الأربعاء 18 يناير 2017 12:31 صباحاً
الثلاثاء 17 يناير 2017 11:11 مساءً
الثلاثاء 17 يناير 2017 10:48 مساءً
الثلاثاء 17 يناير 2017 01:58 صباحاً
الثلاثاء 17 يناير 2017 01:39 صباحاً
الاثنين 16 يناير 2017 09:48 مساءً
الاثنين 16 يناير 2017 09:59 صباحاً
الاثنين 16 يناير 2017 02:53 صباحاً
الأحد 15 يناير 2017 11:49 مساءً
السبت 14 يناير 2017 09:46 مساءً
تغريدات على تويتر رداً على إنكار صالح الصماد في حواره مع قناة الميادين أن الفساد ينخر جماعته ومطالبته بإدلة تثبت ذلك.
♦️ قولوا لصالح الصماد أنا بنفسي سلمت له ملف يدين عبدالكريم الحوثي
إنها حرب تحرير اليمن من قبضة البغاة، عبد الله المخلوع والحوثي التابع، تجتاح اليمن من صعدة شمال البلاد، والقوات الحكومية بشقيها النظامي والشعبي حققت انتصارات في مديرية باقم شمال صعدة، وسيطرت
لا أدري من هو الأحمق الذي قال أن اليمن مقبرة الغزاة ، منذ الانفجار العظيم وهذه الأرض الأخيرة في شبه الجزيرة العربية موطناً سهلاً للغزاة ! .. مجموعة من المتوحشين يمكنهم إخضاع البلد بأكمله .. أجمل
من سوء الحظ أن تكون المعارك على مشارف باب المندب والمخا، وهما من ضمن المناطق التابعة إداريا لمحافظة تعز بحسب التقسيم الإداري للجمهورية اليمنية، وكما كان معمولا به في الجمهورية العربية
القائد اللواء فرج البحسني قائد المنطقة العسكرية الثانية بساحل حضرموت قائد بحجم حضرموت وكل الجنوب(علما وتواضعا واخلاقا وشجاعة واقداما وحنكة وبساطة ...الخ) اكثر ماجعلني اكن له كل الاحترام وان
للأمم المتحدة قصة سوداء مع التغيير السلمي في اليمن، صحيح أن المنظمة الدولية وفرت مظلة كبيرة لعملية الانتقال السياسي لكنها سرعان ما باشرت في إنجاز عملية موازية تماماً، انحسر معها الظل الأممي
الآن حصحص الحق، ولا ندري أيُّ رأسَي الافعى (عفاش، الحوثي) راود الآخر عن نفسه؟!، لكن الخيانة تمت، وانتقل ريحها النتن الى كل أنحاء الأرض، وبسببها سقط الآلاف من أبناء اليمن في حرب عبثية، لتقدّس
في عدد غير قليل من عواصم ومديريات محافظاتنا الجنوبية , هناك مبان لمؤسسات خدمية , ومكاتب وزارات حكومية , وأراضي تابعة للدولة , والكثير من الأوقاف الشرعية . وكل هذه يحتلها ويستحوذ عليها اليوم
هذه الأيام، تدور معارك ضارية جنوب غرب اليمن في محافظة تعز، ومعارك أخرى مماثلة شرق البلاد في محافظة شبوة. وهذه الأيام يعود ولد الشيخ إلى المنطقة.
يسخن الميدان، فيتحرك الجانب السياسي، وعلى
التسامح قيمة إنسانية أصيلة ، فما من مجتمع مستقر ومزدهر على وجه البسيطة إلا وكانت نهضته وقوته كامنتين بتماسكه المجتمعي ، وهذا التماسك لا يأتي بالعافية والشعارات الطنانة ، وإنما بالعمل الدؤوب