الأربعاء 28 مايو 2014 03:25 صباحاً
الثلاثاء 27 مايو 2014 10:25 مساءً
الاثنين 26 مايو 2014 11:49 مساءً
الاثنين 26 مايو 2014 07:08 مساءً
الاثنين 26 مايو 2014 02:09 صباحاً
الاثنين 26 مايو 2014 01:37 صباحاً
الاثنين 26 مايو 2014 12:50 صباحاً
الأحد 25 مايو 2014 01:42 صباحاً
الأحد 25 مايو 2014 01:30 صباحاً
الأحد 25 مايو 2014 12:25 صباحاً
لم تعد بخافية حجم التحديات التي تواجه الرئيس عبدربه منصور هادي الا ان الرجل كما يبدو بات عاقد العزم على الانتصار عليها مهما كانت التضحيات، فهادي لم تأتي به الصدفة بل جاءت به حاجة البلد للتغير
إن كان من شكرٍ يُقدمه صالح فليس ذلك إلا للفنان محمد الأضرعي فهو من أبرز جد صالح (عفاش) وهتف به من ساحات الحرية والتغيير ومعه شباب الثورة الشعبية ، وكم كان أنصار صالح يرون أن ذِكر عفاش إنما هو
على بعد أمتار من منزل الرئيس هادي بشارع الستين شريان العاصمة صنعاء ، يظهر الوجه الشاحب للبلاد ، ويتضح حجم المعاناة التي يعانيها شعب جُبل على الألم ، لكنه يعيش الأمل مع كل يوم جديد .
يتوسط
قد ينظر إلى حالة اليمن الراهنة، على أن السلطة في صنعاء استصعبت معركتها السياسية طويلة المراحل، بكل تعقيداتها القديمة: الموروثة من النظام السابق، والحديثة: المتخلقة بفعل متغيرات التصارع
القبض على جمرة الاستحقاق السلمي الرشيد سياق جبري في المعادلة السياسية القائمة أساساً على التوافق الحكيم، ابتعاداً عن الخيارات الأخرى الأسوأ، وقد أثبت اليمانيون أنهم أهل حكمة ونظر، فلولا
" حين اردنا الله كانت قبلتنا مكة وعندما اردنا العلم كانت وجهتنا اليابان " قولة شهيرة صاحبها الدكتور مهاتير محمد طبيب الاطفال الذي صار مهندسا لنهضة وتطور ماليزيا الحديثة المعروفة اليوم ضمن
لو سألت حتى بعض سكان بلدان العالم الثالث غير العربية عن الطاقة، لاستفسروا منك: أي نوع من الطاقة تعني، القديمة كالكهرباء، أم الحديثة كالطاقة النووية وغيرها؟ بعبارة أخرى، فقد أصبحت عملية توفير
لا يمكن الفصل بين ما يحدث بعمران علي يد مليشيات الحوثي وبين ما حدث في سيئون علي يد ما يسمى بتنظيم القاعدة وكلها عمليات تستهدف الجيش ومؤسسات الدولة ومنشآتها
هدأت جبهة عمران مع الحوثي
تكشف الممارسات البشعة التي تقوم بها مليشيات الحوثي المتمردة التكفيرية في عمران من قتل للمواطنين وتفجير منازلهم وكذلك تفجير المساجد ودور القرآن الكريم حقيقة هذه حربهم الهمجية
يقال والعهدة على الراوي أن الرئيس هادي يحيط به شخصيات يغلب على طابعها الولاء المناطقي وليس الوطني باستثناء بعضهم والذي لايسمع لهم ويعمل هذا المحيط على حجب كل المخاطر المحدقة باليمن