السبت 07 يوليو 2012 01:13 صباحاً
الجمعة 06 يوليو 2012 04:24 مساءً
الخميس 05 يوليو 2012 07:05 مساءً
الأربعاء 04 يوليو 2012 12:26 صباحاً
الثلاثاء 03 يوليو 2012 04:32 صباحاً
الثلاثاء 03 يوليو 2012 03:42 صباحاً
الثلاثاء 03 يوليو 2012 02:49 صباحاً
السبت 30 يونيو 2012 09:57 مساءً
الجمعة 29 يونيو 2012 09:22 مساءً
الجمعة 29 يونيو 2012 07:10 مساءً
لابد من الاعتراف بثورة الحراك السلمي الجنوبي التي انطلقت في 2007م وكانت بدايتها من عدن .ثم في حضرموت ثم اشتعلت لتعم الجنوب كله حتى الفين واحدعشر ومابعدها حيث بدأت الثورة الشعبية السلميه
اصبح لليمن الجنوبي يوم أرض نذكره كل عام كأخوه الحزين في فلسطين ،، و اصبح لجنوبنا يوم يندب به حضه و يدعوا على نفسه ماذا لو انقطع لساني و شلت يداي قبل ان ارتكب هذه الخطية،، كل عام سيلوم الجنوب
منذ تأسيس تكتل أحزاب اللقاء المشترك في العام 2000م وكلما برز تحد جديد أمام هذا الائتلاف أنبرئ لها التجمع اليمني للإصلاح ومثقفوه وقواعده مبررين ومدافعين ومفسرين ، قال البعض بداية الأمر أن
أية مقارنة ظالمة هذه التي تضع الرئيس المخلوع ونظامه العائلي القبلي العسكري المتخلف؛ بموازاة مع الرئيس المخلوع مبارك ونظامه المستبد الفاسد, الحزب الوطني المنحل مقابل المؤتمر الشعبي القائم،
حين تعين الأخ شوقي احمد هائل محافظاً لتعز استبشرنا خيرا , ومرت الأيام وبدأ الأمل يتلاشى وبدلاً من أن نتسأل ما الذي لم يفعله حتى الأن صرنا نتسأل ما الذي فعله حتى الأن ؟ حين استلم منصبه هدد وأوعد
مما لا شك فيه أن الرئيس السابق وبقية نظامه كانوا سببا رئيساً في تخلق ’’ القضية الجنوبية ’’ وما صحبها من تداعيات على صعيد الوحدة الوطنية والسلم الاجتماعي، وانتشار ثقافة الكراهية
أنهت لجنة الاتصال يوم السبت الماضي 30 يونيو، فترة عملها المحددة بقرار تشكيلها الذي أصدره الرئيس عبد ربه منصور هادي قبل حوالي شهرين، وتركزت مهمة هذه اللجنة الرئاسية، المكونة من ثماني شخصيات
كان كاتب هذه السطور من بين الكثيرين الذي ندعوا نشطاء الحراك السلمي الجنوبي للانخراط في صفوف الثورة السلمية الشبابية التي اندلعت مع مطلع العام 2011 ضد نظام الرئيس المخلوع علي عبد الله صالح،
أبغض القتل وأكره صوت الرصاص ودوي الانفجارات, امقت من يتحدث بصلف ودون تروي وعقلانية, أعشق السلام والسلم, احن إلى غصن الزيتون ورمز المحبة والوئام, وكم هو مؤلم أن تسيل الدماء على يد حثالة شر من
للثورة وظيفة رئيسية ومحددة هي التغيير، ومحاولة اختزال الفعل الثوري في البحث عن مكاسب أو تربيطات من خارج هذه العملية (التغيير الجذري) هو اعتساف يخل بفكرة الثورة ويعرضها للخطر.
- الأحلام التي