السبت 31 يناير 2015 06:05 مساءً
السبت 31 يناير 2015 05:32 صباحاً
الخميس 29 يناير 2015 08:30 مساءً
الخميس 29 يناير 2015 02:32 صباحاً
الخميس 29 يناير 2015 01:24 صباحاً
الخميس 29 يناير 2015 01:23 صباحاً
الأربعاء 28 يناير 2015 08:23 مساءً
الأربعاء 28 يناير 2015 02:39 مساءً
الأربعاء 28 يناير 2015 12:34 صباحاً
الثلاثاء 27 يناير 2015 04:55 مساءً
سنقاوم الكهنوت الحوثي الجديد بكل ما لدينا من مخزونات الإيمان والشرف العربي ونخوة اليمنيين...
لن يمروا من هنا...
بالكلمة سنقاوم...
بالسياسة سنقاوم
بالتظاهر والاحتجاج سنقاوم...
بالسلاح
بعد عامين من انقلاب "هادي" على الدستور والمبادرة الخليجية
الميليشيات تحكم سيطرتها على المدن اليمنية والمسؤولون رهائن، وبنعمر يواصل تنفيذ خطة إغراق اليمن في الفوضى!
في اليمن فقط يحدث
شدني بقوه السلوك المفاجئ الذي ظهرت به جيوشنا العربية بعد ثورات الربيع العربي لايمكن بان يوصف الإّ بإنه تغريد خارج سرب الأوطان وطموحات الشعوب العربية ،،لقد خسرت جيوشناالعربية المعركة
يطلع علينا ليل وتقع على قلوبنا ليال ، تغفو عنا ظلمه وينتعش فينا ظلم وظلام وضلال أشجان كِثَار ترتدينا تواشيح تتزين بنا في مسرحِ هذا الليل طقوس كابية تُبللنا تُنبت في رؤسنا ألوان التعب أوهام
من خطاب عبدالملك الحوثي يبدو أنه قد حسم أمره لاستلام السلطة مباشرةً عبر صيغة ما سيعلن عنها لاحقا، قد تكون مجلس رئاسي أو مجلس عسكري وربما رئيس. وقد تضمن خطابه الالحاح على غطاءين سياسي وشعبي
تتسارع الأحداث في اليمن، ويبدو منطق العنف وقوة السلاح غالباً؛ في الوقت الذي يتوارى صوت العقل والحكمة، وتتبخر أحلام بناء دولة النظام والقانون، وتتصاعد الاحتجاجات في المحافظات التي ترفض
هناك أحداث لا تقدّم ولا تؤخّر. على سبيل المثال، وليس الحصر استقالة الرئيس الانتقالي في اليمن عبد ربّه منصور هادي. جاءت استقالته، التي قد يعود عنها، في السياق الطبيعي لتطوّر الأمور في اليمن،
مدير الأمن في العاصمة قيادي حوثي كما يظهر في سلوكه. نحن إزاء "كائن متحول"، تارة يطلع علينا ببزة الأمن، وتارة أخرى بهيئة قيادي منتم لجماعة الحوثيين. لكننا لسنا موضوعا لفيلم خيال علمي. العاصمة
الساسة في عصر العولمة غير ساسة «شعرة معاوية وكتاب « ميكافيلي »، إنها تتماهى وتتناغم مع التطور التكنولوجي بالإضافة بأنه « ديماغوجية » و«برجماتية» مفرطة ، لكنها تحاكي
لم يعد الشارع اليمني يؤمن بأهمية وجدوى الحوار أو عقد الإتفاقات مع الإنقلابيين الحوثيين وذلك لما صار معلوما لدى الجميع من خرق للإتفاقات ونقض للعهود والكذب و التدليس اللامحدود من قبل جماعة