الخميس 11 سبتمبر 2014 09:29 مساءً
الخميس 11 سبتمبر 2014 06:13 مساءً
الأربعاء 10 سبتمبر 2014 09:15 مساءً
الأربعاء 10 سبتمبر 2014 09:39 صباحاً
الأربعاء 10 سبتمبر 2014 02:59 صباحاً
الثلاثاء 09 سبتمبر 2014 08:33 مساءً
الثلاثاء 09 سبتمبر 2014 08:31 مساءً
الثلاثاء 09 سبتمبر 2014 01:19 صباحاً
الثلاثاء 09 سبتمبر 2014 12:13 صباحاً
الاثنين 08 سبتمبر 2014 08:46 مساءً
الأوضاع الجارية والأحداث المتسارعة في الشمال والتي وصلت رقعتها إلى داخل أسوار صنعاء لن تتوقف حتى وان خفضت حدتها , فالصراع لم يعد سياسي وتجاوز كل الخطوط الحمراء فهو طائفي باختصار , لذالك سيستمر
الحوثي ليس ثائرا وإنما جزء من ثورة مضادة، ثورة مضادة ذات بعد طائفي جمعت ما بين الضحية المزعومة والجلاد القديم.
الحوثي يؤدي دور الواقي من الغضب الدولي ؛ الدور الذي لا يلائم جيوب صالح
الحوثيون السلميون من الجهات الاصلة والفرعية للعاصمة جاثمين عند مداخلها معبرين عن سلمية تعبق بالبارود شاهرين هؤلاء السلميين بنادقهم في معتصماتهم يطالبون بثلاثية ( اسقاط الجرعة ، اسقاط
أنتقد الرئيس عبد ربه وبكل قسوة من الألف .. إلى الياء.
وعندما أكمل كل ما عندي أجدني بعد الحرف الاخير أتجه إليه ومأملاً عليه كمواطن أن يقوم بمسؤولياته ويفعل أداءه ويغير أسلوبه .
ذلك أن
يبدو من تأمل مظاهر ما يجري اليوم؛ أن هناك قوى سياسية تمارس دور الطابور الخامس لحساب الحوثيين بالطريقة نفسها التي مارسها الحوثة القدامى لحساب مشروع الانفصال عام 1994.. وفي تلك الأيام كنا نسمع نفس
كلما قلنا سنطوي صفحة الماضي ونفتح صفحة جديدة عنوانها يمن جديد قائم على الحرية والعدالة والمساواة والتعايش.. جاء من يريد أن يعيدنا إلى الوراء خمس صفحات.
الثورة الشعبية السلمية التي فجّرها
زمان في جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية لما كانت التربية تربية والتعليم تعليم ، كانت الدولة تحتفل في العاشر من شهر سبتمبر من كل عام بيوم تسميه عيد العلم ، وكان رئيس الجمهورية بنفسه يحضر
كل الإطراف "الشمالية" الرئيسة في اللعبة السياسية (المؤتمر والاصلاح والحوثيين) الذين وقعوا على ما يسمى "مخرجات الحوار" وما عززه مجلس الأمن الدولي في قراره (2140) تحت الفصل السابع , التي والذي نص على
بين كل الطرق المفتوحة هناك طريق لا يقود الى الحرب ، وحتى نمضي فيه نحتاج لشجاعة تجعلنا نمتنع من استخدام السلاح ضد انفسنا وداخل مجتمعنا..
طريق اللاحرب مشروطة بإسقاط قيمة السلاح وجعله
ثمة حقيقة لا يمكن لعاقل إغفالها, وهي ان اليمن المستقر يعني استقراراً لدول الخليج العربي بسبب الجغرافيا والعلاقات الاجتماعية, والعديد من القواسم المشتركة الجامعة, ولذلك عندما يولي “مجلس