الأربعاء 30 يوليو 2014 06:28 مساءً
الأربعاء 30 يوليو 2014 03:55 صباحاً
الثلاثاء 29 يوليو 2014 05:44 مساءً
الثلاثاء 29 يوليو 2014 05:17 مساءً
الثلاثاء 29 يوليو 2014 03:03 مساءً
الاثنين 28 يوليو 2014 04:22 صباحاً
الاثنين 28 يوليو 2014 12:08 صباحاً
الاثنين 28 يوليو 2014 12:07 صباحاً
الجمعة 25 يوليو 2014 06:54 صباحاً
الجمعة 25 يوليو 2014 06:06 صباحاً
الحوثية نقلت الصراع الى منطقة يمنية أخرى ضمن توسيع نطاق العنف وذلك الخطأ وليس لأنها تسللت الى تعز باعتبارها "آخر" تطور طموحه من "منطقته "الى مناطق الاخرين ، هذا التعريف يجعل من شمال الشمال
للأسف حدث ما كنا نخشاه وأقرت سلطة هادي جرعة سعرية قاتلة ستكون لها نتائج كارثية على معيشة المواطن العادي وللأسف هناك بعض وسائل الإعلام وبعض الكتاب بداوا في الترويج للجرعة على أنها تحرير
أصعب عشرين موقفاً يمكن أن يواجهها اليمني في العيد: 1. عندما يقول العرب "عيد سعيد" ، وتقول غزة " عيد شهيد ". 2. عندما تشعر أنك تعيش أيام العيد نفس الروتين الذي تعيشه في أيامك العادية دون أي تغيير أو
اظن وبعض الظن اثم ان الرئيس هادي لن يستطيع العثور على الوحدة في صنعاء او حتى بقايا دولة.
فالمشكلة في صنعاء تكمن باشخاص وليس باحزاب او نخب.. فهؤلاء الاشخاص شاركوا بفعالية في قتل الوحدة وعدم قيام
هاهو الشهيد حميد القشيبي يترجل بعد أن رحل كبطل لم يهرب ولم يتخاذل أو يجبن وهو موقف قل مثيله في تاريخ الرجال ..رحل اليوم بعد أن صار مثالا عند كثير من شباب اليمن وهذه حسن خاتمة ويتمناها الكثيرون
إن الصراع العربي الإسرائيلي على أرض فلسطين المقدسة والذي بدء منذ مطلع القرن الماضي غلب عليه منطق " البقاء للأقوى "الذي أقره عالم الأحياء الشهيرتشارلزداروين،ولعبت القوى الإقليمية في ذلك الوقت
مليارات لاعمار عمران والسؤال المؤجل هل يجب على الشعب اليمني تحمل تبعات نزوات وهل عليه ان يتحمل فاتورة الغزوات في ظرف معيشي قارص تتحدث التقارير الدولية عن ملايين من اليمنيين فقدوا مصادر عيشهم
ذات يوم بمنتصف التسعينات كنت أسير بصنعاء مع أستاذ من معتقي اليسار من منطقتنا "الحجرية"، وقفنا بجوار سوق القات لنتحدث إلى آخرين التقيناهم هناك، وأثناء ذلك قلت للشخص الذي أحدثه: "إذا كثروا
عندما نزلنا في ثورة الشباب نحن المستقلون وكنا الرواد فيها ونحن من أشعل فتيلها رفعنا شعار (لاحزبية ولاأحزاب ثورتنا ثورة شباب) لأننا كنا ندرك أن النظام المجرم الطاغي الذي حكمنا عبر حزبه الحاكم
حين استلم الرئيس هادي السلطة بشكل رسمي في فبراير 2012 كانت مناطق نفوذ الأطراف السياسية والعسكرية المتصارعة معروفة وواضحة الحدود. وكأن من المتوقع منه، بصفته رئيس توافقي، أن لا يسمح لأي طرف