السبت 19 نوفمبر 2016 11:16 مساءً
السبت 19 نوفمبر 2016 01:40 صباحاً
الخميس 17 نوفمبر 2016 11:52 مساءً
الخميس 17 نوفمبر 2016 02:36 مساءً
الخميس 17 نوفمبر 2016 12:12 صباحاً
الأربعاء 16 نوفمبر 2016 09:47 مساءً
الأربعاء 16 نوفمبر 2016 09:43 مساءً
الثلاثاء 15 نوفمبر 2016 10:54 مساءً
الثلاثاء 15 نوفمبر 2016 09:25 مساءً
الثلاثاء 15 نوفمبر 2016 01:53 صباحاً
لن يجلب السلام لليمن أي اتفاق... الذي سيجلب السلام للبلاد أمران: الأول أن يعرف الحوثي أن السلاح لن يجلب له السلطة، والثاني أن يكف عن الكذب على أتباعه ب"فرية الهادي الرسي" عن "حق البطنين"... ليس
أغلبية الأميركيين صوتوا لهيلاري كلينتون بأكثر من مليون صوت من أصوات دونالد ترمب، ومع هذا ذهبت الرئاسة لمنافسها، لأنه ربح المجمعات الانتخابية. وسبق أن تكرر التناقض في انتخابات عام 2000، ولهذا
من لا يعرف امريكا ولا عُمان، يظن أن الدولتين حريصتان كل الحرص على حياة اليمنيين، وعلى نماء اليمن واستقراره، الطرفان أصيلان دون مجاملة في دعم الحوثيين وبكل قوة، وكلاهما حليفان لإيران الفارسية
ذات يوم من عام 2014 وبينما الحوثيون يتقدمون في صنعاء، كان الحديث الذي يدور حينها يتعلق بدور الجيش والإسناد السري الذي كان يقدمه لقطعان الميلشيا. وعلى خلفية الموضوع ذاته قلت في مداخلة مع قناة
اعلن وزير الخارجية الأمريكي جون كيري الثلاثاء 15 نوفمبر الحالي عن موافقة جميع الأطراف (الحوثيون و الامريكان و الأمم المتحدة والسعوديون و الإماراتيون) فيما تم إقصاء طرف “الشرعية” من ذلك ،
من القارة القطبية الجنوبية إلى مسقط وأبو ظبي، ضمن هذا الخط الذي يبدأ بدرجة حرارة تتراوح بين 17 إلى 27 تحت الصفر، وينتهي بدفيء منعش في شواطئ الخليج (العربي سابقاً!) قرر وزير الخارجية الأمريكي جون
بادئ ذي بدء الولايات المتحدة الامريكية دولة نظام و قانون ومؤسسات وليست دولة مليشيا ونظام فردي أو جماعة تحكم عن طريق ( البطنين) أو ( النهدين) ولها اهداف معلومة اهمها سيادة العالم والهيمنة عليه
حسنا فعلت الرئاسة والحكومة اليمنية ببيانها السريع والصريح ردا على تصريحات وزير الخارجية الامريكي وضمنا على السفير البريطاني وإعلانه يوم امس .
جون كيري وزير الخارجية الامريكي
- أمنيات "علي عبدالله صالح" الشريرة لا تتحقق ، يدفع اليمنيون ثمنها دائماً ، قبل 26 عاماً ، توّهم أنه يستطيع ابتلاع نصف السعودية مع صديقه "صدام حسين" الذي تكفّـل بالدخول إلى "الكويت" ، كانت دول
قبل سنوات قال فكري قاسم، محرر حديث المدينة، إن صالح لو استطاع أن يصنع "حدَبة" على ظهر كل يمني ليشحذ بها أمام العالم لفعل. وفي مرة، كما يروي أحد مراسلي قناة العربية، وقف صالح على شرفة واحد من