الثلاثاء 25 أبريل 2017 11:28 مساءً
الثلاثاء 25 أبريل 2017 11:22 مساءً
الثلاثاء 25 أبريل 2017 11:21 مساءً
الاثنين 24 أبريل 2017 12:48 صباحاً
الأحد 23 أبريل 2017 10:14 مساءً
الأحد 23 أبريل 2017 09:57 مساءً
السبت 22 أبريل 2017 08:19 مساءً
السبت 22 أبريل 2017 02:48 مساءً
السبت 22 أبريل 2017 12:15 صباحاً
السبت 22 أبريل 2017 12:13 صباحاً
مؤتمر جنيف يعقد تحت عنوان دعم اليمن لمواجهة الأزمة الانسانية وأعمال الاغاثة ، غير أن منح المجتمع الدولي الإحساس بالرضى وإعفاءه من مسؤليته المفترضة أمام ما يعانيه اليمنيين هو ما سيتحقق ومن
مثلت التوصيات والقرارات التي خرج بها مؤتمر حضرموت الجامع، في جانب منها مطالب مشروعة وإستحقاقات شعبية حقيقية، جاءت عبر لقاء ضم مجموعة من رجالاتها وناشطيها وقواها المدنية والسياسية الفاعلة،
أحرز الحوثيون في الآونة الأخيرة تقدماً كبيراً على عدة جبهات استراتيجية وسط مدينة صنعاء الخاضعة لسيطرتهم. فقد حققوا قبل أيام نصراً مؤزراً في جبهة مدرسة سكينة للبنات، حيث تمكنوا بكل شجاعة
قرر أهل حضرموت، في مؤتمر حضرموت الجامع، اختيار الفيدرالية كشكل وحيد لنظام الحكم/ نظام السلطة، بديلاً عما كان يُعتقد أن حضرموت ستسير فيه: مغادرة فكرة اليمن. لا تشبه حضرموت صنعاءَ في شيء: من
يعتقد أصحاب مؤتمر حضرموت في بيانهم الذي لا يمثل إلا من كتبوه فقط -أما من صوتوا عليه من الحضور فلا يعلمون تفاصيله-، أنهم أذكى من غيرهم، تعاملوا بخفة غير معقولة مع القضية الوطنية، وتناسوا الحرب
تتصدر نزعة ( ابناء الارض ) كهوية سياسية لدى المجتمع اليمني في زمن الحرب وغياب السلطة الحاكمه وضبابية المشروع الوطني الجامع الذي قارب اليمنيون على التوافق عليه في مؤتمر الحوار الوطني قبل ان
التصعيد الأمريكي تجاه إيران، بات مصحوباً أكثر من أي وقت مضى بأدلة على تورط إيران في “تكثيف عدة صراعات، وتقويض المصالح الأمريكية في بلدان مثل سوريا واليمن والعراق ولبنان” كما جاء على
المثل قال:ضربة فوق ضربة تقتل،مثل شعبي يتداولة أبناء"تعز" كناية عن قسوة وألم الضربات المتتالية في نفس المكان،التى أحياناً تؤدي الى القتل إذا كانت شديدة وقوية،كما يرا صاحب المثل..
وفي "تعز"مئات
أنا الذي انتقدت الهضبة مرارا منذ 2015 لشيئين لا ثالث لهما، الأول دعوتها للثورة على الفندم والسيد والخروج من تأييد أعداء الجمهورية، وكنت واضحا في كل ما كتبت حول هذه النقطة، والثانية انتقدت ارسال
استقرت الأوضاع للحوثيين كيف كانوا سيفعلون باليمن واليمنيين؟!، تبادر الى ذهني هذا السؤال وأنا أتابع ما يفعلونه في مدارس صنعاء، سعي للاستحواذ ومحاولة لفرض شعاراتهم ومنهجهم الفكري السلالي على