريحة بفك الارتباط عن الجمهورية اليمنية والعودة إلى ما قبل 22 مايو 1990م ، فالقيادات اليمنية الجنوبية بميراثها التصادمي العنيف تعمد دائماً للدخول في معارك مع كل الأطراف ، فلانتماءات القبلية والمناطقية إضافة إلى الايدلوجية الاشتراكية والتي يدعي الجميع البراءة منها هي العناصر المركبة لهذه القيادات التي تتنازع برغم أنها صدرت خطاباً مغلوطاً حول التسامح والتصالح وطي صفحة ذلك الزمن المرير …

ولن يتخلص اليمن الجنوبي من هذا التصادم حتى وأن بالفعل تخلت القيادات التاريخية عن مواقعها لأن غرست في كوادرها ذات المنهجية التصادمية العنيفة ، وزرعت ذات الأفكار التي منها مصطلح ( بعدين ) الذي لطالما قدمه لنا اليمنيين الجنوبيين في مطالبنا الحضرمية ، وبالمناسبة فأن هذا المصطلح ليس حكراً على يمني الجنوب بل هو مصطلح عروبي قومي استخدمته كافة الأنظمة العربية التي مارست على شعوبها الديكتاتورية ، فكلما صاحت الشعوب وضاق حالها خرجت تلك الأنظمة الفاسدة الظالمة بأن المرحلة هي مرحلة صراع ضد الامبريالية والصهيونية وما بعد ذلك يأتي للشعوب الإصلاح السياسي والتنمية وغيرها فهكذا كانت ليبيا وسوريا واليمن الجنوبي وكل الدول العربية التي تبنت الشيوعية خياراً لنظام الحكم فيها ، وها هي تلك الأنظمة تزول وتذهب ، والمفارقة أن الشعب اليمني الجنوبي هو من استدعى هذه القيادات وبرغم ما يراه هذا الشعب من حالة لا يمكن من خلالها أن تحقق هذه القيادات نتيجة ايجابية إلا أنه مازال يرفع الصور والشعارات ويذهب في المسيرات بأوامر قيادات غير نافعة …

 

كلهم أصحاب خطيئة

جاء في موقع اخباري جنوبي يمني بتاريخ الثالث من سبتمبر 2012م خبر حمل عنوان (حراك حضرموت يتبرا من الاصلاحي بامعلم ) وجاء في ثنايا الخبر أن حملة عنيفة توجه من مجموعات مختلفة على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة ضد القيادي أحمد بامعلم بعد أن قام بطرد كل من عقيل العطاس وفؤاد راشد ، وحمل الخبر في تفاصيله سرداً طويلاً عن مسيرة بامعلم وتاريخه في الانتماء إلى حزب الإصلاح اليمني فيما بعد الوحدة ثم انشقاقه وانضمامه إلى الحراك اليمني الجنوبي ، وقد حمل الخبر اتهامات مباشرة لبامعلم بتشتيت الحراك الجنوبي اليمني واتهامه بزعزعة القوة الجنوبية اليمنية عبر وسائل مختلفة ، والواقع أن سياق الخبر هو حالة طبيعية جداً في ذهنية الحراكيين الجنوبيين اليمنيين ، وليس ثمة من أمر جديد غير أن منّ صاغ الخبر كان عليه أن يتنبه إلى بأنه ليس كل القراء هم من الغائبة عقولهم …!!

وليس من دفاع عن أحمد بامعلم ولكن في التصنيف التصادمي الذي يعمل عليه الجنوبيين اليمنيين ثمة مسألة مهمة فهل يعني الانتماء إلى أحزاب المؤتمر الشعبي العام أو الإصلاح أو غيرها جريمة من الجرائم في نظر الجنوبيين اليمنيين ، ولنأخذ بامعلم كمثال بما أنه هو المستهدف من التشهير المشار إليه ، فهل بامعلم عندما كان في حزب الإصلاح أقدم على عمليات نهب وسلب وقتل وسحل أم أنه بحكم مبادئه الدينية انتمى لهذا الحزب شأنه شأن الكثير من أبناء حضرموت والجنوب اليمني أيضاً فيما تلى الوحدة اليمنية ؟؟ ، فإذا كانت هذه جريمة بمجرد الانتماء إلى هذا الحزب اليمني أو ذاك فماذا عن علي سالم البيض كمثال فقط وهو عضو في الجبهة القومية ، ودلائل كثيرة تشير باتهامات صريحة على أعمال ارتكبت في حضرموت والجنوب اليمني على مدى فترة حكم جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية …

وكذلك حال باعوم والحسني وغيرهم كثير ممن تجاوز عنهم شعب الجنوب في اليمن خطاياهم بل وكوارثهم بحقه كشعب من أجل الخلاص من الوحدة اليمنية ، هذه الأساليب في التضاد والتصادم بين القيادات في الحراك تعطي مؤشراً واضحاً ودقيقاً جداً لهذه المرحلة المعاصرة كما أنها ترسم صورة المستقبل الذي سيكون دموياً بدون شك في ذلك ، فهذه الحادثة التي حدثت أو ما قبلها ( معركة الميكرفون ) لو حدثت بعد فك الارتباط لكنا نقرأ خبر اغتيال أحمد بامعلم بحقيبة مفخخة أو بغيرها مما يألفه زعماء الحزب الاشتراكي من أساليب تصفيات واغتيالات …

 

شبابنا في حضرموت .. تأملوا

هذا الرصد المباشر للحالة البارزة التي تصدرها بامعلم تجعلنا مرة أخرى ننظر إلى واقعنا الحضرمي بكثير من أمل في إفاقة رجال حضرموت وشبانها الذين بذلوا منذ العام 1997م الثمن الغالي جداً من أرواحهم وأموالهم وأهدروا أوقاتهم في مواجهة قوى الاحتلال اليمنية ويبدءوا انتفاضة المكلا في الأول من سبتمبر 2007م والتي مرت ذكراها دون أن ينظر إليها أحد من جنوب اليمن لأنهم لا ينظرون إلى حضرموت بغير أنها (  البقرة المطيعة  ) والتي يجب أن تعاد إلى الزنزانة وتحمل على رقبتها الرقم خمسة …

فالكوادر الحضرمية التي تبذل جهدها من أجل قضية اليمن الجنوبي لن تحصد على وعد (  بعدين  ) أبداً بل ستأتي المليشيات وتحصد الأرواح وتصادر الأملاك وتأمم مع على أرض حضرموت من كل حجر وشجر ، فما عرفناه من السابع عشر سبتمبر 1967م هو ما نحن عليه فالانتماء إلى المناطقية والتعصب للمبادىء الحزبية هو ما نراه ونتعامل معه في هذا الحراك ، وإلا لماذا يرفضون التعاطي مع حق حضرموت في تقرير المصير ..؟؟ ، ولن يستطيع باعوم أو غيره ممن يدعون أنهم قيادات في حراك اليمن الجنوبي أن يأتوا بأي حق صغير للحضارم وبلادهم لأنهم في نظر أولئك ليسوا بأصحاب حق ، وهنا لا نشمل الشعب اليمني في الجنوب بمقدار ما نوصف في فكر القيادات والزعماء المتنفذين …

المطلوب حضرمياً هو تدارك الحال قبل أن نبكي على المآل ، المطلوب هو أن ينظر أبناء حضرموت الذين يخرجون في المسيرات ويذهبون إلى الاعتصامات في مستقبلهم الشخصي ومستقبل عوائلهم التي تتحمل اليوم ضريبة نضالهم في الميدان ، مواجهة النظام اليمني المحتل لا تعني التسليم للقيادات اليمنية الجنوبية بشيء بل لهم الحق المطلق فيما يقدرون لكن بعد أن يستلموا ضمانات بحق حضرموت في الحياة .. بكرامة …

telegram
المزيد في محليات
تترأس بلادنا الدورة الحادية والخمسين لمؤتمر العمل العربي، الذي تنطلق أعماله صباح السبت المقبل في العاصمة المصرية القاهرة، وتستمر خلال الفترة من 19 إلى 26 أبريل
المزيد ...
    لحج في اطار دعم وتعزيز القطاع الصحي بمحافظة لحج سلمت جمعية الهلال الاحمر اليمني بلحج وبدعم وتمويل من الهلال الاحمر التركي جهاز مناظير حديث الى هيئة مستشفى
المزيد ...
  دشن مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية اليوم الثلاثاء توزيع مساعدات غذائية في محافظة المهرة، بتنفيذ من قبل الشريك المحلي ائتلاف الخير للإغاثة
المزيد ...
ترأس معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، الدكتور محمد سعيد الزعوري، اليوم، اجتماعاً موسعاً في ديوان عام الوزارة بالعاصمة عدن، ضم وكلاء قطاعات الوزارة وبحضور
المزيد ...
  انطلقت اليوم الدورات التدريبية للشباب  في عدد من المحافظات ، حضرموت ولحج ومارب وشبوه وتعز وسقطرى والمهرة ، وذلك ضمن مشروع "التمكين المهني لتحسين سبل العيش "
المزيد ...
حولت مليشيا الحوثي الإرهابية، مراكز الامتحانات لشهادتي الثانوية والأساسية بمحافظة إب وسط اليمن، لمكان لجمع الأموال والجبايات مقابل الغش. وقالت مصادر تربوية، إن
المزيد ...
الأكثر قراءة
مقالات الرأي
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
تثار في عدن أزمة غياب الكهرباء كثيرا كقضية رأي عام تزداد في مواسم ارتفاع الحر، وكل ما يتخذ هو معالجات ترقيعية
اتبعنا على فيسبوك