من نحن | اتصل بنا | الاثنين 21 أبريل 2025 06:18 مساءً
منذ 10 ساعات و 31 دقيقه
بحث معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل ورئيس مؤتمر العمل العربي في دورته الـ51، الدكتور محمد سعيد الزعوري، مع مدير عام مركز العمل الإسلامي التابع لمنظمة التعاون الإسلامي، السيد أزار بايراموف، سبل تعزيز التعاون بين وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل ومركز العمل الإسلامي في
منذ 10 ساعات و 38 دقيقه
أكد معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، رئيس مؤتمر العمل العربي في دورته الحادية والخمسين، الدكتور محمد سعيد الزعوري، أهمية تعزيز التعاون العربي لدعم صمود الشعب الفلسطيني، مشددًا على ضرورة توطيد أواصر التعاون بين وزارات الشؤون الاجتماعية والعمل في الدول العربية،
منذ 12 ساعه و 59 دقيقه
كرّم دولة رئيس مجلس الوزراء الدكتور أحمد عوض بن مبارك، صباح اليوم، مؤسسة التواصل للتنمية الإنسانية ممثلة برئيسها التنفيذي الأستاذ رائد إبراهيم، تقديراً لإسهاماتها التنموية الفاعلة، ودورها الحيوي في دعم قطاعي الصحة والتعليم في اليمن.وأشاد رئيس الوزراء بجهود المؤسسة
منذ 17 ساعه و 49 دقيقه
    دشن مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية اليوم الأحد في مدينة المكلا توزيع مساعدات غذائية للفئات الأشد احتياجًا في مديريات ساحل حضرموت، بتنفيذ من قبل الشريك المحلي ائتلاف الخير للإغاثة الإنسانية.   وخلال التدشين أشاد وكيل محافظة حضرموت للشؤون الفنية
منذ يوم و 6 ساعات و 48 دقيقه
    اجرى النائب العليمي ، اتصالا هاتفيا بالاخ محمد فؤاد عبدالكريم، عزاه فيه و اخوانه بوفاة والده عضو مجلس النواب فؤاد عبدالكريم الذي وافاه الأجل بعد حياة حافلة بالعطاء والعمل الوطني المخلص في المجال البرلماني والتعليمي والاجتماعي.   وعبر نائب رئيس مجلس القيادة، عن
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الاثنين 26 مايو 2014 01:37 صباحاً

الاحلام يعوزها قادة عُظام !!

محمدعلي محسن

" حين اردنا الله كانت قبلتنا مكة وعندما اردنا العلم كانت وجهتنا اليابان " قولة شهيرة صاحبها الدكتور مهاتير محمد طبيب الاطفال الذي صار مهندسا لنهضة وتطور ماليزيا الحديثة المعروفة اليوم ضمن كبريات عشرين دولة تتصدر قائمة اقتصاد وصناعة العالم .

وإذا كان تاريخ ماليزيا الناهضة المنافسة الآن لكبريات الدول الصناعية مستهله فكرة حالمة طامحة ثائرة حملها قائد سياسي حالم وطامح وثائر أسمه مهاتير ؛ فإن الخليفة المأمون سبق له كتابة تاريخ حضارة العرب والمسلمين إذ مازالت انجازات حقبته ماثلة اليوم وفي شتى المناحي العلمية والفلسفية والمعرفية والانسانية .

فما يحسب لهذا الحاكم المستنير هو انفتاح عهده على الحضارات اليونانية والفارسية والهندية والرومانية ، حصيلة هذا الانفتاح لا تقدر بثمن على دولة المسلمين وعلى الحضارة الانسانية عامة . فيكفي الاشارة هنا الى ان هذا الانفتاح على ثقافة وإرث الاخر كان من تجلياته ازدهار الترجمة ، وحين ازدهرت الترجمة عرف العرب والمسلمين فلاسفة مثل سقراط وارسطو وافلاطون وأبقراط وسواهم من عباقرة الحضارة الاغريقية .

وحين تُرجمت علوم ومعارف وآداب الحضارات الاخرى عرفت الحضارة الانسانية اسماء فلاسفة ومكتشفين عرب ومسلمين مثل الفارابي وابن سيناء وابن رشد والخوارزمي وابن عربي والرازي وابن النفيس والزهراوي وابن خلدون وابن الهيثم والادريسي والقائمة لا تنتهي من الاسماء البارزة التي مازال أثرها باقيا وخالدا في سفر الحضارة الانسانية العولمية .

كما ومازالت هذه الاسماء محل تباه وفخر من اجيالنا الحاضرة المتخلفة عولميا وحضاريا حتى اللحظة الراهنة التي ما فتأت في تعثرها وتأخرها عن مجاراة ركب التطور السريع تكنولوجيا وصناعيا وبشريا وعلميا وابداعيا وفلسفيا واعلاميا وديمقراطيا .

لدينا الكثير من الموارد والمقومات والثروات البشرية والطبيعية ولكن هذه الاشياء لا تصنع أُمة او ترفعها من حافة تخلفها وبؤسها كمجتمعات مستهلكة لأدوات ووسائل هذه الحضارة الى مصاف الأُمة المنتجة الفاعلة المؤثرة حضاريا . نعم لدينا الاحلام والتطلعات والرغبة والاستعداد كمجتمعات قهرها الاستبداد والجهل والانغلاق والقمع والفساد والتبعية وغيرها من العوامل المحبطة الحائلة دون نهضتها وازدهارها واثبات مكانتها .

ومع كل هذه المحفزات والموانع تبقى المعضلة الجوهرية كامنة بفقدان القادة العظام الملهمين الذين بمقدورهم حمل الاحلام الكبيرة وتسخير الموارد الكثيرة في سبيلها . لدينا شعوب واحلام وموارد ورغبة ولكن هذه جميعها يستلزمها قادة استثنائيين يماثلون المأمون ، ومهاتير ، وعبد الناصر ، ودا سليفا ، وخوسيه ازنار ، ولي كوان يو ، ونيلسون مانديلا ، ورجب طيب اردوغان ووووالخ . فما من أحد من هؤلاء إلَّا وترك في أُمته أثرا لا يمحى او ينسى .


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
تثار في عدن أزمة غياب الكهرباء كثيرا كقضية رأي عام تزداد في مواسم ارتفاع الحر، وكل ما يتخذ هو معالجات ترقيعية
اتبعنا على فيسبوك