من نحن | اتصل بنا | الأحد 30 يونيو 2024 09:56 مساءً
منذ 6 ساعات
كشفت د. نوال جواد ، مدير مكتب التربية والتعليم بمحافظة عدن ، أن التقارير التي رفعت لمسار العملية الاختبارية للشهادة الثانوي في اليوم الأول ، جاءت مبشرة ورائعة وفي المساحة التي تؤكد قيمة المهمات التي التزم لها الجميع في نطاق مفتوح وحريص يلبي الغاية والهدف. وقالت : سعداء اليوم
منذ 7 ساعات و 25 دقيقه
خاطبت الدكتورة نوال جواد ، مدير مكتب التربية والتعليم بمحافظة عدن ، طلاب وطالبات الثانوية العامة ، الذي يدخلون صباح غد الاحد ، مشوار  الاختبارات النهائية ، في مراكز الثمان المديريات. ، برسالة خاصة ، ذهبت من خلالها لتكون محطة لروح المسؤولية التي نتقمص لها الدور في العملية
منذ يومان و 3 ساعات و دقيقتان
شكا المواطن عثمان محمد سعيد، استمرار حبسه من قبل النيابة الجزائية المتخصصة في محافظة عدن، رغم صدور حكم من المحكمة الجزائية المتخصصة قضى ببراءته من التُهم المنسوبة إليه.ووفق شكوى المواطن عثمان، فقد صدر حكم براءته أواخر فبراير من العام الجاري، إلا أن النيابة الجزائية
منذ يومان و 9 ساعات و 36 دقيقه
سعر صرف الريال السعودي اليوم في العاصمة عدن:   سجل سعر صرف الريال السعودي في العاصمة عدن، اليوم الجمعة 28 يونيو 2024، نحو 479 ريالا للشراء بينما سجل 481 ريالا للبيع.   سعر صرف الريال السعودي اليوم مقابل الريال اليمني:   ووصل الريال السعودي إلى 480 ريالا للشراء بينما سجل 481
منذ يومان و 9 ساعات و 39 دقيقه
أكدت روسيا الاتحادية، أن عودة الأمور إلى طبيعتها في البحر الأحمر مستحيلة بدون تحقيق الاستقرار في منطقة الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، في ظل التوتر الذي تشهده المنطقة بفعل الهجمات الحوثية في البحرين الأحمر والعربي.   وقالت نائبة السفير الروسي لدى الأمم المتحدة آنا
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
اخبار تقارير
 
 

القاعدة في اليمن ... مقاتلون للإيجار!

عدن بوست ـ ميدل ايست أونلاين: الأربعاء 01 يناير 2014 05:06 مساءً

لم يعرف اليمن ما يسمى بتنظيم القاعدة إلا أواخر 1998، عندما قام التنظيم بأول عملية إرهابية ضد سياح أجانب، وقد وقعت في 28 ديسمبر (كانون الأول) 1998 في مديرية "مودية" بمحافظة أبين، وسقط فيها عدد من السياح المختطفين كان أغلبهم من البريطانيين، وكانت تلك العملية بقيادة المدعو أبو حسن المحضار، زعيم تنظيم القاعدة في اليمن، الذي أعدمته السلطات بعد محاكمته.

 

لم يكن دافع الخاطفين في تلك العملية، الحصول على مكاسب شخصية أو اجتماعية أو حتى مالية، بل المطالبة بإطلاق سراح بعض العناصر الجهادية المحتجزة لدى الأجهزة الأمنية، وإخراج الكفار من البلاد حسب وصفهم، ورفع الحصار المفروض عن العراق حينها.

 

كانت هذه الحادثة بمثابة الشرارة الأولى التي أطلقها من يسمون أنفسهم بـ"الأفغان العرب" العائدين من أفغانستان، وكان اليمن إبان الوجود الروسي في أفغانستان قد بعث أعداداً كبيرة من المقاتلين المتطوعين للجهاد، باعتبار أن ذلك المد الروسي كان يمثل تهديداً للهوية الإسلامية آنذاك، ومن هذا المنطلق اتخذ إرسال اليمن للمتطوعين إلى أفغانستان طابعاً رسمياً، وبمباركة أميركية واضحة في ذلك الوقت، ولكن مع تلاشي المد الشيوعي هناك، وجد الأفغان العرب عدم ضرورة لبقائهم في ظل صراع الإخوة الأعداء الذي أعقب خروج الروس، وتناحر الفصائل الجهادية المختلفة.

 

سُجلت حوادث الاغتيالات حينها ضد مجهولين، وأظهرت براعة في التخطيط والتنفيذ، بما يعني أن ثمة عناصر أمنية واستخبارية في السلطة كانت تقف جنباً إلى جنب مع المنفذين الذين تم استخدامهم، كما بدت معالم القاعدة واضحة على تلك الاغتيالات، واستطاعت السلطة أيضاً الزج بالأفغان اليمنيين في معركة حرب صيف 1994 لدحر الحزب الاشتراكي ذي الجذور الشيوعية، بعد أن عملت على إصدار فتاوى ذات صبغة إسلامية تكفر الحزب الاشتراكي وتدعو إلى وجوب قتاله، وهو ما تجاور مع القناعات السابقة لدى هؤلاء الشباب أثناء وجودهم في أفغانستان للقتال ضد الشيوعيين "الكفرة"، على حد مفهومهم.

 

نجحت خطة السلطة، وقاتل العائدون من أفغانستان إلى جانبها، بيد أنها بعد أن تخلصت من الحزب الاشتراكي وانفردت بقيادة البلاد، حاولت أن تتنكر لجهود هؤلاء في القتال معها، وما قدموه لترجيح كفة الصراع لصالحها، وبانتهاء الحرب كانت قد برزت قيادات قاعدية التفَّ حولها الشباب العائد، كطارق الفضلي وأبو الحسن المحضار، اللذين شكلا فيما بعد ما يعرف بـ"جيش عدن- أبين الإسلامي" الذي اتخذ من جبال حطاط المنيعة والشهيرة في محافظة أبين بشرق البلاد مقراً له.

 

العلاقة مع السلطة

 

أغضبت السلطة اليمنية حادثة اختطاف السياح الأجانب من قبل جيش عدن أبين في عام 1998 بقيادة أبو الحسن المحضار، الذي أعدمته السلطات اليمنية بعد مقتل أربع رهائن غربيين من بين 16 رهينة اختطفتهم مجموعته المسلحة عام 1998. وقد قتل الرهائن الأربع عندما هاجمت القوات اليمنية مقراً للخاطفين في محاولة لإنقاذ الرهائن، ما وضع صنعاء في موقف محرج أمام الأنظمة الغربية الداعمة لها. في الوقت الذي اعتبر فيه النظام العملية تحدياً أمام الاقتصاد الوطني، تؤثر سلباً على تدفق السياح الأجانب على البلاد.

 

جعلت هذه المعطيات وغيرها النظام يتخذ موقفاً حازماً من عناصر جيش عدن أبين، خصوصا بعد ما بدا أنهم تحالفوا مع تنظيمات جهادية في جنوب البلاد، كانت قد استمدت مشروعية وجودها من مواجهتها للفكر الاشتراكي وقيادة الحزب الاشتراكي التي حكمت الجنوب قبل الوحدة، حيث كان هناك تنظيم "الجهاد الإسلامي" في أبين الذي نفذ عام 1992 عملية إرهابية ضد قوات من المارينز الأميركية في فندق عدن، وكان قبلها بأسابيع نفذ عملية إرهابية لتفجير فندق «جولد مور» -الشيراتون حالياً- راح ضحيتها سائحان وأصيب خمسة آخرون. ثم جاء جيش عدن-أبين الإسلامي بزعامة أبي محسن المحضار، وهو الجماعة التي نفذت أواخر عام 1998 عملية اختطاف مجموعة من السياح الغربيين كما سبقت الإشارة.

 

يعتبر البعض أن القاعدة في اليمن هي الأكثر انتشاراًَ، وأنها تحظى برعاية ومباركة رسمية على رغم ما طرأ على علاقة النظام بها من مد وجزر على الأقل ظاهرياً، كما حدث في الحرب التي خاضها مع جيش عدن أبين، فيما يعتبر كثيرون أن اليمن ملاذ للقاعدة، وأنه يحظى بامتيازات لا تحظى بها القاعدة في دولة عربية، وهو ما يؤكده أحد المحللين بقوله: "إن الإرهاب في اليمن هو الخصم المدلل، ولا يوجد دليل واضح على أن السلطة تخوض معركة حقيقية ضده". ويعتبر أيضا أن النظام القائم هو المستفيد الأول من الإرهاب، وهو الذي روَّج لأفكاره على نطاق واسع، وتحالف معه، إلا أنه -أي النظام- حاول أن يقطع تلك العلاقة، ويتنصل من مسؤوليته تجاه ذلك التحالف منذ أحداث الحادي عشر من سبتمبر. ويشكك في نية السلطة في مكافحة الإرهاب، بالقول: "هي تخافه، لكنها لا تريد أن تحاربه".

 

لم تأتِ أحاديث هؤلاء عن القاعدة والتسهيلات التي تساعدها على الانتشار في اليمن من فراغ، إذ يستدل البعض بقصة هروب من يسمون بـ"مجموعة الـ23" من سجن الأمن السياسي بصنعاء، وهذا الهروب أظهر بجلاء استفادة النظام من خلالهم واستثمار ملف القاعدة في اليمن عموماً.

 

قد ساعد الهروب الكبير لهذه المجموعة في إعادة توثيق علاقات الصداقة والتعاون مع الجانب الأميركي، الذي أبدى ارتياحه لعودة عدد من أولئك الهاربين، وهذه العودة لم تأتِ للمتابع لشأن الإرهاب في اليمن إلاً وفقاً لاتفاقيات مبرمة مع القاعدة، وعلاقة وطيدة تجمعها بالنظام ومصالح مشتركة. وقد استخدم بعض الفارين "شفيق أحمد زيد، وعمر سعيد جار الله" لتنفيذ عمليات إرهابية في كل من صافر في مأرب والضبة في حضرموت، قبيل موعد الانتخابات الرئاسية بأسبوع (15/9/2006)، استطاع النظام من خلالها أن يحقق مكاسب انتخابية وسياسية بحتة.

 

_____________________

 

 

خلاصة بحث ياسر العرامي 'تنظيم القاعدة في اليمن من الهامش إلى المتن'، ضمن الكتاب 19 (تموز 2008) 'الإسلامية اليمنية'' الصادر عن مركز المسبار للدراسات والبحوث- دبي.

 

 

العائدون من أفغانستان قاتلوا إلى جانب إلى جانب السلطة، وبعد التحلص من الاشتراكي وانفردها حاولت التنكر لجهود هؤلاء في القتال معها.


لم يعرف اليمن ما يسمى بتنظيم القاعدة إلا أواخر 1998، عندما قام التنظيم بأول عملية إرهابية ضد سياح أجانب، وقد وقعت في 28 ديسمبر (كانون الأول) 1998 في مديرية "مودية" بمحافظة أبين، وسقط فيها عدد من السياح المختطفين كان أغلبهم من البريطانيين، وكانت تلك العملية بقيادة المدعو أبو حسن المحضار، زعيم تنظيم القاعدة في اليمن، الذي أعدمته السلطات بعد محاكمته.

لم يكن دافع الخاطفين في تلك العملية، الحصول على مكاسب شخصية أو اجتماعية أو حتى مالية، بل المطالبة بإطلاق سراح بعض العناصر الجهادية المحتجزة لدى الأجهزة الأمنية، وإخراج الكفار من البلاد حسب وصفهم، ورفع الحصار المفروض عن العراق حينها.

كانت هذه الحادثة بمثابة الشرارة الأولى التي أطلقها من يسمون أنفسهم بـ"الأفغان العرب" العائدين من أفغانستان، وكان اليمن إبان الوجود الروسي في أفغانستان قد بعث أعداداً كبيرة من المقاتلين المتطوعين للجهاد، باعتبار أن ذلك المد الروسي كان يمثل تهديداً للهوية الإسلامية آنذاك، ومن هذا المنطلق اتخذ إرسال اليمن للمتطوعين إلى أفغانستان طابعاً رسمياً، وبمباركة أميركية واضحة في ذلك الوقت، ولكن مع تلاشي المد الشيوعي هناك، وجد الأفغان العرب عدم ضرورة لبقائهم في ظل صراع الإخوة الأعداء الذي أعقب خروج الروس، وتناحر الفصائل الجهادية المختلفة.

سُجلت حوادث الاغتيالات حينها ضد مجهولين، وأظهرت براعة في التخطيط والتنفيذ، بما يعني أن ثمة عناصر أمنية واستخبارية في السلطة كانت تقف جنباً إلى جنب مع المنفذين الذين تم استخدامهم، كما بدت معالم القاعدة واضحة على تلك الاغتيالات، واستطاعت السلطة أيضاً الزج بالأفغان اليمنيين في معركة حرب صيف 1994 لدحر الحزب الاشتراكي ذي الجذور الشيوعية، بعد أن عملت على إصدار فتاوى ذات صبغة إسلامية تكفر الحزب الاشتراكي وتدعو إلى وجوب قتاله، وهو ما تجاور مع القناعات السابقة لدى هؤلاء الشباب أثناء وجودهم في أفغانستان للقتال ضد الشيوعيين "الكفرة"، على حد مفهومهم.

نجحت خطة السلطة، وقاتل العائدون من أفغانستان إلى جانبها، بيد أنها بعد أن تخلصت من الحزب الاشتراكي وانفردت بقيادة البلاد، حاولت أن تتنكر لجهود هؤلاء في القتال معها، وما قدموه لترجيح كفة الصراع لصالحها، وبانتهاء الحرب كانت قد برزت قيادات قاعدية التفَّ حولها الشباب العائد، كطارق الفضلي وأبو الحسن المحضار، اللذين شكلا فيما بعد ما يعرف بـ"جيش عدن- أبين الإسلامي" الذي اتخذ من جبال حطاط المنيعة والشهيرة في محافظة أبين بشرق البلاد مقراً له.

العلاقة مع السلطة

أغضبت السلطة اليمنية حادثة اختطاف السياح الأجانب من قبل جيش عدن أبين في عام 1998 بقيادة أبو الحسن المحضار، الذي أعدمته السلطات اليمنية بعد مقتل أربع رهائن غربيين من بين 16 رهينة اختطفتهم مجموعته المسلحة عام 1998. وقد قتل الرهائن الأربع عندما هاجمت القوات اليمنية مقراً للخاطفين في محاولة لإنقاذ الرهائن، ما وضع صنعاء في موقف محرج أمام الأنظمة الغربية الداعمة لها. في الوقت الذي اعتبر فيه النظام العملية تحدياً أمام الاقتصاد الوطني، تؤثر سلباً على تدفق السياح الأجانب على البلاد.

جعلت هذه المعطيات وغيرها النظام يتخذ موقفاً حازماً من عناصر جيش عدن أبين، خصوصا بعد ما بدا أنهم تحالفوا مع تنظيمات جهادية في جنوب البلاد، كانت قد استمدت مشروعية وجودها من مواجهتها للفكر الاشتراكي وقيادة الحزب الاشتراكي التي حكمت الجنوب قبل الوحدة، حيث كان هناك تنظيم "الجهاد الإسلامي" في أبين الذي نفذ عام 1992 عملية إرهابية ضد قوات من المارينز الأميركية في فندق عدن، وكان قبلها بأسابيع نفذ عملية إرهابية لتفجير فندق «جولد مور» -الشيراتون حالياً- راح ضحيتها سائحان وأصيب خمسة آخرون. ثم جاء جيش عدن-أبين الإسلامي بزعامة أبي محسن المحضار، وهو الجماعة التي نفذت أواخر عام 1998 عملية اختطاف مجموعة من السياح الغربيين كما سبقت الإشارة.

يعتبر البعض أن القاعدة في اليمن هي الأكثر انتشاراًَ، وأنها تحظى برعاية ومباركة رسمية على رغم ما طرأ على علاقة النظام بها من مد وجزر على الأقل ظاهرياً، كما حدث في الحرب التي خاضها مع جيش عدن أبين، فيما يعتبر كثيرون أن اليمن ملاذ للقاعدة، وأنه يحظى بامتيازات لا تحظى بها القاعدة في دولة عربية، وهو ما يؤكده أحد المحللين بقوله: "إن الإرهاب في اليمن هو الخصم المدلل، ولا يوجد دليل واضح على أن السلطة تخوض معركة حقيقية ضده". ويعتبر أيضا أن النظام القائم هو المستفيد الأول من الإرهاب، وهو الذي روَّج لأفكاره على نطاق واسع، وتحالف معه، إلا أنه -أي النظام- حاول أن يقطع تلك العلاقة، ويتنصل من مسؤوليته تجاه ذلك التحالف منذ أحداث الحادي عشر من سبتمبر. ويشكك في نية السلطة في مكافحة الإرهاب، بالقول: "هي تخافه، لكنها لا تريد أن تحاربه".

لم تأتِ أحاديث هؤلاء عن القاعدة والتسهيلات التي تساعدها على الانتشار في اليمن من فراغ، إذ يستدل البعض بقصة هروب من يسمون بـ"مجموعة الـ23" من سجن الأمن السياسي بصنعاء، وهذا الهروب أظهر بجلاء استفادة النظام من خلالهم واستثمار ملف القاعدة في اليمن عموماً.

قد ساعد الهروب الكبير لهذه المجموعة في إعادة توثيق علاقات الصداقة والتعاون مع الجانب الأميركي، الذي أبدى ارتياحه لعودة عدد من أولئك الهاربين، وهذه العودة لم تأتِ للمتابع لشأن الإرهاب في اليمن إلاً وفقاً لاتفاقيات مبرمة مع القاعدة، وعلاقة وطيدة تجمعها بالنظام ومصالح مشتركة. وقد استخدم بعض الفارين "شفيق أحمد زيد، وعمر سعيد جار الله" لتنفيذ عمليات إرهابية في كل من صافر في مأرب والضبة في حضرموت، قبيل موعد الانتخابات الرئاسية بأسبوع (15/9/2006)، استطاع النظام من خلالها أن يحقق مكاسب انتخابية وسياسية بحتة.

_____________________


خلاصة بحث ياسر العرامي 'تنظيم القاعدة في اليمن من الهامش إلى المتن'، ضمن الكتاب 19 (تموز 2008) 'الإسلامية اليمنية'' الصادر عن مركز المسبار للدراسات والبحوث- دبي.

- See more at: http://www.almashhad-alyemeni.com/news33741.html#sthash.uqeKwf1g.dpuf

telegram
المزيد في اخبار تقارير
أكدت روسيا الاتحادية، أن عودة الأمور إلى طبيعتها في البحر الأحمر مستحيلة بدون تحقيق الاستقرار في منطقة الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، في ظل التوتر الذي تشهده
المزيد ...
استقبل نائب رئيس المجلس الوطني لنواب الشعب الصيني، السيد وانق دونق مينغ اليوم الخميس، في قاعة الشعب الكبري بالعاصمة الصينية بكين، الأمين العام للتجمع اليمني
المزيد ...
أكدت الصين، أن التوتر الحالي في البحر الأحمر هو أحد أشكال امتداد الصراع في غزة، داعية لوقف الحرب في غزة، بالتزامن مع توتر تشهده المنطقة بفعل الهجمات الحوثية في
المزيد ...
أعلنت المركزية الأمريكية، الجمعة، تدمير طائرة بدون طيار تابعة للحوثيين في البحر الأحمر.   وقالت المركزية الأمريكية، في بيان لها على منصة إكس: "خلال الـ 24 ساعة
المزيد ...
أعلنت جماعة الحوثي البدء بعملية تصحيح لأوضاع شركة الخطوط الجوية اليمنية وحصر عملها بصنعاء، بعد وضع يدها على الشركة.   جاء ذلك في بيان صادر عن وزارة النقل في حكومة
المزيد ...
غادر أكثر من 14 ألف حاجاً يمنياً، اليوم الخميس، مكة المكرمة، بعد أدائهم مناسك الحج لهذا العام ١٤٤٥هـ .   وأوضح مدير الحج والعمرة بوزارة الأوقاف والإرشاد،
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
  بعد إقدام #مليشيا_الحوثي_الانقلابية لأربع طائرات لشركة #طيران_اليمنية، يبرهن مدى سذاجة وحماقة القائمين
خلال الاسبوع الماضي وقعت حادثة او عملية عسكرية مهمة ومحورية في البحر الاحمر ورغم أهميتها الا انها لم تلقى
  ما دور #وزارة_الصحة تجاه المستفيات الخاصة؟! التي تعمل وكأنها (مسالخ)، فتشرِّح المواطن تشريحًا تجاريًا،
  قبل تسع سنوات، هبت عدن ثائرةً ضدّ الظلم، رافضةً قيود الطغيان، رافعةً راية الكرامة حيث كان 27 رمضان، يومٌ
  ليلة السابع والعشرين من رمضان من العام 2015 كانت مدينة عدن على موعد مع القدر المحتوم والتحرير الناجز حيث
في ظل الصراع على السلطة في اليمن، وتقاطع المصالح الدولية والإقليمية، يتم تغييب المصالح العليا للبلد،
بتعيين الدكتور شايع الزنداني وزيراً للخارجية، تكون جميع الوزارات السيادية كلها في أيدي أبناء الجنوب العزيز،
ارى ان الحلقه المفقوده لدى المكونات الحضرمية وفي المحافظات الشرقية. انها لم تتجرأ في رؤيتها السياسية
  ‏التقيت بهذا الرجل في زيارتي الأخيرة الى الرياض وكان لقاءنا الأول حيث لم يسبق لي ان التقيته من قبل ، وقد
يقدر روبرت ماكنمارا أن ما يقارب (160) مليون انسان قد قتلوا في الحروب خلال القرن العشرين السابق، وبهذه يكون
اتبعنا على فيسبوك