الأحد 03 فبراير 2013 09:50 مساءً
الأحد 03 فبراير 2013 09:35 مساءً
الأحد 03 فبراير 2013 04:36 مساءً
السبت 02 فبراير 2013 10:20 مساءً
السبت 02 فبراير 2013 07:52 مساءً
السبت 02 فبراير 2013 03:16 مساءً
الجمعة 01 فبراير 2013 10:23 مساءً
الجمعة 01 فبراير 2013 10:07 مساءً
الجمعة 01 فبراير 2013 06:46 مساءً
الخميس 31 يناير 2013 11:58 مساءً
هل انعكست المعادلة ؟ واختلت الموازين وتغيرت المفاهيم؟ وضعفت الهمم وهبطت القيم والمعايير!؟ .
وماذا عن شرعية المرحلة؟ كما يتسأل المراقب المحايد , أما عن المواطن الحائر وهو الشريحة الأعم
لم أكن اتصور أن يصل الغباء بقيادات الحراك بهذا الشكل ان تستدعي كوادرها وشبابها لإفشال فعالية وهمية اخترعها أحد المقوّتين المدكّين في ساحات نضالهم المزعومة ، ما يحسب للاصلاح وخاصة في عدن أنه
تدين الثورة كثيرا للجانها التي مثلت الرافعة الحقيقية للفعل الثوري منذ بدايته. وإن الإشادة بأدوار هذه اللجان ضمن سياق ثوري محدد، لا يعني الحكم على مجمل الأداء، وإنما هو شهادة على حضور واضح
تجددت مؤخرا دعوات الكفاح المسلح في الجنوب من قبل بعض قيادات الحراك وهي دعوات كانت قد بدأت تظهر لدى البعض منذ انطلاق الحراك في2007م لكن وكما أعتقد أن نبرة الكفاح المسلح زادت في مطلع 2009م ولازلت
إشكالية البعض مع الفهم أصبحت عصية على الفهم. تجليات المشكلة تظهر في صورة ردود أفعال لا تتعدى وجهات نظر، لكنهم يريدون لها أن تكون حقائق ومسلمات غير قابلة للجدال والنقاش. ولتسويق مسلماتهم تلك
لقد دخلت اليمن من اوسع ابوابها الى موسوعة غينيس للعجائب والغرائب والتناقضات وبالتالي حازة الجمهورية اليمنية على لقب بلد العجائب والغرائب والتناقضات بامتياز ومن تلك الغرائب والعجائب
بين الفينة والأخرى تتقاطر هدايا الأسلحة على موانئنا دون ان تتوقف أبداً عن تسلسلها الرهيب ، فتارة تأتي باسم البسكويت ، وتارةً أخرى تأخذ لها اسم الحفاظات.. و.. و.. وأشياء كثيرةُ أخرى لا نعرف تحت أي
أبناء الضالع هم الطليعة الأولى لكل الثورات اليمنية,بما فيها ثورة الشباب السلمية فهم من دشن الحركات الاحتجاجية المطالبة برفع الظلم الجاثم على صدورنا منذ عشرات السنين, أكدوا رغبتهم الجامحة
إلى من كان نائباً 18 عاماً لرئيس كرهته سنين في أكثر مراحل حكمه (1994-2010) انتهاكاً للقانون الدولي وأكثرها ((قومية))، لأنكما قاومتما توسع تدخلات الأمريكيين والسعوديين بقدر استطاعة رئيس استلم السلطة
يكفي لأي مراقب أن يرصد مدى ترسخ أو تفسخ مشروع التصالح والتسامح الذي احتفى به المتصارعون منتصف يناير في عدن من خلال تتبع ما جرى بعد الفعالية ليكتشف المسافة بين الشعار والتطبيق. أنا هناء أتحداهم
فيسبوك
تويتر
تيليجرام
يوتيوب
تغذية RSS