أعلن مسلحون قبليون بمدينة الضالع عن أسر 6 من أفراد القوات العسكرية اليمنية الموالية للحوثيون بينهم ضباط عقب قيام قوات الأمن المركزي الموالي للحوثيون بعدن بالاعتداء على اللجان الأمنية
أوصى حسين الحوثي أنصاره بنهب السلاح وإسقاط المؤسسات لأنها في رأيه «تقرب إلى الله» مشيرًا إلى أنه وأصحابه غير محاسبين على نهب الأموال العامة والخاصة. كما أوصى أصحابه في الحرب الأولى بقتل
فرض مسلحو الحوثي، اليوم الأحد، أحد قياداتهم مديراً لمكتب رئاسة الجمهورية في العاصمة اليمنية صنعاء بعد اقتحامه، حسب مصدر في المكتب. وقال المصدر إن “مسلحي الحوثي اقتحموا اليوم مكتب رئاسة
سيطر مسلحو الحوثي على مبنى مجلس النواب في العاصمة اليمنية صنعاء ، تمهيدا لتشكيل ما يسمى المجلس التأسيسي الذي ورد في إعلانهم الدستوري الانقلابي.
وقالت مصادر برلمانية ان اللجان الثورية التابعة
طالب الامين العام للامم المتحدة بان كي مون الحوثيين باعادة الرئيس عبدربه منصور هادي الى منصبه فوراً. وقال نرى الحوثيين والرئيس السابق على عبدالله صالح يقوضون فرص الرئيس اليمنى المنتخب ،
نفى مصدر مسئول في وزارة الدفاع ما تداولته بعض وسائل الإعلام عن ما يسمى الناطق الرسمي باسم وزير الدفاع .
وأكد المصدر ما تناقلته بعض وسائل الاعلام عن شخص يدعى " عبدالعزيز المنصوب " كناطق باسم
حذر مستشار الرئيس اليمني المستقيل سلطان العتواني، من أن الانقلاب الحوثي يقود اليمن إلى التشظي، محذرا في تصريحات لـ«عكاظ»، من أن انعكاساته ستكون خطيرة على مستقبل البلاد، وقال: إن ما أقدم
تصدرت الأوضاع فى اليمن اهتمامات صحف السعودية، فمن جهتها قالت صحيفة "عكاظ " إن موقف دول الخليج المندد بالانقلاب الحوثي والرافض له باعتباره تصعيدا خطيرا لا يمكن قبوله، وتأكيدها على أنها سوف
أكد مصدر سياسي أن اليمن على موعد مع مفاجآت مقبلة للاطاحة بما وصفه بـ(الانقلاب) الحوثي على كافة مؤسسات الدولة الشرعية وفي مقدمتها مجلس النواب ورئاسة الجمهورية ورئاسة الحكومة ومنحت اللجنة
أبدت دول الخليج قلقها من تزايد النفوذ الإيراني في اليمن كما انتقدته واشنطن، وأعرب مجلس الأمن عن قلقه من تردي الأوضاع محذراً من فرض عقوبات في حال لم تستأنف المحادثات التي ترعاها الأمم