الاثنين 02 يناير 2017 11:50 مساءً
السبت 31 ديسمبر 2016 11:32 مساءً
السبت 31 ديسمبر 2016 11:29 مساءً
السبت 31 ديسمبر 2016 11:18 مساءً
السبت 31 ديسمبر 2016 12:21 صباحاً
الجمعة 30 ديسمبر 2016 10:11 مساءً
الخميس 29 ديسمبر 2016 12:31 صباحاً
الثلاثاء 27 ديسمبر 2016 10:47 مساءً
الثلاثاء 27 ديسمبر 2016 10:21 مساءً
الاثنين 26 ديسمبر 2016 12:04 صباحاً
لم يحدث أن حوثيًا واحدًا رفع إصبعه محتجا على تصرفات الحوثيين! لا أحد يختلف أو يقول لا! كُلُهُمْ يامولانا! وهذا يذكرني بواقعة طريفة حدثت في عهد الإمام يحيى حميد الدين في أربعينيات القرن الماضي
أين وقع الانفجار ؟ -اين ﺍﻟﻤعاش ؟ -حكومة بن ، وحكومة بن والوضع احمر - لاشمال سلي ولاجنوب مستريح -هدنة ولو جبر خاطر وإلا سلام من بعيد -انت مجوسي .. انت داعشي .. انت مرتزقة .. انا مواطن يمني مسلم !!
من أروع الكتب التي كتبها المفكر المصري جلال أمين كتاب بعنوان «خرافة التقدم والتخلف». وعندما تقرأ الكتاب تصل إلى نتيجة مقنعة للغاية أن ليس كل ما نعتبره تقدماً هو تقدم فعلاً، بل هو أسوأ
في اليوم الأخير من مايو 2007 دوى الانفجار "الفضيحة" في صنعاء والتفت الناس غرباً إلى مخازن الأسلحة في كهوف جبل نقم المطل على العاصمة.. وقبل غروب ذلك اليوم كانت قيادات أمنية وعسكرية تطلب من زميل
على مدى الأعوام الخمسة الماضية عاش اليمنيون أحداثا جساما شهدت صراعات حادة بين المشروع الوطني الذي يحاول إنقاذ البلد من خلال توازنات تعطي اولوية للمشروع السياسي وقواه الوطنية وبين مشروع
بدون السلاح لا يشكل الحوثيون شيئاً، ذلك أنهم أقلية في النسيج الاجتماعي ولا يستطيعون الفوز بأي انتخابات أو حتى الحصول على نسبة مقبولة، وهذا سر رفضهم التحول إلى حزب سياسي يمارس عمله في إطار
مثل عودة الحكومة والرئاسة اليمنية من العاصمة السعودية الرياض إلى العاصمة اليمنية "المؤقتة" عدن ومأرب ممثلا برئيس الجمهورية ونائبه ورئس الوزراء، خطوة جادة في الطريق الصحيح لاستئناف مسار
في أحد أيام 2013م كنت في لقاء مع قائد عسكري كبير برتبة لواء ركن " وكان من كبار قادة الجيش الذين أعلنوا تأييدهم لثورة الشباب" فسألته عن وزير الدفاع "محمد ناصر أحمد" فتبسم ضاحكا ثم قال " ظل علي
في كل مرة تتكشف طريقة صالح في ادارته للدولة يسارع ناشطي الوسائط الاجتماعية لتوجيه حملة شرسة وماحقة بحق كل شخص كان الطرف الاخر في اتصال صالح..
صالح كان عنوان لامراضنا الاجتماعية والسياسية
عندما سلَّم الأمريكي اليميني الأنجليكاني «بول بريمر» العراق على طبق من فضة لنظام طهران الديني الأيديولوجي، استشعر كبار سدنة النظام بالظفر الواهم، واستمرؤوا الاندفاع في تطبيق نظرية