من نحن | اتصل بنا | الجمعة 17 أكتوبر 2025 06:35 مساءً
منذ 17 ساعه و 32 دقيقه
    أعلنت مصلحة الهجرة والجوازات والجنسية انتهاء أزمة دفاتر الجوازات التي تسببت في تأخير الطباعة خلال الأشهر الماضية بعد وصول أولى الدفعات إلى المركز الرئيسي في العاصمة المؤقتة عدن.   وقالت المصلحة إن الأيام القادمة ستشهد توالي دفعات إضافية بأعداد كبيرة لتغطية
منذ 17 ساعه و 34 دقيقه
    تغرق العاصمة المؤقتة عدن في ظلام شبه تام، عقب توقف أغلب محطات التوليد عن العمل نتيجة نفاد الوقود، في مشهد يجسد حجم الانهيار الذي تعيشه المدينة على المستويين الخدمي والمعيشي.   وقالت مصادر في مؤسسة الكهرباء لـ"الصحوة نت" إن معظم محطات التوليد خرجت عن الخدمة كليًا،
منذ 17 ساعه و 36 دقيقه
  اعترفت ميليشيا الحوثي الإرهابية بمصرع منتحل صفة رئيس هيئة الأركان في صفوفها، المدعو محمد عبدالكريم الغماري.   وأضاف الحوثيون في بيان أن الغماري قُتل مع بعض مرافقيه وابنه حسين البالغ من العمر 13 عاماً. ووفقا لوزارة الخزانة الأمريكية، فإن الغماري كان مسؤولا بشكل مباشر
منذ 17 ساعه و 39 دقيقه
    عقد رئيس مجلس الوزراء الدكتور سالم صالح بن بريك، اليوم الخميس في العاصمة السعودية الرياض، اجتماعًا مع سفراء الدول الخمس الراعية للعملية السياسية في اليمن، لمناقشة مستجدات الأوضاع الوطنية وجهود الحكومة في تنفيذ الإصلاحات الشاملة وخطة التعافي الاقتصادي.   وحسب
منذ 3 ايام و 14 ساعه و 32 دقيقه
    استقبل عضو مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي، اليوم الثلاثاء، نائب رئيس مجموعة الأزمات الدولية، ريتشارد أتود، وذلك لبحث مستجدات الأوضاع في اليمن، والجهود الدولية الرامية لإنهاء الحرب، ودعم عملية السلام العادل والشامل.   وخلال اللقاء، أكد الدكتور
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
عربي و دولي
 
 

10 عائلات في اليمن تيسطرعلى كل شي , و (أحمد علي) و(علي محسن) يهيمنان علي الاقتصادي السياسي

عدن بوست - صنعاء: الاثنين 23 سبتمبر 2013 02:32 مساءً

حذرت منظمة “تشاتم هاوس” العالمية، من اضطرابات سياسية متوقعة مستقبلاً، بعد الفشل في تحقيق إصلاحات سياسية بسبب نظام المحسوبية المعتمد على النفط، ودعت السياسيين إلى الاستعداد لها.

 

وقالت المنظمة في تقرير تفصيلي لها نشر على موقعها وترجمت “الأولى” بعض النقاط فيه؛ قالت إن “الفشل في تحقيق إصلاحات كبيرة في نظام المحسوبية التي تعتمد على النفط يمثل أكبر خطر على الانتقال إلى انتخابات ناجحة”.

 

وأضافت المنظمة أنه “إذا جرت انتخابات من الأصل- فلن تترجم بالضرورة إلى عمل فوري لتحسين المشروعية السياسية، وبالتالي يتعين على واضعي السياسات الاستعداد لاضطرابات سياسية في المستقبل والسيناريوهات سيصبح اليمن أفقر وأكثر جوعاً”.

 

وأشار التقرير إلى أنه “وبعيداً عن كون البلاد على طريق قد يضمن مستقبلاً مزدهراً وآمناً، فإنه يواجه مخاطر جدية من عدم الاستقرار السياسي وأزمة موارد مرتقبة بعد النضوب الإجباري والسريع للاحتياطات النفطية والتي تسند إليها الميزانية الرسمية”.

 

وأعتبر التقرير أنه “بالرغم من تعهد الحكومة المؤقتة بالالتزام بالإصلاحات السياسية والاقتصادية، لكن الصراع يدفعها للمواجهة مع المقاومة التي تعمل على تحقيق مصالح النخبة الحالية”.

 

وقال التقرير إن “نخبة صغيرة لازالت تسيطر على الاقتصاد السياسي في اليمن: حوالي 10 عائلات رئيسية ومجموعة من رجال الأعمال والذين لديهم علاقات وثيقة برئيس يسيطر على أكثر من 80% من الواردات التصنيعية والتحويلية والمصرفية، إلى جانب خدمة الاتصالات ونقل البضائع. وظلت البنية التحتية للاقتصاد السياسي لما قبل الانتفاضة سليمة إلى حد كبير طوال الفترة الانتقالية، مع أدلة تشير إلى عملية “إعادة توازن داخلية” بدلاً عن التغيير الجذري”.

 

واعتبر التقرير أن من “العوائق الأخرى التي أدت إلى انسداد التنمية في اليمن “يشمل تدفق رؤوس الأموال إلى الخارج بتسهيل من ملاذات ضريبية، وهو ما عاق المساعدات الدولية، حيث وأن كل دولار يصرف على مساعدة اليمن بين 1990، و2008، بالمقابل يغادر 2.70$ البلاد.

 

وأوصى التقرير “المانحين الغربيين والخليجيين بوضع خطط أكثر استراتيجية وأكثر فعالية للتوفيق بين الخلافات وللمفاضلة بين أولوياتهم في الأمن على المدى القصير ومكافحة الإرهاب وبين أهداف التنمية السياسية والاقتصادية على المدى الطويل.

 

وتحدث التقرير عن أنه “لتجنب الانهيار الاقتصادي في اليمن وتعزيز الاستقرار السياسي، على الجهات المانحة ضرورة إدماج تحليل الاقتصاد السياسي مع تطور فهمهم للحوافز التي تتلقاها النخبة، وأنه ينبغي معالجة التدفقات المالية غير المشروعة في دولة مثل اليمن، ووضع جدول للتنمية حتى العام 2015″.

 

ويعتبر التقرير تتويجاً لمشروع بحثي لعدة سنوات أشرفت عليه منظمة “تشاتم هاتس” الشهيرة، وجاءت نتائجه بناء على عمل ميداني مكثف في اليمن، وحلقات عمل ومشاورات مفصلة مع الجهات المانحة ودبلوماسيين ووزارة الدفاع ومنظمات المجتمع المدني.

 

لعبة جديدة بنفس اللاعبين*

 

صنعاء- ترجمة الأولى- ريان الشيباني:

 

تضمنت المبادرة الخليجية، ومجلس الحوار الوطني إمكانية إعادة التفاوض التاريخي للتسوية السياسية بين إتحادي القبائل الشمالية بكيل وحاشد، واللتين تمثلان حوالى 3 ملايين نسمة، وهم أكثر الفئات المستفيدة من نموذج الحكم الحالي الذي يعتمد على النفط، بينما بقية السكان والبالغ قوامهم 25 مليون نسمة يعولون على توصيات لجنة الحوار الوطني من أجل إصلاح المؤسسات الرسمية في البلاد إذا ما كانت نتيجة العملية الشاملة للمداولات ستمثل رؤية تقدمية لهؤلاء الأشخاص.

 

ومع كل هذا، فإن البنية التحتية للاقتصاد السياسي في عهد صالح لايزال إلى حد كبير في المكان ذاته. فمعظم “الصروح الشامخة” للاقتصاد الوطني لاتزال تمسك بها نفس الزمرة السابقة، مع خلط طفيف في الأدوار، وتناوب وزراء وقادة عسكريين بما يمكن أن يمثل إعادة التوازن للفصائل المتناحرة لنخبة راسخة. أما بالنسبة لسلوك هذه النخبة على مدى العملية الانتقالية فيشير إلى أن أعضاء سابقين في نظام الرئيس صالح لايزالون إلى حد كبير يحافظون على مصالحهم الذاتية، وليسوا فقط مشاركين في العملية الانتقالية برعاية دولية، ولكنهم يشاركون أيضاً في الصراعات والمفاوضات وأدوار أخرى أكثر ضبابية. هذه الوشائج في قلب السلطة السياسية والاقتصادية والعسكرية لم تهدد أو يتم الوصول إليها من قبل من تم استبعادهم منها بالرغم من الفرصة التي أتاحها الحوار الوطني، مع مراعاة أن تغيرات المشهد السياسي قد يكون لها تأثير على المدى المتوسط. وفيما تشكلت أحزاب سياسية جديدة بانتداب تكنوقراطي، يبقى الحوثيون والحراك ذوي قدرة على تحدي الشكل المركزي، الأمر الذي قد يغير حسابات الساسة في صنعاء. أما الناشطون الشباب فيدركون أنهم قادرون على تصعيد الاحتجاجات على نطاق واسع مع أنه ليس لديهم حتى الآن ائتلاف متماسك يمكن أن يحمل مجموعة من الأهداف الواضحة، على الرغم من معرفتهم أن الخطر يتمثل في أن مطالبهم لاتؤخذ على محمل الجد بقدر ما تفعل الجماعات المسلحة.

 

إن عدم وجود قوة سياسية “ثالثة” متماسكة يرجح أن تفوز الأطراف الأكثر تنظيماً والأفضل تمويلاً بمعظم الأصوات في الانتخابات البرلمانية والرئاسية في عام 2014، أي حزب المؤتمر الشعبي العام وحزب الإصلاح. لكن الجهات السياسية الفاعلة الأخرى بما في ذلك الحركات الشبابية والانفصاليون الجنوبيون والحوثيون سيواصلون الطعن في شرعية البرلمان- وفي بعض الحالات سيطعنون في شرعية الدولة نفسها- إلا إذا أتيحت لهم أكثر من حصة في نظام الحكم.

 

لاتزال حتى الآن القضية الاقتصادية هي الأكثر إلحاحاً، خاصة مع الأزمات المالية التي تلوح في الأفق. ومع ذلك فمن غير المرجح أن تكون أولويات الحكومات المقبلة ستكون الإصلاح في حين أنها يجب أن تعمل على نقل المصالح المكتسبة من سماسرة السلطة في البلاد والحفاظ على السلام الهش الذي تحقق بناء على المبادرة الخليجية. ونتيجة لكل ذلك هو مزيد من التدهور الاقتصادي على مدى السنوات القليلة المقبلة. ويجب على واضعي السياسات –وهم يضعون أحداث مصر في الاعتبار- وضع احتمال تجدد الاضطرابات المدفوعة بالمشاكل الاقتصادية لحظة تخطيهم للسنوات القادمة.

 

 

telegram
المزيد في عربي و دولي
أكد أعضاء مجلس الأمن الدولي، دعمهم القوي لسيادة دولة قطر وسلامة أراضيها، بموجب مبادئ ميثاق الأمم المتحدة، ولدورها الحيوي الذي تواصل القيام به في جهود الوساطة في
المزيد ...
أعلن الجيش الإسرائيلي عن إطلاق صواريخ من إيران باتجاه إسرائيل، فيما دوت صفارات الإنذار في تل أبيب والقدس. ونقلت وسائل إعلام ان صواريخ اعتراضية إسرائيلية تتصدى
المزيد ...
سقطت صواريخ باليستية إيرانية وسط "تل أبيب" مساء الجمعة، في أول رد على العدوان الإسرائيلي الذي ضرب مناطق واسعة في إيران الجمعة. وفي ثلاث موجات متتالية، ضربت عشرات
المزيد ...
أعلن التلفزيون الإيراني اليوم الجمعة، مقتل القائد العام للحرس الثوري الإيراني اللواء حسين سلامي في الغارات الإسرائيلية التي استهدفت مناطق واسعة من
المزيد ...
أعلنت إسرائيل في الساعات الأولى من صباح الجمعة، أنها شنت ضربة "استباقية" على إيران.   وقال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس في بيان: "في أعقاب الهجوم الوقائي
المزيد ...
أعربت الجمهورية اليمنية عن إدانتها الشديدة للهجمات الدموية التي طالت مخيمي "زمزم" و"أبو شوك" للنازحين في مدينة الفاشر بولاية دارفور غربي السودان، والتي أسفرت عن
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
قبل حوالي أربعة اشهر ودع مستشار قائد محور تعز العميد عبده فرحان سالم نجله عمر الذي استشهد وهو يؤدي واجبه
الولاء والوفاء يجسدان عمق العلاقات التاريخية بين حضرموت والمملكة العربية السعودية في يومها الوطني. فعندما
اعتاد صالح في خطاباته، وخاصة بعد أن تكون اللقاء المشترك وابتعد الإصلاح عن مجاله على الإشارة إلى الحزب
دعا "العزي" اليدومي، رئيس حزب الاصلاح، في كلمته بمناسبة ذكرى التأسيس الـ35، الى شراكة وطنية، بعد القضاء على
لاشك بأن قرار البنك المركزي اليمني مساء الاحد بتثبيت سعر صرف الريال اليمني مقابل الريال السعودي عند 425 للشراء
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
اتبعنا على فيسبوك