اخبار تقارير
يعاني الكثير من المبعدين والمسرحين من وظائفهم ظروفا معيشية قاسية بعد إقدام نظام علي عبدالله صالح عقب حرب صيف 94م عندما اجتاحت قواته الجنوب تحت ذريعة الوحدة اليمنية، على تسريح المئات من
ناقش وزير الخارجية خالد اليماني اليوم مع المبعوث الأممي الى اليمن مارتن غريفتثس السبل الكفيلة بالدفع بعملية السلام في اليمن وإجراءات بناء الثقة تمهيدا لإحياء المشاورات السياسية لإنهاء
أكدت صحيفة «عكاظ» السعودية الصادرة، الاثنين، أن عودة الاستقرار والسلام إلى اليمن ليس حلما صعب المنال، وأنه لن يتحقق إلا بعد القضاء على ميليشا الحوثي بشكل نهائي.
وقالت الصحيفة، في
شكّلت جبهات صعدة منذ اليوم الأول لاندلاعها عامل ضغط كبير ومربك للحوثيين لما تمثله هذه المحافظة من رمزية لديهم، كونها معقل الجماعة فكرياً ومذهبياً والنقطة التي انطلقت منها عسكرياً.
فمنذ
قال رئيس مركز الإعلام الاقتصادي مصطفى نصر إن الحرب الاقتصادية بين الحكومة والحوثيين بدأت فعليا، بدليل انها المرة الاولى التي تبدأ فيها تغييرات سعر صرف الريال مقابل الدولار من عدن وليست من
اتهم رئيس لجنة التدقيق في مبيعات الأسلحة البريطانية النائب جراهام جونز، مليشيا الحوثي بأنها «تمثل أكبر تهديد على كوكب الأرض الآن». وأنحى النائب عن حزب العمال في حديث لبرنامج «بي بي سي
وصل نائب رئيس الجمهورية نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة الفريق الركن علي محسن صالح اليوم السبت إلى محافظة مأرب، للاطلاع على المستجدات وسير العمليات العسكرية وجهود تطبيع الأوضاع في المناطق
بعد ساعات من إطلاقها، أخذت الدعوات الأمريكية بشأن إيقاف الحرب في اليمن خلال 30 يوماً، ومن ثم الذهاب نحو المفاوضات السياسية، مساراً وبعداً آخرين، من حيث المضمون ومن حيث التوقيت من جهة، ومن حيث
مقابل تصاعد صوت عالمي يتحدث بنبرة واحدة، قادته الولايات المتحدة الأمريكية، لوقف الحرب في اليمن، وبدء مفاوضات مباشرة قبل نهاية نوفمبر الجاري، اشتدت ضراوة المعارك في أكثر من جبهة تسابق الزمن،
ثلاثة أعوام وسبعة أشهر ظل فيها مصير وزير الدفاع اليمني اللواء محمود الصبيحي غامضا، وذلك قبل أن تعلن سلطنة عمان التوصل إلى اتفاق مع جماعة الحوثيين يسمح للوزير الأسير لديها بإجراء اتصاله الأول