الأحد 29 مارس 2020 05:02 مساءً
الأربعاء 25 مارس 2020 05:55 مساءً
الثلاثاء 24 مارس 2020 06:50 مساءً
الأحد 22 مارس 2020 06:08 مساءً
السبت 21 مارس 2020 04:00 مساءً
الخميس 19 مارس 2020 11:59 مساءً
الاثنين 16 مارس 2020 11:17 مساءً
السبت 14 مارس 2020 12:47 صباحاً
الجمعة 13 مارس 2020 07:06 مساءً
الجمعة 13 مارس 2020 05:56 مساءً
بما أن الحوثي "يقاتل الإسرائليين" في االيمن منذ خمس سنوات، فلا بد أن لديه أسرى من اليهود، يستطيع أن يبادل بهم سجناء حركة حماس.
أما الطيار السعودي فوراءه دولة تستطيع تدبر
قبل يومين استولت التشيك على 680 ألف كمامة طبية أرسلتها الصين كمساعدة طبية لإيطاليا وبالامس استولت ايطاليا على سفينة تونسية محملة بالأدوية والمعدات الطبية من عرض البحر الأبيض المتوسط .!
لم
الجنوب وقضيته العادلة ، ليس شعارا حماسيا ، وضجيجا إعلاميا ، وهتافا صوتيا ، يرفعه من شاء ثم يبادر بممارسات لا تمت بصلة لمكارم أهله وآصالة تاريخه ، أو يتاجر بحقوقه فيما يحسن وضعه ، ويرفع
يبحث الفاشلون عن شماعات مناسبة ليلقوا عليها أسباب فشلهم . ويسدد هؤلاء سهام تبريرهم على شماعة قد مهدوا الطريق نحوها مسبقا عبر حملات إعلامية تشويهية مركزة ، تم من خلالها حشو الأدمغة بما
يوعز كهنة الإمامة للفقيه محمد البخيتي بأن يصدر إنذاره الأخير قبل اقتحام مليشيات أسياده لمأرب...
يكون أثر الإنذار مئات الردود التي تجلد ظهر فقيهنا العزيز....
أما مأرب فمنشغلة عن "العروض
هي الأصل الذي يبدأ منه وعليه اتكاء بناء كتلة الأسرة والمجتمع والدولة والوطن.. مُربية الأجيال الصاعدة..
الأمُّ كلمةٌ يحويها من الجمالِ ما لا يحوي غيرها معه، ولا يُضاهي في وصفها أمرٌ من الحياة
انتصف الليلُ , والأبوان ينظران في وجه الرضيعِ بحسرة وقلق , كان تنفسُه ثقيلا , الجو مكسوٌ بغبار موسمي , الدقائقُ تمر والتنفسُ يزداد صعوبةً . قررا الذهابَ به للمستشفى الذي يبعد بضعة كيلومترات ،
نحن جميعا في حالة دفاع عن وجودنا الخاص والعام الكل يدافع عن الكل وإذ نضحي لا نطلب بالطبع مقابلا من أحد . الفداء قدر الكبار المختارين.
كان في وسعك إيثار السلامة كان في مقدورك الهرب بعيدا
منع قيادة الانتقالي من العودة إلى عدن أمر غير مستغرب على الإطلاق فحتى قرار السفر من أساسه هناك من يحدده لهم ولهذا فإن السفر للأردن بنية العودة إلى عدن كان يمكن له أن يكون أقوى موقف شجاع
قصة الإنهيار الذي شهدته الدولة اليمنية لم يكن مفاجئًا إلا حين أدرك اليمنيون أبواب مدنهم مفتوحة للغزاة العنصريين بكل ما يحملونه من عُقد التاريخ والمذهب والعِرق، وقتها إنهار النظام