السبت 21 فبراير 2015 03:19 صباحاً
السبت 21 فبراير 2015 01:09 صباحاً
الجمعة 20 فبراير 2015 11:24 مساءً
الجمعة 20 فبراير 2015 10:54 مساءً
الجمعة 20 فبراير 2015 09:47 مساءً
الجمعة 20 فبراير 2015 07:18 مساءً
الجمعة 20 فبراير 2015 06:49 مساءً
الجمعة 20 فبراير 2015 12:31 صباحاً
الجمعة 20 فبراير 2015 12:31 صباحاً
الأربعاء 18 فبراير 2015 02:16 مساءً
عنصرية (السيّد) تعود من جديد بعدما كان الناس قد بدأوا في ترك عنصرية (القبيلي - المزين - الدوشان) وغيرها من التقسيمات الطبيقة. خلال الأيام الماضية، وصلت لي دعوات أعراس يبدأ أصحابها بالتعريف عن
دائماً ما أتجنب الكتابة عن بعض القضايا بحكم حساسيتها ومخاطر تناولها على النسيج الاجتماعي اليمني، وسعيت كثيراً للنصح في الغرف المغلقة، لكن بعد التعيينات الأخيرة العسكرية والمدنية التي دفعت
صرنا مسخرة وفي معظم فضائيات وصحف ومواقع تواصل، فلا نتعب أنفسنا يا خبرة في البحث عن ضحية وكبش فداء كي نحمله مشكلاتنا! قيل بأن البيت يُعرف من عنوانه، ونحن للأسف رحنا نبحث عن الحل خارج سياق
ظل اليمني لسنوات يحشد طاقاته التضامنية لتسجيل مواقف مناهضة للحرب التي كان يشنها المخلوع ضد محافظة صعده، إيمانا منه بأن الحرب ليست حلاً لتسوية النزاعات بصورها المختلفة، متجرداً من
تعمل الذهنية التعزية آليا وفقا لهذا التصور : الوطن هو حلم تعزي قبل ان يكون حلم اليمنيين اجمع على تباين رؤاهم واختلاف مشاربهم واطيافهم
لا تبدو شمس الوطن التي تطل كل صباح سوى امتداد لفجر تعز
زرت البيت الحرام قبل حوالي ثمانية أشهر تقريبًا ، وسررت أيّما سرور لرؤيتي المعتمرين فيه من كل بلاد العالم الإسلامي ، وهم يطوفون ويصلون ويتنقلون في أرجاء هذا المسجد العتيق ، وقد بلغ عددهم حينها
كانت مصر قد أعلنت عن تجهيز خطة عسكرية للتدخل في باب المندب في حال استيلاء الحوثيين عليه.
في الوقت الذي حشدت السعودية رسميا واعلاميا، لاستقبال قرار مجلس التعاون الخليجي بالتدخل العسكري
على شاشة الجزيرة سُئل الصحافي اليمني عابد المهذري، المؤيد لميليشيات الحوثي، عن قصة استيلاء الحوثيين على طائرات الجيش اليمني روسية الصنع، فأجاب: دعوني أولا أهنئ النظام المصري بنجاح ضرباته
من غرفة وثيرة، لا يعرف أحد أين هي، يطل عبدالملك الحوثي على جمهوره ومقاتليه الذين يشاهدونه في برد وفقر صنعاء وغيرها من المناطق، يطل ليحدثهم بشجاعة لا حدود لها عن تحديه للمجتمع الدولي والرأي
للحوثيين: تواصوا بالحق وأنصفوا الناس من بعضكم حتى لاتهلكوا كالسابقين!
إذا لم يحاكم ويعاقب أنصار الله المجرم والمجرمين الذين ساعدوه بجريمة (التعذيب حتى الموت) التي ذهب ضحيتها الشهيد صالح