الثلاثاء 18 فبراير 2014 03:30 مساءً
الثلاثاء 18 فبراير 2014 12:47 مساءً
الثلاثاء 18 فبراير 2014 01:33 صباحاً
الثلاثاء 18 فبراير 2014 12:48 صباحاً
الاثنين 17 فبراير 2014 10:33 مساءً
الاثنين 17 فبراير 2014 03:12 مساءً
الاثنين 17 فبراير 2014 02:45 مساءً
الاثنين 17 فبراير 2014 04:23 صباحاً
الاثنين 17 فبراير 2014 02:20 صباحاً
الأحد 16 فبراير 2014 03:54 مساءً
في المنتصف الأول من الليل وبالذات في الساعة الحادية عشر منه تقريبا وأثناء ما كنت أتواصل مع أصدقائي على شبكة التواصل الاجتماعي(فيسبوك) سمعت صوت رسالة قادمة من صديق وظهرت أمامي صورة الأخ الصحفي
تطل علينا من اليمن مجموعة من المفارقات والمشاهد الباعثة على التأمل والاستبصار والتساؤل والحيرة، والجديرة بالبحث والتناول من قبل كل ذي بصيرة.
ففي الوقت الذي تكاد فيه العملية السياسية أن
هكذا قال امير الشعراء احمد شوقي يخاطب فرنسا (الامس ) التي قتلت اكثر من مليون مواطن عربي في الجزائر بعد أن أعلنتها مستعمرة خالصة لها فنهبت تراثها وعبثت في ثروتها. ولكن فرنسا اليوم لا تختلف عن
السلاح يصنع اوطان صغيرة فئوية او طائفيه لجماعات العنف على حساب الوطن الكبير، والترويج له اعلاميا تعبير عن موقف سياسي مؤيد لطريقة الجماعات المسلحة في التوسع ومنحاز ضد فكرة الاحزاب السياسية في
اليمنيون متميزون دائما بأعمالهم الخارقة والخارجة عن المألوف وابداعاتهم التي تذهل العالم أحيانا واحيانا تصيبه بالجنون،فلا مستحيل أمامهم ولا غريب عليهم قول أوفعل أي شيء .
فمن عجائب
ثلاثة لا تصدقهم ولو حلفوا: المقوت المسؤول الكهرباء ثلاثة لاتتتسلف منهم ولو مت جوعاً : البنك الدولي والمرابي والشيخ ثلاثة لا تمشي بعدهم ولو اركنوك بجنة : المتدين المتسيس والمتظاهر المتحزب
الفنان التشكيلي فواد الفتيح صاحب الريشة الذهبية قامة فنية يفتخر بها بالوطن وخارجة قدم للوطن الكثير من العطاء ورفع رايته بالسماء علم من أعلام الفن التشكيلي العربي والعالم عرفته منذ أكثر من
1. بصرف النظر عن اللغة الروائية الرفيعة للتقرير فهو لم يقل سوى جملة واحدة مركزية: لقد رأيت الكثير من المسلحين الحوثيين 2. نقل أحاديث المقاتلين الحوثيين بوصفهم شهود عيان! 3.أورد تناقضات وفوضى
ليس هناك أدنى شك بأن وسائل الإعلام الحديثة، كالفضائيات ومواقع التواصل الاجتماعي، لعبت دوراً تاريخياً في تحريك الشعوب واستنهاض هممها، وتحريضها على الطواغيت والطغيان.
ولو لم تلعب وسائل
إن ما يحدث على أرض الوطن لم يعد يحتمل. تفاءلنا خيرا بمخرجات الحوار التي يفترض أن تمثل إجماعاً وطنياً ودفاعاً وطنياً مستبسلاً عنها، لكن الوطن ينهار، وتتزايد الضربات عليه، فمن المسؤول؟ وما هي