السبت 30 يونيو 2018 02:35 مساءً
الجمعة 29 يونيو 2018 01:39 مساءً
الخميس 28 يونيو 2018 03:00 صباحاً
الثلاثاء 26 يونيو 2018 10:25 مساءً
الثلاثاء 26 يونيو 2018 10:21 مساءً
الاثنين 25 يونيو 2018 03:02 مساءً
الأحد 24 يونيو 2018 01:46 صباحاً
الخميس 21 يونيو 2018 04:42 مساءً
الأحد 10 يونيو 2018 02:03 صباحاً
الأحد 10 يونيو 2018 01:52 صباحاً
إن كنت من اصحاب الرأي و الرأي السياسي تحديداً كاتباً كُنتَ او متحدثاً او ناشطاً في السوشل الميديا او متلقياً له ، فإن هذا المنشور مخصوصاً اليك ..منشوري هو دفاع عن حرية الرأي السياسي "المجرد"
في بداية الثمانينات كان والدي حفظه الله وزيرا للتربية والتعليم، وروى لي ان الرئيس آنذاك علي عبد الله صالح زار عدن في زيارة رسمية لجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية، التي كانت حكومتها
موقف نبوي يتجسد فيه أجمل معاني الإنسانية التي طالما حلمنا بها في عصرنا الراهن قال ابن مسعود :"كنَّا مع رسول الله صل الله عليه وسلم في سفرفانطلق لحاجته فرأينا حُمرة معها فرخان فأخذنا
كنت أول من قال ان قيادة المجلس الانتقالي مجموعة من الاشخاص الذين فقدوا مصالحهم ويبذلون جهدهم لاجل استعادة هذه المناصب والامتيازات وان القضية الجنوبية مجرد سلم للعودة إلى المناصب والامتيازات
فضايح يجب أن يعرفها الجميع من سماسره ونهابين من قيادات كنا نحلم بانهم هم من يوصلنا إلى بر
مما يُشعر المواطن بقيمته ويزيده يقينا بأهمية وجوده هو رؤيته وعيشه في ظل تلك المبادئ التي ارتكزت ذاته عليها ،مبدأ العدالة والحرية والكرامة وكل القيم الموجب لها بقاؤه في الحياة وهي ليست سوى
على مدى شهر رمضان الماضي كتب الصحفي اللبناني الكبير سمير عطا الله مقالات في أخيرة " الشرق الأوسط " بعنوان " وجوه من رمضان " كتب عن شخصيات عربية رأى أنها أثرت الحياة العربية مذكرا بجهود هؤلاء
في قرية من قرى اليمن محافظة اب مخلاف العود وادي بنا ، قرية حضرية من جملة القرى التي عانت ما عانته جرى الحرب العبثية الظالمة ونوائب ظلم حكام الهضبة الشمالية على مدى سنين.
هذه القرية كانت حالة
شاركت في تغطية أخبار مظاهرات 2005 في صنعاء و التي اندلعت بعد جرعة سعرية نفذتها أجهزة السلطة ضد الشعب، خرج الناس و انتشرت وحدات الجيش جوار الجامعة الجديدة و في ميدان التحرير، الدبابات أخذت
ثلاثة أعوام مضت على الرحيل، لكنها عجزت عن تغييبه خارج الوعي المجتمعي والذاكرة الجمعية، حيث مازال حضوره البهي وذكراه العطره بما خلفها من سمعة طيبة ومواقف وطنية هي امتداداً لمواقف أسرته التي