اخبار تقارير
التقى نائب رئيس الجمهورية الفريق الركن علي محسن صالح ،اليوم السبت، عدداً من قيادة التنظيم الوحدوي الشعبي الناصري لمناقشة المستجدات والقضايا المختلفة وفي مقدمتها دور الأحزاب السياسية في
تعيش العاصمة اليمنية صنعاء واحدة من أكثر فتراتها الزمنية بؤساً وكآبة فيما يسود الصمت المطبق مختلف المناطق وسط رعب جارف في قلوب سكانها البالغ عددهم نحو ٤ملايين نسمة.
يترقب سكانها المجهول
قال السفير اليمني لدى واشنطن، إن نتائج التحقيقات الأمريكية حول دعم إيران لجماعة الحوثي، بالصواريخ والخبرات في اليمن، “ستغير البوصلة تجاه التعاطي مع التدخل الإيراني في المنطقة”.
وأضاف
كشفت مصادر دبلوماسية عن مساع أمريكية جديدة لفرض عقوبات على إيران، بسبب نشاطها التخريبي في اليمن.
ونقلت صحيفة الشرق الأوسط عن المصادر قولها ان مجلس النواب الأميركي يسعى إلى فرض عقوبات
تغير طارئ او غير متوقع في الموقف الأمريكي تجاه اليمن، لاعتبارات كثيرة أهمها التوقيت، ومنها ماله صلة بمستجدات الوضع في الداخل اليمني.
التغير بدأ واضحا بالخطاب وبالموقف ومن اعلى الهرم دشن ،
بمقتله في 4 كانون أول/ديسمبر الحالي، فتحت دماء الرئيس اليمني السابق، علي عبد الله صالح، الباب على مصراعيه لطي صفحة عصيبة من تاريخ التحالفات السياسية والعسكرية، وترقب لتحالفات جديدة ترسم
في واقعة أثارت علامات استفهام كبرى، قامت دولة روسيا الاتحادية بإجلاء رعاياها وموظفي قنصليتها بالعاصمة صنعاء اليوم الثلاثاء، عبر طائرة أممية.
وأعلنت روسيا تعليق وجودها الدبلوماسي في
يستنسخ الحوثيون تجربة #إيران في قمع وملاحقة المدنيين والمعارضين لحكمهم حيث أنشأت الجماعة#ميليشيات_نسائية مسلحة في #اليمن تحت مسمى "الزينبيات" والتي بدأت في ممارسة نشاطها قبل
انجلت أعمدة الدخان المتصاعد من أقصى الشمال، وتبدَّى المشهد اليمني الجديد بوضوح: صنعاء في قبضة الحوثيين، وصالح في ذمة الله.. واليمنيون على حيرتهم التي زادت الأحداث الأخيرة من تعميقها.
ظل (صالح)
قبل يوم من مقتل رئيس اليمن السابق علي عبد الله صالح اقتحم مسلحون من جماعة الحوثي المتحالفة مع إيران أحد بيوت صالح الحصينة في صنعاء.
وبينما كانوا ينهبون الفيلا التقطوا صورا لقوارير الخمور