الجمعة 20 ديسمبر 2013 01:26 صباحاً
الجمعة 20 ديسمبر 2013 12:42 صباحاً
الخميس 19 ديسمبر 2013 11:51 مساءً
الخميس 19 ديسمبر 2013 08:09 مساءً
الخميس 19 ديسمبر 2013 05:25 مساءً
الخميس 19 ديسمبر 2013 03:47 مساءً
الخميس 19 ديسمبر 2013 02:28 مساءً
الخميس 19 ديسمبر 2013 12:52 صباحاً
الأربعاء 18 ديسمبر 2013 11:34 مساءً
الأربعاء 18 ديسمبر 2013 11:26 مساءً
في القرن التاسع عشر أفتى كهنة دولة الخلافة في الاستانة بحرمة شرب " قهوة البن" وبفتوى شرعية ، قبل منع القهوة بمرسوم ديني من عاصمة الخلافة كان علماء الدين قد أفتوا في القرن السابع عشر برجسية
فيما شباب الحركة السلفية في الضالع يغردون قبلة جهادهم شمالا استجابة لجمعة الزحف و نراهم يحتشدون فرادا وجماعات نصرة لدماج وخلال الأسبوعين من حرب صعدة كان هولاء قد قدموا اربعة شهداء من خيرة
يا أبناء حضرموت المخلصين : كلنا مع الهبة الحضرمية من أجل حضرموت وكلنا فداء حضرموت وكل مظلوم على وجه الأرض .. ولن نكون مع القاتل ولا الناهب ولا الظالم ولو تقطعت أوصالنا وتناثرت أشلاؤنا فالموت في
إن الهدف الأساسي من مشروع دولة حضرموت الاتحادية (الفيدرالية) هو بناء كيان اقتصادي حديث يمتلك المقومات الكافية لمواصلة نجاحات التنمية البشرية للإنسان وتوفير الحياة الكريمة للأسرة والفرد , إن
كل الحضارم متحمسون لما اصطلح عليه الان بمسمى الهبة الشعبية غير أن أكثرهم لا يعلمون ما وراءها وما أمامها وما فوقها وما تحتها ومن يحيك خيوطها ويرسم مخططها ولا أزعم هنا أنني سأكشف كل شيء عن
ببساطة يا بهوات بمنتهى البساطة يا إصلاحيون، يا حوثيون، يا جنوبيون، يا مؤتمريون، يا أفندية اليسار، يا مثقفينا القوميين، يا أعزائي اللامنتمين، أيها التائهين في المابين.. ببساطة: إما أن نعيش في
إليك إنساناً وجنوباً
إليك مرة ومرتين وثلاث..
ربما عشنا الوحدة بذات الزيف الذي عشنا به الثورة عاطفة ومأثورات وصراعات وفتاوى لم يحدث أبداً أن عشناها واقعاً وسلوكاً وإحساساً صادقاً.
لست هنا
يمثل رحيل الأستاذ عبد الملك الشيباني فاجعة لي ولكل محبيه.. من عرف الأستاذ عن قرب فإنه فإنه يعرف معنى الفاجعة السابقة الذكر.
عندما كان يفتح الكتاب "المشنتح" في محاضراته فان الأعناق تشرئب رغبة
تبدو الأحداث الأمنية المتكررة وأعمال الفوضى المفتعلة وكأنها كابوس الشر الذاهب بنا نحو جهنم الفوضى و فكر الا دوله والمستقبل المجهول كما تحاول بعض وسائل الإعلام تسويقه بطريقة او أخرى على إن
في المكلا في شواطئها وساحلها الآسر ، في صحراء حضرموت وواديها في سيئون وقصرها ومعالمها الحضارية والحضرية ، في تريم وهدوئها وطيبة أهلها وسكينة سكانها ، في شموخ مآذنها وسمو ناطحات السحاب ، في