من نحن | اتصل بنا | الأحد 17 نوفمبر 2024 01:58 صباحاً
منذ يوم و 5 ساعات و 40 دقيقه
قام مدير عام الأمن والشرطة في محافظة المهرة العميد مفتي سهيل صموده بزيارة تفقدية إلى نقطة الدمخ في مديرية المسيلة، برفقة عدد من القيادات الأمنية. وكان في استقباله المقدم /علي ملهم مدير امن مديريه المسيله وقائد مركز الدمخ الامني.أشاد العميد صموده بالدور الذي تقوم به أفراد
منذ يوم و 9 ساعات و 11 دقيقه
اختتم اليوم ، السبت 16 نوفمبر 2024 ، البرنامج التدريبي للمتخصصات في سيادة القانون بمحافظة عدن، الذي ينفذه البرنامج الإنمائي للأمم المتحدة (UNDP) بالتعاون مع مؤسسة آفاق شبابية وبتمويل من الوكالة الكورية للتعاون الدولي (KOICA).يهدف البرنامج إلى تأهيل 500 امرأة من مختلف الجهات الرسمية
منذ يوم و 9 ساعات و 30 دقيقه
أصدر وزير الصحة والسكان الدكتور قاسم بحيبح، اليوم، قراراً وزارياً، قضى بإنشاء المجلة الوطنية للبحوث الصحية (NJHR)، وذلك لدعم مساعي الوزارة وتعزيز المعرفة وتبادل المعلومات الصحية على المستويين الوطني والدولي. وطبقا للقرار تهدف المجلة إلى تعزيز البحث العلمي في مجالات الصحة
منذ يوم و 18 ساعه و 31 دقيقه
فرضت الولايات المتحدة الأمريكية، عقوبات جديدة على كيانات وأفراد مرتبطين بشركة تمول فيلق القدس وجماعة الحوثي.   وذكر بيان لوزارة الخزانة الأمريكية، أن مكتب مراقبة الأصول الأجنبية التابع للوزارة فرض عقوبات على 26 كياناً وفرداً مرتبطين بشركة القاطرجي، وهي تكتل سوري يُزعم
منذ يوم و 18 ساعه و 33 دقيقه
تظاهر آلاف اليمنيين، اليوم الجمعة، في عدد من المحافظات، تنديدا بجرائم الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة، وتضامنا مع الشعب الفلسطيني.   وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة، لليوم الـ 406 على التوالي، عبر شن عشرات الغارات الجوية والقصف
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
اخبار تقارير
 
 

الآنسي: السلطة تريد جر حزب الإصلاح للحرب ضد الحوثيين كي تتحول هي إلى مصلح

عدن بوست - الخليج: الأربعاء 25 ديسمبر 2013 09:01 مساءً

حاوره: صادق ناشر

أكد الأمين العام لحزب التجمع اليمني للإصلاح عبدالوهاب الآنسي أن لا طريق أمام اليمن للخروج من أزماته الراهنة المتمثلة في تفاقم الأوضاع في جنوب البلاد وتصاعد حرب صعدة إلا بحوار وطني تشارك فيه كافة القوى الفاعلة في الساحة دون استثناء.

 
وحمل الآنسي في حوار شامل مع “الخليج” حزب المؤتمر الشعبي العام الحاكم مسؤولية الأزمات القائمة، وقال إن السياسات المتطرفة التي تنتهجها السلطة الحاكمة قد أنتجت مشروعين متطرفين الأول في جنوب البلاد، في إشارة إلى قوى الانفصال والثاني في شمالها، حيث تدور حرباً منذ ست سنوات مع حركة تمرد الحوثي.

 
وأشار الآنسي إلى أن المعارضة لم تدخر جهدا في إيجاد الحلول لكل الأزمات التي تواجه البلاد، مؤكداً التزام المعارضة المنضوية في إطار اللقاء المشترك بأن لا تبقى على قطيعة مع السلطة مهما وصلت الأمور من السوء.

 
وقال الآنسي إن السلطة تريد جر حزب الإصلاح وكافة القوى السياسية في الساحة للحرب ضد الحوثيين وتتحول هي إلى مصلح، بينما هي في حقيقة الأمر صانعة الأزمة مع الحوثيين ومع غيرهم. وتطرق إلى عدد من القضايا الأخرى، وتالياً الحوار:

 
يعيش اليمن اليوم أكثر من أزمة، هناك حرب في صعدة واحتجاجات متصاعدة في الجنوب، وهناك مخاطر تهدد استقرار البلاد، بخاصة بدخول الحوثيين في مواجهات مع الجيش السعودي على الحدود، كيف يبدو لكم المشهد؟
المشهد متشابك وينطوي على مخاطر حقيقية تهدد حاضر اليمن ومستقبله، وأبرز ما فيه أن هناك سلطة تنتهج سياسات غير رشيدة، والممسكون بالسلطة مصرون على الاستمرار في هذه السياسات رغم كل ما أنتجته من احتقان شعبي عام، والذي عبر عن نفسه في بعض المناطق بطريقة تشير إلى أن أصحابها سدت أمامهم طرق الحلول؛ فأدى هذا الشعور إلى حقيقة مؤلمة، وهي أنه بدلاً من أن يفكر الناس في حلول تخرجهم من الأزمة إذا بالسلطة تأتي بحلول تضيف للأزمة أزمة جديدة.

 
في البداية بدأت هذه الظواهر بشكل معقول في المحافظات الجنوبية من خلال تبني قضايا مطلبية مشروعة، والمشترك كان أول من أيد هذه المطالب، لكن تعامل الدولة مع هذه القضايا أوجد مزاجاً أدى إلى ان يطرح الناس حلاً متطرفاً لا يحل إشكالاً، لأنه عوضاً من البحث والتفتيش عن المسؤولين الذين عبثوا بالوحدة عدنا لننتقم من الوحدة نفسها ونطالب بمشروع جديد على حسابها.

 
نفس الشيء حصل في صعدة، التي بدأت في العام ،2004 وكان أصحابها يقولون إن السلطة تجرأت واعتدت عليهم، وكما تعرف فإن اليمنيين كلهم مسلحون، ولم يعد الناس يلجؤون إلى المحاكم إذا ما تعرضوا لظلم، لأن هذه المحاكم في الأساس إما غير موجودة أو يشوبها الفساد الذي يبعدها عن دورها الأساس. لهذا وجد ما نسميها منظومة التطرف التي أدت إلى بروز مشروعين متطرفين، الأول في الجنوب والثاني في الشمال.


القلق من القادم
ألا تعتقدون أن الظرف اليوم موات لكافة القوى السياسية كي تلتقي وتناقش أبعاد ما يجري في البلاد وعلى الحدود من معارك بين الحوثيين والجيش السعودي خوفا من ذهاب الوضع إلى أكثر مما هو مرسوم له؟
نحن نبهنا لهذا الموضوع منذ وقت مبكر، أي منذ أواخر العام 2007 وبداية العام 2008 بعد أن سدت كل أبواب المحاولات لحوار جاد يؤدي إلى حلول للخروج من الأزمة القائمة، واتجهنا إلى ما أطلقنا عليه الحوار الوطني، إلا أننا رأينا أن المشكلة تزداد يوما بعد يوم، والسياسات التي تتبع ويفترض بها أن تأتي بحلول لهذه الأزمة إذا بها تزيد الأزمة توسعاً وتطرفاً وتوجد المبررات لاستمرارها.

 
السلطة بسياساتها المتطرفة تأتي بمبرر لتلك المشاريع التي تستهدف استقرار البلد، الآن هناك مشروعا انفصال، فحرب صعدة هي انفصال، بل أقول إن الانفصال في حرب صعدة قد حصل، وعند الحوثيين أراض يعتبرونها محررة ولا وجود للدولة فيها، بينما القضية في المحافظات الجنوبية لاتزال مشروع انفصال.


لذلك دعونا منذ وقت مبكر كافة القوى وفي مقدمتها القوى الفاعلة في الساحة الوطنية للحوار على قاعدة أن على كل مواطن أن يتحمل مسؤوليته في حشد كل الجهود للخروج من هذه الأزمة، ولن يكون هذا إلا بالحوار الوطني، وقد سرنا في هذا الطريق عبر التشاور الوطني وانعقد ملتقى الحوار، وشكلت لجنة تحضيرية مثل في قوامها تسع فئات من فئات المجتمع الحية وتم التحاور داخل هذه اللجنة وخرجت هذه الحوارات برؤية مشتركة أسميناها رؤية الإنقاذ الوطني.


الحرب ضد الحوثيين

هل دعا حزب المؤتمر الحاكم حزب التجمع اليمني للإصلاح إلى الاشتراك في الحرب ضد الحوثيين من زاوية دينية على الأقل؟

الحقيقة التي يتمحور حولها إعلام السلطة أن السلطة تريد للمشكلة التي أوجدتها أن يتصدى لها طرف ثالث، بينما هي الطرف الأساس وصانع الأزمة، حتى تتحول السلطة إلى مصلح بين الطرفين المتصارعين، الحزب الحاكم يريد دخول ليس فقط حزب الإصلاح في الحرب ضد الحوثيين، وإن كان الإصلاح المستهدف بالدرجة الأولى، بل الجميع، وبعدها تتحول القضية، لو استجاب الإصلاح أو المشترك إلى حرب بين الجميع، وتتحول السلطة إلى مصلح.


هذا الأمر لن يحل المشكلة، بل على العكس سيعقدها، لذلك كان موقف المشترك منذ البداية واضحاً من هذه القضية، رغم التكلفة التي دفعها ولا يزال يدفعها نتيجة اختلال الميزان الإعلامي لصالح السلطة كونها دولة ونحن أحزاب، السلطة تريد ليس فقط في هذا القضية، ولكن في أية قضية أخرى أن يدفع غيرها ثمن هذه المشكلة لا هي.


هل عدم تجاوبكم مع الدعوة للمشاركة في الحرب ضد الحوثيين لقناعة، أم لكي لا تدعي السلطة فيما بعد أنها استخدمتكم كورقة سياسية؟
موقفنا كان واضحاً منذ أول لحظة، وهو أن الحرب ليست هي الوسيلة الناجعة لحل المشاكل السياسية، وكنا مدركين بأن أسلوب الحرب مع الوضع الذي عليه السلطة من التخبط في سياساتها لن يؤدي إلى حل المشكلة وإنما سيضخمها، وقد ثبت أن موقفنا كان صحيحاً وسليماً، والدليل على ذلك أن الحرب مستمرة لست جولات متتالية، وذلك يعطينا التأكيد على أن فكرة الحرب في وضع مثل وضع اليمن وفي سلطة مثل هذه السلطة لن تؤدي إلى نتائج، بل ستؤدي إلى تفاقم القضايا، وهذا هو الحاصل اليوم.


للأسف لإعلام السلطة دور كبير في تضليل الناس، حيث يجعلهم بعيدا عن الحقائق، لكن رغم هذا فإن جزءاً كبيراً من الناس قد وعي هذه اللعبة.


حراك الجنوب

هل تشعرون أن الوضع في الجنوب بدأ يتسرب من تحت أيدي الجميع، وأنه يمكن أن يخرج من نطاق السيطرة، سواء السلطة أو حتى المعارضة وبخاصة مع الدعوات المتزايدة للانفصال؟
كما قلت لك هذه المنظومة المتطرفة كل منها يقدم مبررات للآخر، فسياسات الدولة تقدم مبرراً للتطرف الآخر، لأن الناس يشعرون بهذه السياسات الخاطئة ويدفعون ثمنها ويعتقدون أن الملجأ الوحيد هو هذه الأصوات العالية حتى لو كانت أصواتاً خاطئة لكن تجد من ينجذب إليها، مثل ما حصل في قضية صعدة التي تحولت إلى قضية أخرى دخلت في مأزق جديد، متمثل في المأزق الإقليمي، وفي الأخير تجد أن العامل الأساس في الأزمة هو الإدارة الذي أديرت به هذه الحرب.


الشيء ذاته يتكرر في الجنوب، إذ إن إصرار الممسكين بالسلطة على هذه السياسات سيؤدي إلى ان تجعل هذا الاحتمال الذي طرحته وارداً، لهذا أقول إن في هذا التناغم شيء عجيب، فالسلطة تبنت التصدي للمشترك منذ ظهور أولى بوادر الأزمة في الجنوب، وهو الذي يدعو إلى الحوار واستخدام الوسائل السلمية في النضال والوصول إلى الحقوق المشروعة، وهي تتناغم في هذا الموقف مع من يتكلمون عن الانفصال.


هناك أجندات غير معلنة لدى الممسكين بالسلطة، وهي التي تزيد الأمور تعقيداً، وعلى مؤتمر الحوار الوطني أن يكشف حقيقة هذه الأجندات، ويكون للناس رأي فيها أو تتوارى.

 

 هل لديكم قنوات اتصال مباشرة بقادة الحركات الداعية للانفصال، أم ان هناك تباعداً في مواقف الطرفين؟
في حقيقة كان مطروحاً على المشترك منذ بداية الأزمة احتواء هذا الحراك على أساس الفضاءات التي وجدت بعد تكوين اللقاء المشترك، خاصة من خلال المشاركة في الانتخابات الرئاسية الأخيرة، لكننا كنا نرى منذ البداية أنه لا يجب إجهاض جهود الآخرين وبخاصة عندما كان حراكاً مطلبياً يتبنى الوسائل السلمية، بل على العكس فقد كنا نرى أن في وجود مثل هذه الجهود وأن يكون لها تكويناتها الخاصة ومنهجها الخاص إثراء للحركة الوطنية، وأن تكون وسيلتنا ليس احتواءها وإنما الحوار معها، ونكون شركاء عن مصير وقناعة، وهذا ما حاولنا اتباعه طوال هذه الفترة.

 
لكن في الفترة الأخيرة وبعد إنجاز الرؤية الوطنية للإنقاذ وسعنا الدعوة للحوار مع كافة القوى، ورفعنا شعار ان الحوار الوطني ينبغي ان لا يستثني منه أحد حتى أولئك الذين نعتبر بأنهم لجأوا إلى حلول متطرفة، فهي ليست حلولا، لكنها تأتي بمشكلة جديدة، حتى هؤلاء نحن متأكدون بأنه لن يسعفهم المنطق ولا القيم الوطنية أو الدينية ان يتمسكوا بالمشاريع التي يدعون إليها، ولن يستطيعوا أن يقنعونا أو يقنعوا الشعب بأن هذه المشاريع تستحق أن يقف الناس معها، لكنهم في نفس الوقت سيساعدوننا، ونحن متأكدون أنهم سيكونون معنا عندما يجدون بأن هناك مخارج حقيقية للأزمة التي أدخلتنا بها السلطة وسيتخلون عن هذه المشاريع.


خيار “الفدرلة”

هل تقبلون خيار الفيدرالية كحل من حلول الأزمة؟
طرحنا في رؤية الإنقاذ الوطني هذا الخيار، ووجدنا أن الموضوع ذو بعدين، الأول سياسي والثاني فني، ويجب ان يكون الفني واضحاً أمام السياسي، ثقافة اللامركزية جديدة علينا سواء الفيدرالية أو الكونفدرالية لأننا لانزال نعيش مخلفات الاستبداد، ووجدنا أن المخرج الوحيد هو أن نطرح الخيارات كلها، أولا هناك اتفاق أن الحكم المركزي غير صالح لإدارة أي بلد في الدنيا، فما بالك في اليمن، وقلنا إنه من حيث المبدأ أن نترك أي نوع من أنواع اللامركزية للفنيين ليروا ماهو الممكن والذي يضمن استقرار اليمن وأمنه ووحدته، كما طرح موضوع الحكم المحلي واسع الصلاحيات والحكم المحلي كامل الصلاحيات والفيدرالية على أساس ان هذا يطرح للنقاش.


وأنا أتصور أن تفكيرنا في هذا الموضوع في ظل الأزمة الموجودة لا نستطيع أن نفكر فيه بطريقة مريحة وموضوعية، بمعنى أن المزاج والاستفزازات التي يفرزها الواقع تجعلنا بحاجة لفضاء آخر، وأعتقد أننا لو خرجنا من الأزمة فإن هذه القضية لن تكون محل خلاف، سيجد الناس أنفسهم مضطرين لأن يكونوا واقعيين، والشيء الذي يتناسب مع وضع اليمن ويسمح له بأن يخطو خطوات متدرجة آمنة مثل قضية الانتخابات، وقد قلنا القائمة النسبية كحل ولتوطيد النهج الديمقراطي، لكن أي نوع من أنواع القائمة النسبية يتناسب مع وضع اليمن؟، هذا أمر يترك للفنيين وللواقع لأنه عندما تصدر أحكام تتعارض مع الواقع فلن يسمح الواقع بتنفيذها، كقضية الفيدرالية أو الحكم المحلي كامل الصلاحيات.


همنا الأساس يجب ان يتمحور حول كيفية الخروج من هذه الأزمة لكي نستطيع أن نفكر في فضاءات حقيقية وصحية، أما الفضاءات التي نعيشها من خلال الأزمة فهي فضاءات ملوثة وغير صحية لا تسمح بالتفكير السليم.


في ظل هذا الوضع العام كيف تنظرون إلى مستقبل اليمن على المستوى القريب والبعيد؟
بحسب المعطيات ربما الكثير من الناس يتشاءمون من مستقبل اليمن، لكنني اعتقد أن السنن التي تحكم المجتمعات تقول لنا غير هذا، تقول إن كل مشكلة من المشاكل تحمل في طياتها بذرة الحل والآية الكريمة واضحة في هذا “فإن مع العسر يسرا إن مع العسر يسرا”.


مع ذلك فإننا نطلب من كل المهتمين بشأن اليمن، الأشقاء منهم والأصدقاء، أن تكون مساعيهم لحل الأزمة التي يعانيها اليمن تنصب في دفع القوى السياسية في الساحة إلى الجلوس على طاولة حوار وطني شامل لا يستثني أحداً، حوار تطرح فيه كافة القضايا ويتحمل الناس ما يترتب على هذا الحوار من حلول

telegram
المزيد في اخبار تقارير
تظاهر آلاف اليمنيين، اليوم الجمعة، في عدد من المحافظات، تنديدا بجرائم الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة، وتضامنا مع الشعب الفلسطيني.   وتواصل قوات الاحتلال
المزيد ...
أفادت أسرة الشيخ عبدالله "الباني" أن العمل على استكمال ملف الطعن بقرار تحويل القضية إلى المحكمة العسكرية لا يزال متوقفًا، حيث ينتظر الفريق القانوني استجابة محامي
المزيد ...
أكد بيان مشترك لأمريكا وفرنسا وبريطانيا و8 دول أخرى، أن التغير المناخي يفاقم المشاكل المتعددة التي يعاني منها اليمن، في الوقت الذي أدى الصراع لنزوح أكثر من 4.5 مليون
المزيد ...
  بحث عضو مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور عبدالله العليمي، اليوم، على هامش مشاركته في قمة المناخ (COP29) المنعقدة في العاصمة الأذربيجانية باكو، مع ولي عهد المملكة
المزيد ...
  اكد عضو مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور عبدالله العليمي، التزام الحكومة اليمنية بقيادة استراتيجيات وطنية لمواجهة الآثار السلبية لتغير المناخ وذلك من خلال تعزيز
المزيد ...
  وصل عضو مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور عبدالله العليمي، اليوم، إلى العاصمة الأذربيجانية باكو، لرئاسة وفد اليمن المشارك في قمة المناخ (COP29)، والتي تُعد إحدى
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
تشكل عودة رئيس الوزراء الأسبق د. أحمد عبيد بن دغر إلى واجهة المشهد السياسي في اليمن تطورًا مهمًا على الساحة
المنهج التعليمي يعتبر الركيزة الأساسية في العملية التعليمية، حيث يلعب دورًا محوريًا في تطوير قدرات الطالب
تعد ثورة 14 أكتوبر 1963 من أبرز الأحداث التاريخية في اليمن، حيث اندلعت في الجنوب اليمني ضد الاستعمار البريطاني
هل أستثمر اللواء البحسني تموضعه سياسياً (بانضمامه) للمجلس الانتقالي الجنوبي؟ لمصلحة تمكين حضرموت في مجلس
24 ساعة مضت على إعلان قناة الإخبارية السعودية قيادة مجلس حضرموت الوطني في نشرتها الرئيسية ليلة امس. تلقى
في 26 سبتمبر 1962، انطلقت شرارة واحدة من أعظم الثورات في تاريخ اليمن الحديث، ثورة 26 سبتمبر التي غيرت مجرى تاريخ
عندما قُتل حسين الحوثي في 2004، جاء أخوه يحيى، زميلنا في مجلس النواب، إلى المجلس، صباح انتشار الخبر، وذهبت إليه
لم يكن حزب التجمع اليمني للإصلاح الا في صدارة المشهد السياسي اليمني مذ ولد عملاقا في سبتمبر 1990م،ذاك انه يعبر
  تعد الدولة كيان سياسي مُنظم لايمثل جغرافية معينة من الوطن الواحد، بل جميع اجزائه ممثلة بحكومة تمارس
قدم الرئيس الى حضرموت بإيعاز من الشقيقة –والتي هي في عجلة من امرها لحلحة مشاكلها مع الحوثي وترضيته –
اتبعنا على فيسبوك