الجمعة 01 ديسمبر 2017 11:58 مساءً
الأربعاء 29 نوفمبر 2017 12:03 صباحاً
الثلاثاء 28 نوفمبر 2017 11:50 مساءً
الثلاثاء 28 نوفمبر 2017 11:46 مساءً
الخميس 23 نوفمبر 2017 11:46 مساءً
الأربعاء 22 نوفمبر 2017 11:54 مساءً
الثلاثاء 21 نوفمبر 2017 11:21 مساءً
الثلاثاء 21 نوفمبر 2017 01:02 صباحاً
الاثنين 20 نوفمبر 2017 11:19 مساءً
الاثنين 20 نوفمبر 2017 10:07 مساءً
خرجت من صنعاء في 23 سبتمبر 2014، بعد اجتياحها من قبل الحوثيين، إلى تعز ، مقدرا بأن تعز العزيزة ستكون المنطلق لتحرير صنعاء.. فلما وصلتها ، قيل لي بأن أتباع صالح ، منتظرين "السيد" على أحر من
في ظروف كهذه تحتفلون كأنما هذا المجتمع لا يعنيكم اطلاقا الا بوصفه قطيعا من السخرة كنت اراقب ردات الفعل بصمت وكيف يغضب الناس في تعليقاتهم ضد من يكتب من الليبراليين اي اشارة تقلل من شأن المولد
في عام 2006 تتبعت خيوط ارتباط صالح بالجماعات الإرهابية في مقالة بعنوان «الحاكم إرهابياً» نشرت في صحيفة الصحوة. حينذاك غمرت أجواء الانتخابات سماء البلد مع إعلان بن شملان موافقته ليكون مرشح
آلية تصفية الخصوم في الجنوب اليوم تقوم على 3 مراحل :
الأولى: تخوين الطرف المراد تصفيته وتشكيك الناس به وبسمعته وتهدف هذه الآلية إلى نزع ثقة الناس بالطرف المراد تصفيته ويتم ذلك عبر حملة إعلامية
كان في حسابات ثوار «الربيع العربي» في اليمن أن تنجح تعز في «مَدْيَنَة» صعدة، ولكن حدث العكس، حيث نجحت صعدة في «قَبْيَلَة» تعز. لم تذهب المدارس والأحزاب السياسية والنقابات
المعارك الصغيرة تلتهم المعارك الكبرى .. لم يكن هناك في تاريخ اليمن المعاصر أهم من معركة بناء الدولة ، الدولة التي تحقق الإستقرار والتقدم والعدل والسلام ، وتجذر الإنتماء إلى وطن يحقق للانسان
ينما أغرقتم البلاد في ظلامٍ دامس أيها الانقلابيون
أسعار المحروقات و الغاز في مأرب:
١_ الدبة ٢٠ لتر ديزل ٣٢٠٠ ريال
٢_ الدبة ٢٠ لتر بترول ٣٥٠٠ ريال
٣_ اسطوانة الغاز ١٥٠٠ ريال
العالم يحكمه قانون
( هذا المقال كان من المفترض أن ينشر منذ اسبوع لكن الصحيفة العربية التي اكتب فيها بانتظام لأول تتراجع عن نشر مقال لي ربما لانه يتضمن نقدا قويا لسياسات الإمارات في اليمن وهي لا تريد ان تتحول
تحية فخر واعتزاز معطرة برائحة النصر البطولي المقدس أتوجه بها إلى كل الوجوه الصبيحية السمراء التي تعانق هامات السماء عزة ورفعة وشجاعة وشموخ وهي تسجل ملحمة نصر بطولية جديدة تجبر التاريخ
قدم تاجر من زبيد إلى مكة ليبيع بضاعته في سوقها. لكنه أمضى وقته، بعد ذلك، يتوسل رجلاً من سادة قريش ليعطيه ثمن ما أخذه من بضاعته. ولما يئس الزبيدي من استرداد ماله ذهب يصرخ جوار الكعبة، ويستنجد