الأربعاء 23 أبريل 2014 03:50 صباحاً
الأربعاء 23 أبريل 2014 01:25 صباحاً
الأربعاء 23 أبريل 2014 01:24 صباحاً
الثلاثاء 22 أبريل 2014 01:08 صباحاً
الثلاثاء 22 أبريل 2014 12:30 صباحاً
الاثنين 21 أبريل 2014 11:57 مساءً
الاثنين 21 أبريل 2014 07:10 مساءً
الاثنين 21 أبريل 2014 12:36 صباحاً
الاثنين 21 أبريل 2014 12:01 صباحاً
الأحد 20 أبريل 2014 11:56 مساءً
شيء مؤسف ان ينتبه الرجل الكبير!! لكلمات كتبها الاستاذ والاديب خالد بن عبد الله الرويشان في يومية صحيفة الثورة وصف فيها وضع الدولة بشكل يناسب وضعها التي وصلت اليه ، قرأت المقال في وقته ليس من
لم يعد الإرهاب هو المسئول الأول لكل أعمال العنف التي تحدث اليوم هنا وهناك، وبالتالي ليس من المعقول أن نصف كل عمل عنف علی أنه الإرهاب. وذلك لأن الإرهاب أصبح في اعتقادي الشخصي مجردا من مفهومه
كثيراً ما كان يقال إننا في مفترق طرق. لكن، ربما لا ينطبق هذا الوصف، بشكل دقيق، إلا على المرحلة التي نعيشها في دول الربيع العربي. وتكمن أهمية اللحظة الراهنة في أنها سوف تشكل ملامح حياتنا،
أنت تتحدث كثيراً، لكنك لا تقدم خطاباً. تصر على ترديد بضعة كلمات لتشرح بها كل ما يجري في العالم على طريقة "one size fits all" أي قياس واحد يصلح لكل الأحجام. كذلك هي الصرخة. يمكن فهم معنى شعار "إسرائيل
أبشع صور القهر والاستبداد الاستمراء والاستطالة في انهاك جسد الوطن! حتى يشبع من يديرونه ليرمونه عظما لابناءه!اي قهر ابشع من امتهان كرامة المواطن اليمني ودوسها بنعال فاسدين ياكلون السحت
وكأنه لا يكفينا كوننا البلد الوحيد في العالم الذي يوجد فيه أكثر عدد من التعقيدات والأزمات سواء سياسية واقتصادية واجتماعية وأمنية.....الخ.
وكأننا لا يكفينا وجود قنابل فتاكة نفوق بها على كل بلاد
الاهتمام خلال الأسبوع الاخير بعودة القاعدة من قبل الاعلام الامريكي خاصة مع تبني الولايات المتحدة نهج محاربة الارهاب.وتعود القاعدة للواجهة في اليمن بخبر نشر في وكالة أنباء عالمية قبل 4
العزيز: أخي و زميلي الذي كلما قلت عنه أستاذي قال نحن أصدقاء، بكل لغات الدنيا التي لا يفهمها مدمنو لغة القطيع: نحن مع كل كلمة صادقة تصدر عنك، و مع كل حرف نبيل تخطه يدك التي لم تلوثها أموالهم، و كل
طُوبى للهاشميين الوطنيين، أما الهاشميون الذين يتعاملون مع اليمن كمستعمرة من منطلق الولاية لـ«البطنين» فإنني أشعر بالشفقة عليهم جرّاء أزماتهم العميقة ونعراتهم البدائية جداً..!!. يعرّف
مرة قال الملك الحسين للرئيس كلينتون: سأفعل كذا، وكذا، من أجل إحياء عملية السلام الميّتة، وكلينتون يستمع بإنصات في مكتبه البيضاوي، وأضاف الملك: وسأفعل كذا، وكذا.. وأنت سعادة الرئيس ما الذي يمكن