الاثنين 04 يناير 2016 03:37 مساءً
الاثنين 04 يناير 2016 03:13 مساءً
الأحد 03 يناير 2016 10:46 مساءً
الأحد 03 يناير 2016 04:53 مساءً
الأحد 03 يناير 2016 04:42 مساءً
الأحد 03 يناير 2016 05:32 صباحاً
السبت 02 يناير 2016 04:22 مساءً
السبت 02 يناير 2016 03:43 مساءً
السبت 02 يناير 2016 11:42 صباحاً
السبت 02 يناير 2016 11:33 صباحاً
عقب تحرير عدن من قبضة قوات الاحتلال "الوحدوي" لمليشيات عفاش والحوثي الانقلابية المتمردة على شرعية الرئيس "هادي" ونظامه , كتبت أربعة مقالات متتالية خصصتها لتقييم الوضع ما بعد التحرير , خاطبت
السعودية تحارب نيابة عن كل العرب ومن اجلهم وموقفها الاخير هو امتداد للتوجه السياسي للسعودية والرافض لمساعي الهيمنة الايرانية المتخذة شكل التمزيق للمنطق .
كل القوى العربية المدركة لمخطط
كنت سأقف بشدة مع قرار حل وتفكيك مجالس المقاومة في عدن، واندماج عناصرها ضمن الجهاز المدني للدولة، لو أن عملية التغيير في عدن تمت بصورة جذرية، وطالت الأجهزة المدنية، والمجالس المحلية، التي
واقعة الاعتداء على الزميل نبيل سبيع هي واقعة مشهودة تم ارتكابها في شارع مكتظ بالمارة والعربات ورجال الأمن (وربما اللجان الشعبية) بالقرب من محطة بترول في قلب العاصمة، ساعة الذروة.
تلقيت
دفع اليمنيون ضريبه باهضه الثمن ولا زالوا نتيجة حماقات وتصرفات ومغامرات القرامطه الجدد (الحوثيون) والتي تجلت في أعمال العنف والقتل والاعتداء والاختطاف والفساد وهدر المال العام وغيره
طوى اليمنيون عاما آخر سيئا من حياتهم، كان عنوانه الأبرز هو الحرب، لكنهم لم يفقدوا الأمل أبدا بالخروج من هذا المأزق، فالعام 2015 أفضل من العام الذي قبله، الذي شهد الانقلاب و"انتفاشة" المليشيا،
اسُدل الستار على العام الميلادي 2015م وهو العام الأسوأ على اليمن منذ عقود .ودعنا العام ونحن شعب بلادولة ، وحكام بلا حكومة ، ووزاء بلاوزارات ، ومواطنون بلا وطن .تغولت على البلد فئة حقيرة ، وجماعة
دفع اليمنيون ضريبه باهضه الثمن ولا زالوا نتيجة حماقات وتصرفات ومغامرات القرامطه الجدد (الحوثيون) والتي تجلت في أعمال العنف والقتل والاعتداء والاختطاف والفساد وهدر المال العام وغيره طبعا
كنت العام الماضي في الإسكندرية مع إبني عبد الرحمن وشاهدنا إخواننا من النازحين السوريين يحتفون بدخول السنة في فناء مطعم بسيط وجميل لأحدهم، مكتظ بالزبائن والعاملين السوريين ..
كانوا يرقصون
في الرسائل المتبادلة بين المفكر والروائي العربي الكبير عبدالرحمن منيف وصديقه الناقد الفلسطيني فيصل دراج ما يستحق التوقف وإعادة القراءة في ضوء الأحداث الجارية في الوطن العربي. وكيف أن الدروس