الاثنين 22 مايو 2017 11:41 مساءً
الاثنين 22 مايو 2017 11:35 مساءً
الاثنين 22 مايو 2017 11:23 مساءً
الاثنين 22 مايو 2017 11:15 مساءً
الاثنين 22 مايو 2017 12:31 صباحاً
الاثنين 22 مايو 2017 12:06 صباحاً
الأحد 21 مايو 2017 11:50 مساءً
السبت 20 مايو 2017 10:18 مساءً
السبت 20 مايو 2017 09:41 مساءً
السبت 20 مايو 2017 09:12 مساءً
اين انتم من حقائق وأرقام يجهلها المحافظ المغيب عن ارض حضرموت..؟!
للتو انهيت مشاهدة لقاء محافظ حضرموت السابق اللواء احمد سعيد بن بريك على قناة "الغد المظلم" بموقع اليوتيوب الذي بث قبل يومين
عندما وقع علي سالم البيض اتفاق الوحدة عام 1990م اشترط خروج الرئيس الجنوبي السابق علي ناصر محمد من اليمن، وبالمقابل رحب علي عبدالله صالح بالطلب، فقامت الوحدة مع الشريك الشمالي مشروطة بإقصاء
دعوني أزعم أن أهم مكسب من مكاسب الوحدة اليمنية التي أعيدت في 1990 هو كونها كانت خطوة على طريق إحياء هوية الشعب اليمني، وإحياء الهوية هو واجب شعبي مفروض على كل من ينتمي للأراض والإنسان والتاريخ
إذا خرج عبد الملك الحوثي هذه الليلة وأعلن انسحاب مقاتليه من كل المدن، واستعداده للانخراط في السياسة فإن الحرب ستتوقف، وسيعود اليمنيون شعباً واحداً من جديد. سيعمل التاريخ، والأيام، على ترميم
لاتخاذ قرار مصيري يتعلق ( بانتماء وحياة ) , تقوم القيادات والحكومات المنضبطة المسئولة , في جو من العلنية والنزاهة والحرية , بإجراء دراسات واستبيانات واستفتاءات لفترة كافية . فيأتي القرار
"على الجنوبيين ألا يستعجلوا الاحتفالات؛ لأن الانفصال مسألة يحكمها القانون الدولي وليس الشارع العدني"
الانفصاليون الجنوبيون، يرون أن فصل الشمال عنهم، يقلص المساحة والسكان، ويعظم فرصتهم في
سؤال القضية الجنوبية اليوم جوهري ومركزي في هذه اللحظة اليمنية، منطلقين بموضوعية، بعيدين عن أي تهريج أو توتير أو إسفاف في النقاش، فهل لاتزال ثمّة قضية جنوبية فعلا؟ ويجب أن يطرح هذا السؤال
تحت هذا العنوان أودّ أن أسجل وجهة نظري فيما استجد من أحداث .
بداية لا يجب أن نتحرك في النتائج عند البحث عن حل جاد لأي مشكلة ، بل يجب الذهاب إلى جذرها لمعرفة أسبابها . وجذر المشكلة التي نحن
ظهرت تداعيات مقتل الناشط الجنوبي أمجد عبدالرحمن طيلة الاسبوع المنصرم من اعتقال 3 من زملاءه إلى منع دفن جثمانه في مسقط رأسه بكريتر مرورا بمنع أسرته من استقبال العزاء في منزله من قبل قوات الحزام
في ذلك اليوم الذي لم أجد فيه أحدًا من قبيلتي "الحدأ" ينصرني على بغي الهاشميين وظلمهم ، رحلت متخفيًا قبل أن يعيدني المجرمون إلى المعتقل فألقى جزاء الشهيدين العظيمين "عبدالله قابل و يوسف العيزري"