من نحن | اتصل بنا | الثلاثاء 26 أغسطس 2025 10:51 مساءً
منذ 7 ساعات و 25 دقيقه
أعلنت مقاومة كريتر، بقيادة القائد علي هشام، عن دعمها الكامل لجهود الحكومة في مكافحة الفساد وغسل الأموال. جاء ذلك في بيان صادر عن المقاومة، أكدت فيه على أهمية تكاتف جهود الجميع للقضاء على الفساد.وأكد البيان أن المقاومة ستكون يدًا واحدة مع الحكومة في هذه المعركة المصيرية،
منذ 8 ساعات و 33 دقيقه
اطّلع معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، رئيس مجلس إدارة صندوق رعاية وتاهيل المعاقين الدكتور محمد سعيد الزعوري اليوم على سير العمل بصندوق رعاية وتأهيل المعاقين المركز الرئيس بالعاصمة عدن وما يقدمه من خدمات ورعاية لذوي الإعاقة. واستمع الوزير الزعوري خلال الزيارة من
منذ يوم و 3 ساعات و 58 دقيقه
أعلنت وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل، في العاصمة عدن، عن إيقاف فتح أي حسابات جديدة لمنظمات المجتمع المدني لدى شركات ومنشآت الصرافة المرخصة من البنك المركزي في عدن، مع تجميد الحسابات القائمة، وإلزام المنظمات المعنية بمراجعة الوزارة لاستكمال إجراءات نقل أرصدتها إلى البنوك
منذ يوم و 5 ساعات و 26 دقيقه
أقر مجلس الوزراء اليمني، الإثنين، تنفيذ مشروع الممر المائي في منطقة الوادي الكبير بعدن، وانشاء مركز طوارئ لتوحيد جهود مواجهة الكوارث الطبيعية والتغيرات المناخية على المستوى المركزي والمحلي، في ظل موجة ماطرة تشهدها البلاد أدت لخسائر بشرية ومادية كبيرة ودمار واسع في
منذ يوم و 5 ساعات و 30 دقيقه
توفي 6 أشخاص، الساعات القليلة الماضية، جراء السيول والأمطار الغزيرة التي شهدتها محافظة شبوة جنوب شرق اليمن، في ظل موجة ماطرة تشهدها البلاد.   وقال إعلام سلطات محافظة شبوة، إن المحافظة تشهد منذ منتصف الشهر الجاري موجة أمطار غزيرة رافقتها سيول جارفة، كان أشدها مساء الأمس
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
محليات
 
 

مدير أمن الضالع يحمل قائد اللواء ضبعان مسئولية جريمة سناح معترفا بتواطئ الجميع تجاه ماحدث (تفاصيل )

عدن بوست -ياسر الجابري الخميس 09 يناير 2014 12:17 صباحاً

قال مدير أمن الضالع في اتصال هاتفي مع “الأهالي” أن هناك جهات -لم يسمها- مستفيدة من الوضع الحالي تستغل الأحداث لإشعال الفتنة وزعزعة الاستقرار داخل المحافظة، وهي تعمل جاهدة على إفشال مخرجات مؤتمر الحوار الوطني، وهذه الجهات فقدت مصالحها وتحاول تعكير الأجواء داخل المحافظة -حد قوله.







وأوضح الشاعري قائلاً: عند تعييني مديرا لأمن محافظة الضالع عقدنا لقاء موسعا مع مختلف الأحزاب والمكونات السياسية في المحافظة، وعملنا برنامج عمل، واتفقنا أن نعمل سويا من أجل الضالع، وأن ننظر إلى الضالع كنظرتنا إلى أحزابنا، بل ونجعل الضالع هي حزبنا الذي ينبغي علينا أن نركز كل الجهود لتنميتها وإحلال الأمن والاستقرار فيها، لكننا وللأسف لم نجد أي تجاوب أو تعاون من أحد سواء من الأحزاب السياسية أو حتى من السلطة المحلية نفسها”.







مدير أمن الضالع حمل محافظ المحافظة علي قاسم طالب والعميد ضبعان والسلطة المحلية بأكملها “المسئولية الكاملة عن الأحداث التي حصلت وتحصل في الضالع ابتداء بالمحافظ، وحتى آخر واحد في السلطة المحلية، كونهم لا يعملون من أجل الوطن، ولا يتفقدون أحوال المواطنين ولا ينظرون إلى احتياجاتهم ومتطلباتهم، إذ أنهم يظلون في عروشهم دون أن يكلفوا أنفسهم عمل زيارات ميدانية لمعرفة احتياجات المحافظة على مختلف المستويات”.







مضيفا أن السلطة المحلية وللأسف لا تعقد الاجتماعات الدورية لتدارس أوضاع المحافظة ووضع الحلول والمعالجات لها، ولا تقوم كذلك بتنفيذ المشاريع المتعثرة ومتابعتها ومعرفة أسباب تعثرها، وهذا كله لا شك يؤدي إلى تدهور حالة المواطنين مما يولد عندهم حقداً على هذه السلطة ويوسع الهوة بين السلطة والشعب”. وحمل من أسماهم بصعاليك السلطة المحلية، كون هؤلاء جميعا يقفون في وجه الحوار الوطني ومن يريدون إفشاله وعرقلته.







تصريحات ضبعان اعتبرها الشاعري وسيلة للابتزاز “وهو عذر أقبح من ذنب وهي ذريعة الفاشلين، لأنه حتى وإن حصل هذا وتم إطلاق النار من مكان ما ومن أي شخص هل هذا مبرر لإخراج (3) دبابات والرد عليها بهذه الوحشية والقسوة، حتى المكان الذي قالوا أن المسلحين كانوا يتواجدون فيه كان يبعد عن المدرسة التي تم استهدافها قرابة 400 متر”.







وأضاف أن هذه المدرسة التي قيل إنه كان يتواجد فيها مسلحين تم استهدافها وكان يقام فيها مخيم عزاء تم إطلاق تسع قذائف عليها من ثلاث دبابات وليست من دبابة واحدة “تخيل كل دبابة قامت بإطلاق ثلاث قذائف، والجريمة الكبرى أن القذيفة الأولى عندما تم إطلاقها وحصل ضحايا قليل حينها تجمع المواطنون لإسعاف القتلى والمصابين بعدها تم إطلاق القذائف الأخرى التي استهدفت الذين كانوا يقومون بعملية الإسعاف وهنا حصلت الكارثة التي لم نكن نتوقعها”.







واعتبر أن هذه الجريمة لم يكن لها أن تقع لو لم تكن هناك جهات مخططة، ولو لم يكن كذلك لما تم الرد بهذه القسوة، كون ضبعان عندما قام بإخراج الدبابات لم يستشر أحد مع أن اللجنة الأمنية والتي تتكون من المحافظ رئيسا، ومدير الأمن نائبا، وعضوية ضبعان، ومع أن ضبعان فقط عضو في اللجنة الأمنية لكنه لم يرجع إلينا ولم يرجع كذلك إلى وزير الدفاع ولا قيادة المنطقة الجنوبية الذي ينبغي قبل إخراج الدبابات الموافقة من هذه الأطراف للقيام بأي مهمة. مشيرا إلى أن إخراج الدبابات من قبل ضبعان هو ما أوصل الأمور إلى ما وصلت إليه، ولو لم تخرج هذه الدبابات لكانت الأمور طبيعية- حد قوله.







يشير المدير الشاعري أن أبناء الضالع جميعهم أصبحوا حراكيين، لم يعد الحراك هو المحرك لكل ما يجري في الضالع فالناس أصبحوا ملتفين حول هذه القضية المأساوية، لأن هؤلاء أصبحوا يقولون أنهم يدافعون عن أنفسهم وأعراضهم أمام ما يتعرضون له من اعتداءات واستفزازات” حد تعبيره.







وعن اللجنة الرئاسية التي تم تشكيلها للتحقيق في مجزرة سناح قال مدير الأمن الشاعري: تم التواصل معي لحضور اللقاء مع اللجنة الرئاسية وحين وصلت إلى المحافظة لحضور الاجتماع، تفاجأت بإطلاق خمس رصاصات من المدرعة دخلت سلمت عليهم وأخبرتهم بأنهم قاموا التي كانت واقفة في مبنى المحافظة، ولو لم أتوقف لكانوا قتلوني، ولما وصلت إلى مكان الاجتماع بإطلاق الرصاص علي، ثم غادرت مكان الاجتماع، احتجاجا على هذا التصرف من قبل الجنود، ثم يتساءل مدير الأمن: تخيل يتم التعامل معي بالرصاص وأنا مدير أمن فكيف سيتعاملون مع المواطنين؟







ويضيف الشاعري في حديثه مع الأهالي أن: “الكرة الآن في ملعب الرئيس هادي وهو اليوم المسئول الأول لاحتواء ما يحصل في الضالع من أحداث وتداعيات خطيرة عقب مجزرة سناح، كون عدم قيام الرئيس هادي باتخاذ أي إجراءات يجعل الناس لا يهدؤون، وكيف ترى سيهدأ الناس، وأنت ترى مجزرة أدانها العالم بأجمعه ومع هذا لم يجد الناس أي إجراءات عملية لمعالجة هذه الحادثة حتى يهدأ الناس”.







مضيفا: نناشد الرئيس هادي الذي بيده الحل والعقد أن يقوم باتخاذ الإجراءات المناسبة لمعالجة هذه الكارثة دون تأخر، وإصدار القرارات المناسبة بحق كل من تورط في ارتكاب هذه المجزرة أو شارك فيها حتى لو أكون أنا، لأنه إذا لم يكن هناك قرارات حاسمة، دون مراضاة لفلان أو علان أو محاباة لقبيلة أو جاه فعلى البلاد السلام، كون التأخر في علاج مثل هذه القضايا يجعلنا نرى بلادنا تنهار ونحن نتفرج، ولا نكلف أنفسنا أي جهد لإنقاذها”.







وتمنى من الرئيس هادي وضع الحلول الجذرية لمختلف القضايا، وعدم الاكتفاء بالحلول الترقيعية المؤقتة، كون التساهل في وضع الحلول الحاسمة لمثل هذه القضايا هو الذي يزيد الاحتقان، لأن كل يوم يتأخر المواطنون يلجؤون إلى التقطعات وإلى أي أعمال أخرى، فالوضع لا يزال متوترا وقابلاً للانفجار في أي لحظة..



* (صحيفة الأهالي)

telegram
المزيد في محليات
أعلنت مقاومة كريتر، بقيادة القائد علي هشام، عن دعمها الكامل لجهود الحكومة في مكافحة الفساد وغسل الأموال. جاء ذلك في بيان صادر عن المقاومة، أكدت فيه على أهمية تكاتف
المزيد ...
اطّلع معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، رئيس مجلس إدارة صندوق رعاية وتاهيل المعاقين الدكتور محمد سعيد الزعوري اليوم على سير العمل بصندوق رعاية وتأهيل المعاقين
المزيد ...
توفي 6 أشخاص، الساعات القليلة الماضية، جراء السيول والأمطار الغزيرة التي شهدتها محافظة شبوة جنوب شرق اليمن، في ظل موجة ماطرة تشهدها البلاد.   وقال إعلام سلطات
المزيد ...
  قالت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، اليوم الإثنين، إن أكثر من 16 ألف أسرة تضررت جراء الفيضانات والأمطار الغزيرة في محافظة حجة، غربي اليمن.   وأضافت
المزيد ...
عقد المجلس الوزاري لوزارة الشؤون الاجتماعية والعمل، الأحد، اجتماعه الدوري في ديوان عام الوزارة بالعاصمة عدن، برئاسة معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري وزير الشؤون
المزيد ...
هنأ الدكتور عبدالله العليمي نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي قيادة وقواعد المؤتمر الشعبي العام في عموم محافظات الجمهورية اليمنية بمناسبة ذكرى تأسيسه الثالثة
المزيد ...
تعليقات القراء
12718
الشاعري صنيعة مراكز قوى التغيير الثوري رغم فشله الذريع سابقاً في الجيش ولاحقاً في الامن | علي الذارحي
الجمعة 10 يناير 2014
الشاعري صنيعة مراكز قوى التغيير الثوري رغم فشله الذريع سابقاً في الجيش ولاحقاً في الامن مشكلة مدير امن الضالع انه اتى على حساب ثورة التغيير الذي انظم اليها بعد اقالته من الحرس الجمهوري لفشله في فرع البيضاءا اللواء علي محسن نكاية باحمد وابيه نقله الى حرفه ليست حرفته ومهنه لايفهم ابجدياتها وهي الامن المؤسسه ذات الارتباط الوثيق بالمواطن وحقوقه وهو الامر الذي لم يستوعبه الشاعري ولم يجعله يفرق بين عدوه الافتراضي في التكتيك العسكري وبين المجرم الافتراضي في مصطلح القانون والعمل الامني وتعامل مع الامور بعد تعيينه مديراً لامن تعز بمفاهيم عسكريه بحته (هجوم , دفاع,) وبمعايير تكتيك القتال والعدو الافتراضي وعلى اساس ذالك كان يتخذ قراراته التي هي اشبه بقرارات حرب وصدام كان نتيجتها انفلات امني مستمر ومواجههمستمره مع المدنيين وعدم وتصادم مع مرؤوسيه وسلطات الدوله المدنيه والقضائيه نتج عنها توقيفات واعتكافات وهروب من العمل بعد تمرده على وزيره ودخوله في مواجهات معه بسبب اخفاقه وعدم فهمه لمهامه لذالك تم اقالته مع انه لم يمض على تعينه الا اكثر بقليل من نصف عام التقاسم القائم لحكومة الوفاق وغياب محاسبة المقصرين والفاسدين وحضور الفاشلين على حساب المهنيين جعل المعنيين في السلطه تعيد تعيينه في محافظته الضالع الذي ينتمي اليها ضناً منها ان ذالك سيكون عامل مساعد لمساعدته في اداء عمله لكن الطامه كانت كبرى فمنذ استلامه للعمل وما ان بدء الرجل يضع رجله في موقعه الجديد حتى بدء غير طبيعياً وصار يطلق تصريحات ناريه لا مغزى لها ولاتنم عن قيادي امني او حنكه عسكريه وكان يزبد ويرعد ويتوعد للجميع ويعلن تذمره وعدم رضاه لعمله الجديد ودخل في صراعات ومناكفات مع الجميع فرسم ملامح توجهاته وسياسة ادارته لهذه المؤسسه خلال الوضع القادم لذالك تعرض الرجل خلال الاسابيع الاولى لعمله لعدد من المواجهات والاهانات لامجال لحضرها وانفض الجميع من حوله وابرز تلك المشاهد واشدها ان تقتحم ادارته ويخطف متهم منها ثم يعدم وهو لم يحرك ساكن او يتخذ أي اجراء لحق ذالك خطف القوه المرابطه بنقطه امنيه مكونه من ضابط و12 فرد واقتحام سجون ومحاكم واغلاق اقسام واهجوم متكرر لمراكزه دون ان يحك ساكن او كأن الامر لا يعنيه خلاف الرجل مع قيادته وعدم رضاه عن عمله في الضالع الذي كان يعتبره مجرد عقوبه مع حنيينه لتعز ذات النثريات والاعتمادات العاليه والامتيازات الذي رتفارق حديثه عن 15 مليون اعتماد شهري زائد عشره من المحافظ بالاضافه الى اعتمادات الطوارى والمستحقات الاخرى من هناء وهناك او المتعلقه بمكافحة التهريب والتحكيمات القبليه والمؤسسات الصناعيه ..الخ مقابل 6 مليون في الضالع تنفق قبل استلامها الرجل ضاق خلقه واختلت موازينه فاحيان يعلن انضمامه للحراك واحيان يروج استقالته او تعيينه في منصب اعلى ويتشاجر مع الجهات التنفيذيه كالمحافظ وغيره حتى اصبح في قطيعه ونفر منه مجتمعه واهله لذالك ازداد الامن سوى مماكان عليه خلفه وفقد منتسبي امن الضالع الكثير من الامتيازات بقدوم الشاعري بدلا من تحسينها وتدهورت الحاله الامنيه بل وصلت الى اشدها وغابت أي قياده او سيطره لها وتدهورت امكاتياتها يوم بعد يوم حتى اصبحت مراكز الشرطه اماكن للقمامه او مأوى للحمير والاغنام والمجانيين في بعض الاحيان ورغم استلام الرجل لتعزيزات امنيه من الوزاره عند تعينه الشهر الماضي مثل الاطقم والاسلحه والذخائر الا انه لم يقم بتوريدها او صرفها لتغطية النقص في المراكز والوحدات الامنيه حسب الاحتياج وتصرف بما كان قائم لمقربين ولكسب اخرين وتسويق نفسه وكذا شراء الذمم وبناء علاقات اجتماعيه على حساب الامن وامكانياته حتى ان عسكري الخدمه اصبح لايعوض عن الطلقه التي يواجه بها أي خطر بل تجاوز ذالك الى تعرض مستحقات الكثيرمنهم للقطع والتوقيف دون مبرر بل ان الرجل لم يكتفي بالاعتداء على حقوقهم واعتدى على كرامة الكثير منهم بالسب والشتم بما فيهم قيادات امنيه عليا وهو مالم يفعله من سبقه من الشمالين لذالك لم تكن احداث الاقتحام من قبل مواطنين غاضبين على مرفق خالي الوفاض عفوي بل كانت مرتبه ونفذها مستأجرين بهدف شطب العهد المسلمه له من اسلحه وذخائر واطقم وتقريره الذي رفعه للوزاره يؤكد ذالك الشاعري في الحقيقه سلبي جدا وفاشل وهو مسئول مسئوليه كبرى عن سقوط ضحايا الهبه امام البريد والمجمع الحكومي ومجزرة سناح وكذا نهب ادارة الامن باعتباره مديرللامن ونائباً لرئيس اللجنه الامنيه والجميع يعرف ويدرك مايقوم به الرجل ودوافعه الى ذالك علما بانه شخصيه منبوذه حتى من اقرب الناس اليه وليس فقط من ابناء الضالع والله ان ضباط وافراد امن الضالع يحنون للمدير السابق ومن سبق رغم انهم من ابناء الشمال لكنهم كانوا بمستوى المسئوليه ولم يسقطون الى هذا المنحدر الاخلاقي الذي وقع فيها هذا الرجل ولازال مستمر فيه نقول للشاعري اذا لديه ذرة من الاخلاق عليه ان يقدم استقالته ويترك عمل الامن الذي لايعرف منه الا اسمه ويعود لكتيبته في الوية الحرس الجمهوري او قائداً لحرس من اراد خدمته حتى لايزيد من تعقيد المسأله الامنيه في هذه المحافظه التي تمر بتدهور امني خطير وهي بحاجه الى قيادات مهنيه ومجربه ومقبوله سياسياً واجتماعياً تعي ماذا تعمل وماذا يريد ابناء الضالع ويكسب ثقتهم وحبهم فيجعل العمل الشرطوي عمل مجتمعي وليس عمل عسكري للجنجويد والبشمرجه


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
اتبعنا على فيسبوك