من نحن | اتصل بنا | الثلاثاء 13 مايو 2025 07:35 مساءً
منذ دقيقه
أدى رئيس وأعضاء اللجنة التحكيمية المختصة بالفصل في منازعات العمل في العاصمه عدن ومحافظات لحج وأبين والضالع، وذلك عقب إعادة تشكيلها، صباح اليوم بديوان عام الوزارة بالعاصمة عدن، مراسيم اليمين القانونية أمام معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري وزير الشؤون الاجتماعية
منذ 3 ساعات و 41 دقيقه
  برعاية كريمة من وزير الأوقاف والإرشاد الشيخ الدكتور محمد عيضة بن شبيبة وإشراف سعادة وكيل قطاع الحج والعمرة الدكتور / مختار الرباش  أقامت عددًا من وكالات الحج والعمرة ومنها: العربية المتحدة، وبن معدان، والفهد كروم، وسما الجزيرة، وربوع يافع، والعيسائي، ووكالة ساعة مكة
منذ يوم و 35 دقيقه
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون، مثل "نهج البلاغة" و"ألفية ابن مالك"، قبل أن ينتقل ضمن أول بعثة طلابية حضرمية إلى دمشق، ليبدأ هناك تحوله الفكري والسياسي والقيادي.في دمشق، تعرّف على الأفكار القومية
منذ يوم و 23 ساعه و 53 دقيقه
وجه معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري وزير الشؤون الاجتماعية والعمل رسالة تأييد ومناصرة التظاهرة النسائية التي أُقيمت مساء أمس بساحة العروض بالعاصمة عدن طالبن فيها بتحسين الخدمات بعد ما أصابها من تدهور وشلل تام. وجاء في مضمون رسالته: أيتها الحرائر الجنوبيات في عاصمتنا
منذ يوم و 23 ساعه و 53 دقيقه
دشن نائب معالي وزير الصحة العامة والسكان، الدكتور عبد الله محمد دحان، اليوم الاحد، بالعاصمة المؤقتة عدن، الحملة التوعوية الخاصة باليوم العالمي لمكافحة التبغ، التي ينظمها البرنامج الوطني لمكافحة التدخين ومعالجة أضراره، خلال الفترة من 11 وحتى 31 مايو الجاري، تحت شعار "فضح
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
محليات
 
 

مدير أمن الضالع يحمل قائد اللواء ضبعان مسئولية جريمة سناح معترفا بتواطئ الجميع تجاه ماحدث (تفاصيل )

عدن بوست -ياسر الجابري الخميس 09 يناير 2014 12:17 صباحاً

قال مدير أمن الضالع في اتصال هاتفي مع “الأهالي” أن هناك جهات -لم يسمها- مستفيدة من الوضع الحالي تستغل الأحداث لإشعال الفتنة وزعزعة الاستقرار داخل المحافظة، وهي تعمل جاهدة على إفشال مخرجات مؤتمر الحوار الوطني، وهذه الجهات فقدت مصالحها وتحاول تعكير الأجواء داخل المحافظة -حد قوله.







وأوضح الشاعري قائلاً: عند تعييني مديرا لأمن محافظة الضالع عقدنا لقاء موسعا مع مختلف الأحزاب والمكونات السياسية في المحافظة، وعملنا برنامج عمل، واتفقنا أن نعمل سويا من أجل الضالع، وأن ننظر إلى الضالع كنظرتنا إلى أحزابنا، بل ونجعل الضالع هي حزبنا الذي ينبغي علينا أن نركز كل الجهود لتنميتها وإحلال الأمن والاستقرار فيها، لكننا وللأسف لم نجد أي تجاوب أو تعاون من أحد سواء من الأحزاب السياسية أو حتى من السلطة المحلية نفسها”.







مدير أمن الضالع حمل محافظ المحافظة علي قاسم طالب والعميد ضبعان والسلطة المحلية بأكملها “المسئولية الكاملة عن الأحداث التي حصلت وتحصل في الضالع ابتداء بالمحافظ، وحتى آخر واحد في السلطة المحلية، كونهم لا يعملون من أجل الوطن، ولا يتفقدون أحوال المواطنين ولا ينظرون إلى احتياجاتهم ومتطلباتهم، إذ أنهم يظلون في عروشهم دون أن يكلفوا أنفسهم عمل زيارات ميدانية لمعرفة احتياجات المحافظة على مختلف المستويات”.







مضيفا أن السلطة المحلية وللأسف لا تعقد الاجتماعات الدورية لتدارس أوضاع المحافظة ووضع الحلول والمعالجات لها، ولا تقوم كذلك بتنفيذ المشاريع المتعثرة ومتابعتها ومعرفة أسباب تعثرها، وهذا كله لا شك يؤدي إلى تدهور حالة المواطنين مما يولد عندهم حقداً على هذه السلطة ويوسع الهوة بين السلطة والشعب”. وحمل من أسماهم بصعاليك السلطة المحلية، كون هؤلاء جميعا يقفون في وجه الحوار الوطني ومن يريدون إفشاله وعرقلته.







تصريحات ضبعان اعتبرها الشاعري وسيلة للابتزاز “وهو عذر أقبح من ذنب وهي ذريعة الفاشلين، لأنه حتى وإن حصل هذا وتم إطلاق النار من مكان ما ومن أي شخص هل هذا مبرر لإخراج (3) دبابات والرد عليها بهذه الوحشية والقسوة، حتى المكان الذي قالوا أن المسلحين كانوا يتواجدون فيه كان يبعد عن المدرسة التي تم استهدافها قرابة 400 متر”.







وأضاف أن هذه المدرسة التي قيل إنه كان يتواجد فيها مسلحين تم استهدافها وكان يقام فيها مخيم عزاء تم إطلاق تسع قذائف عليها من ثلاث دبابات وليست من دبابة واحدة “تخيل كل دبابة قامت بإطلاق ثلاث قذائف، والجريمة الكبرى أن القذيفة الأولى عندما تم إطلاقها وحصل ضحايا قليل حينها تجمع المواطنون لإسعاف القتلى والمصابين بعدها تم إطلاق القذائف الأخرى التي استهدفت الذين كانوا يقومون بعملية الإسعاف وهنا حصلت الكارثة التي لم نكن نتوقعها”.







واعتبر أن هذه الجريمة لم يكن لها أن تقع لو لم تكن هناك جهات مخططة، ولو لم يكن كذلك لما تم الرد بهذه القسوة، كون ضبعان عندما قام بإخراج الدبابات لم يستشر أحد مع أن اللجنة الأمنية والتي تتكون من المحافظ رئيسا، ومدير الأمن نائبا، وعضوية ضبعان، ومع أن ضبعان فقط عضو في اللجنة الأمنية لكنه لم يرجع إلينا ولم يرجع كذلك إلى وزير الدفاع ولا قيادة المنطقة الجنوبية الذي ينبغي قبل إخراج الدبابات الموافقة من هذه الأطراف للقيام بأي مهمة. مشيرا إلى أن إخراج الدبابات من قبل ضبعان هو ما أوصل الأمور إلى ما وصلت إليه، ولو لم تخرج هذه الدبابات لكانت الأمور طبيعية- حد قوله.







يشير المدير الشاعري أن أبناء الضالع جميعهم أصبحوا حراكيين، لم يعد الحراك هو المحرك لكل ما يجري في الضالع فالناس أصبحوا ملتفين حول هذه القضية المأساوية، لأن هؤلاء أصبحوا يقولون أنهم يدافعون عن أنفسهم وأعراضهم أمام ما يتعرضون له من اعتداءات واستفزازات” حد تعبيره.







وعن اللجنة الرئاسية التي تم تشكيلها للتحقيق في مجزرة سناح قال مدير الأمن الشاعري: تم التواصل معي لحضور اللقاء مع اللجنة الرئاسية وحين وصلت إلى المحافظة لحضور الاجتماع، تفاجأت بإطلاق خمس رصاصات من المدرعة دخلت سلمت عليهم وأخبرتهم بأنهم قاموا التي كانت واقفة في مبنى المحافظة، ولو لم أتوقف لكانوا قتلوني، ولما وصلت إلى مكان الاجتماع بإطلاق الرصاص علي، ثم غادرت مكان الاجتماع، احتجاجا على هذا التصرف من قبل الجنود، ثم يتساءل مدير الأمن: تخيل يتم التعامل معي بالرصاص وأنا مدير أمن فكيف سيتعاملون مع المواطنين؟







ويضيف الشاعري في حديثه مع الأهالي أن: “الكرة الآن في ملعب الرئيس هادي وهو اليوم المسئول الأول لاحتواء ما يحصل في الضالع من أحداث وتداعيات خطيرة عقب مجزرة سناح، كون عدم قيام الرئيس هادي باتخاذ أي إجراءات يجعل الناس لا يهدؤون، وكيف ترى سيهدأ الناس، وأنت ترى مجزرة أدانها العالم بأجمعه ومع هذا لم يجد الناس أي إجراءات عملية لمعالجة هذه الحادثة حتى يهدأ الناس”.







مضيفا: نناشد الرئيس هادي الذي بيده الحل والعقد أن يقوم باتخاذ الإجراءات المناسبة لمعالجة هذه الكارثة دون تأخر، وإصدار القرارات المناسبة بحق كل من تورط في ارتكاب هذه المجزرة أو شارك فيها حتى لو أكون أنا، لأنه إذا لم يكن هناك قرارات حاسمة، دون مراضاة لفلان أو علان أو محاباة لقبيلة أو جاه فعلى البلاد السلام، كون التأخر في علاج مثل هذه القضايا يجعلنا نرى بلادنا تنهار ونحن نتفرج، ولا نكلف أنفسنا أي جهد لإنقاذها”.







وتمنى من الرئيس هادي وضع الحلول الجذرية لمختلف القضايا، وعدم الاكتفاء بالحلول الترقيعية المؤقتة، كون التساهل في وضع الحلول الحاسمة لمثل هذه القضايا هو الذي يزيد الاحتقان، لأن كل يوم يتأخر المواطنون يلجؤون إلى التقطعات وإلى أي أعمال أخرى، فالوضع لا يزال متوترا وقابلاً للانفجار في أي لحظة..



* (صحيفة الأهالي)

telegram
المزيد في محليات
أدى رئيس وأعضاء اللجنة التحكيمية المختصة بالفصل في منازعات العمل في العاصمه عدن ومحافظات لحج وأبين والضالع، وذلك عقب إعادة تشكيلها، صباح اليوم بديوان عام الوزارة
المزيد ...
وجه معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري وزير الشؤون الاجتماعية والعمل رسالة تأييد ومناصرة التظاهرة النسائية التي أُقيمت مساء أمس بساحة العروض بالعاصمة عدن طالبن فيها
المزيد ...
  دشن معالي وزير التعليم العالي والبحث العلمي والتعليم الفني والتدريب المهني الدكتور خالد الوصابي التطبيق المهني للدورات التدريبية للشباب ضمن مشروع التمكين
المزيد ...
أكد معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، أن الحرب التي تشنها ميليشيات الحوثي الإرهابية تسببت في انهيار العملة الوطنية وتراجع قوتها
المزيد ...
التقى معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، الدكتور محمد سعيد الزعوري، صباح اليوم في مكتبه بالعاصمة عدن، بالمحامية نيران سوقي، رئيسة هيئة الإغاثة والأعمال
المزيد ...
أكد معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري، حرص الحكومة على تعزيز دور المرأة اليمنية وتمكينها سياسيًا واقتصاديًا، بما يضمن مشاركتها
المزيد ...
تعليقات القراء
12718
الشاعري صنيعة مراكز قوى التغيير الثوري رغم فشله الذريع سابقاً في الجيش ولاحقاً في الامن | علي الذارحي
الجمعة 10 يناير 2014
الشاعري صنيعة مراكز قوى التغيير الثوري رغم فشله الذريع سابقاً في الجيش ولاحقاً في الامن مشكلة مدير امن الضالع انه اتى على حساب ثورة التغيير الذي انظم اليها بعد اقالته من الحرس الجمهوري لفشله في فرع البيضاءا اللواء علي محسن نكاية باحمد وابيه نقله الى حرفه ليست حرفته ومهنه لايفهم ابجدياتها وهي الامن المؤسسه ذات الارتباط الوثيق بالمواطن وحقوقه وهو الامر الذي لم يستوعبه الشاعري ولم يجعله يفرق بين عدوه الافتراضي في التكتيك العسكري وبين المجرم الافتراضي في مصطلح القانون والعمل الامني وتعامل مع الامور بعد تعيينه مديراً لامن تعز بمفاهيم عسكريه بحته (هجوم , دفاع,) وبمعايير تكتيك القتال والعدو الافتراضي وعلى اساس ذالك كان يتخذ قراراته التي هي اشبه بقرارات حرب وصدام كان نتيجتها انفلات امني مستمر ومواجههمستمره مع المدنيين وعدم وتصادم مع مرؤوسيه وسلطات الدوله المدنيه والقضائيه نتج عنها توقيفات واعتكافات وهروب من العمل بعد تمرده على وزيره ودخوله في مواجهات معه بسبب اخفاقه وعدم فهمه لمهامه لذالك تم اقالته مع انه لم يمض على تعينه الا اكثر بقليل من نصف عام التقاسم القائم لحكومة الوفاق وغياب محاسبة المقصرين والفاسدين وحضور الفاشلين على حساب المهنيين جعل المعنيين في السلطه تعيد تعيينه في محافظته الضالع الذي ينتمي اليها ضناً منها ان ذالك سيكون عامل مساعد لمساعدته في اداء عمله لكن الطامه كانت كبرى فمنذ استلامه للعمل وما ان بدء الرجل يضع رجله في موقعه الجديد حتى بدء غير طبيعياً وصار يطلق تصريحات ناريه لا مغزى لها ولاتنم عن قيادي امني او حنكه عسكريه وكان يزبد ويرعد ويتوعد للجميع ويعلن تذمره وعدم رضاه لعمله الجديد ودخل في صراعات ومناكفات مع الجميع فرسم ملامح توجهاته وسياسة ادارته لهذه المؤسسه خلال الوضع القادم لذالك تعرض الرجل خلال الاسابيع الاولى لعمله لعدد من المواجهات والاهانات لامجال لحضرها وانفض الجميع من حوله وابرز تلك المشاهد واشدها ان تقتحم ادارته ويخطف متهم منها ثم يعدم وهو لم يحرك ساكن او يتخذ أي اجراء لحق ذالك خطف القوه المرابطه بنقطه امنيه مكونه من ضابط و12 فرد واقتحام سجون ومحاكم واغلاق اقسام واهجوم متكرر لمراكزه دون ان يحك ساكن او كأن الامر لا يعنيه خلاف الرجل مع قيادته وعدم رضاه عن عمله في الضالع الذي كان يعتبره مجرد عقوبه مع حنيينه لتعز ذات النثريات والاعتمادات العاليه والامتيازات الذي رتفارق حديثه عن 15 مليون اعتماد شهري زائد عشره من المحافظ بالاضافه الى اعتمادات الطوارى والمستحقات الاخرى من هناء وهناك او المتعلقه بمكافحة التهريب والتحكيمات القبليه والمؤسسات الصناعيه ..الخ مقابل 6 مليون في الضالع تنفق قبل استلامها الرجل ضاق خلقه واختلت موازينه فاحيان يعلن انضمامه للحراك واحيان يروج استقالته او تعيينه في منصب اعلى ويتشاجر مع الجهات التنفيذيه كالمحافظ وغيره حتى اصبح في قطيعه ونفر منه مجتمعه واهله لذالك ازداد الامن سوى مماكان عليه خلفه وفقد منتسبي امن الضالع الكثير من الامتيازات بقدوم الشاعري بدلا من تحسينها وتدهورت الحاله الامنيه بل وصلت الى اشدها وغابت أي قياده او سيطره لها وتدهورت امكاتياتها يوم بعد يوم حتى اصبحت مراكز الشرطه اماكن للقمامه او مأوى للحمير والاغنام والمجانيين في بعض الاحيان ورغم استلام الرجل لتعزيزات امنيه من الوزاره عند تعينه الشهر الماضي مثل الاطقم والاسلحه والذخائر الا انه لم يقم بتوريدها او صرفها لتغطية النقص في المراكز والوحدات الامنيه حسب الاحتياج وتصرف بما كان قائم لمقربين ولكسب اخرين وتسويق نفسه وكذا شراء الذمم وبناء علاقات اجتماعيه على حساب الامن وامكانياته حتى ان عسكري الخدمه اصبح لايعوض عن الطلقه التي يواجه بها أي خطر بل تجاوز ذالك الى تعرض مستحقات الكثيرمنهم للقطع والتوقيف دون مبرر بل ان الرجل لم يكتفي بالاعتداء على حقوقهم واعتدى على كرامة الكثير منهم بالسب والشتم بما فيهم قيادات امنيه عليا وهو مالم يفعله من سبقه من الشمالين لذالك لم تكن احداث الاقتحام من قبل مواطنين غاضبين على مرفق خالي الوفاض عفوي بل كانت مرتبه ونفذها مستأجرين بهدف شطب العهد المسلمه له من اسلحه وذخائر واطقم وتقريره الذي رفعه للوزاره يؤكد ذالك الشاعري في الحقيقه سلبي جدا وفاشل وهو مسئول مسئوليه كبرى عن سقوط ضحايا الهبه امام البريد والمجمع الحكومي ومجزرة سناح وكذا نهب ادارة الامن باعتباره مديرللامن ونائباً لرئيس اللجنه الامنيه والجميع يعرف ويدرك مايقوم به الرجل ودوافعه الى ذالك علما بانه شخصيه منبوذه حتى من اقرب الناس اليه وليس فقط من ابناء الضالع والله ان ضباط وافراد امن الضالع يحنون للمدير السابق ومن سبق رغم انهم من ابناء الشمال لكنهم كانوا بمستوى المسئوليه ولم يسقطون الى هذا المنحدر الاخلاقي الذي وقع فيها هذا الرجل ولازال مستمر فيه نقول للشاعري اذا لديه ذرة من الاخلاق عليه ان يقدم استقالته ويترك عمل الامن الذي لايعرف منه الا اسمه ويعود لكتيبته في الوية الحرس الجمهوري او قائداً لحرس من اراد خدمته حتى لايزيد من تعقيد المسأله الامنيه في هذه المحافظه التي تمر بتدهور امني خطير وهي بحاجه الى قيادات مهنيه ومجربه ومقبوله سياسياً واجتماعياً تعي ماذا تعمل وماذا يريد ابناء الضالع ويكسب ثقتهم وحبهم فيجعل العمل الشرطوي عمل مجتمعي وليس عمل عسكري للجنجويد والبشمرجه


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
اتبعنا على فيسبوك