الأحد 13 يناير 2019 06:55 مساءً
السبت 12 يناير 2019 06:20 مساءً
الجمعة 11 يناير 2019 06:43 مساءً
الخميس 10 يناير 2019 05:51 مساءً
الثلاثاء 08 يناير 2019 07:11 مساءً
الاثنين 07 يناير 2019 06:35 مساءً
الأحد 06 يناير 2019 07:29 مساءً
الخميس 27 ديسمبر 2018 06:38 مساءً
الخميس 27 ديسمبر 2018 06:14 مساءً
الأربعاء 26 ديسمبر 2018 02:06 مساءً
تابعت -كما يتابع المتابعون- الضجيج الذي يحدث منذ أيام حول أكذوبة “اتفاق” تم في السويد، والحقيقة التي يجب ألا نسمح بتجاوزها أنه لم يحدث في السويد أي اتفاق مطلقا، سوى ما تم توقيعه في ملف
مع نهاية الحرب السادسة بين الحوثيين والجيش اليمني إبان عهد الرئيس الراحل علي عبدالله صالح، ومع موافقة الحوثيين حينها على شروط ستة للحكومة اليمنية لوقف الحرب، وبعد وقف المعارك نزلت لجنة
تستغرب كيف ينساق بعض نشطاء التواصل الاجتماعي مع حملات موجهة بسهولة مفرطة! قبل أيام تابعنا حملة استهدفت "بنك الكريمي" وهو المؤسسة الخاصة الأكثر حضورا خلال الحرب الراهنة. الكريمي يمتلك أكثر من
مازلتُ واجماً منذ البارحة مازلت تائهاً حائراً بعد أن رأيت صور جريمة قتل الفتيان أو بالأحرى الأطفال الأربعة احترقت وأنا أتساءل ..مَنْ أخاطب في مثل هكذا جريمة؟ ومن ارتكب هذا الجريمة أصلاً على
هزيمة المنتخب الوطني امام منتخب ايران ليس بدعة رياضة ولا خاتمة كروية فخلال مراحل التاريخ الرياضي وبالذات العبة المستديرة الساحرة حصلت هزائم كثيرة لمنتخبات دولية عريقة وضعها افضل مما هو عليه
لا يحتاج اليمنيون في هذه المرحة أكثر من اتحادهم حول هدف حماية دولتهم من الاستهداف الخطير والمباشر؛ الذي تتعرض له من قبل تحالف الشر السعودي الإماراتي، واستنهاض إمكانياتهم المتحررة من ظل
أثارت النجاحات التي حققتها وتحققها قوات المنطقة العسكرية الأولى بوادي حضرموت الكثير من الأبواق المأجورة المعادية للوطن والتي لا تريد لأبناء وادي حضرموت الأمن والاستقرار لتصب جام غيضها
أسوأ أداء على الإطلاق خلال السنوات الماضية هو أداء وزارة التخطيط والتعاون الدولي.. لو كنت صاحب قرار، لوجهت بإحالة الوزير السابق ونائبه الحالي للتحقيق. فقد سلموا البلاد للمنظمات الدولية
هل جربت أن تكتب رسالة إلى شخص لن يعود أبدا؟ .. تمتد أصابع يدك لتكتب حروف الرسالة الأولى وسريعا سريعا تجد أن الكثير من أحرف الكلمات تغادرك وتعدو هاربة . تطاردها بين أزقة أوردتك وأفكارك ومخيلتك
عندما تغيب الحكمة ورجالها والوطنية وحبها ، تسود الأحقاد ، والضغائن، ويعم التعصب والفكر العقيم ، ويصبح التربص والأنتقام خصلة ،بين أبناء الشعب الواحد، حينها تكون البلاد في مهب الريح لا سيادة