السبت 07 ديسمبر 2019 05:41 مساءً
السبت 30 نوفمبر 2019 10:11 مساءً
السبت 30 نوفمبر 2019 10:04 مساءً
الخميس 28 نوفمبر 2019 02:55 صباحاً
الاثنين 25 نوفمبر 2019 06:09 مساءً
الاثنين 25 نوفمبر 2019 05:39 مساءً
السبت 23 نوفمبر 2019 06:06 مساءً
الاثنين 18 نوفمبر 2019 06:59 مساءً
الاثنين 18 نوفمبر 2019 06:54 مساءً
الاثنين 18 نوفمبر 2019 06:12 مساءً
"إذا كنا مدافعين فاشلين عن القضية .. فالأجدر بنا أن نغير المدافعين .. لا أن نغير القضية"..غسان كنفاني
قبل الحديث عن دور الجاليات علينا التساؤل عن دور الجهات الرسمية في التعريف والتوضيح والشرح
نصت اتفاقية الرياض في أحد مبادئها على التزام الجميع بنبذ الفرقة والانقسام والتمييز المناطقي كأحد المبادئ التي تأسست عليها الاتفاقية.. وهو بالفعل أهم مبدأ لأن عدن هي مسرح التنفيذ الأول، وعدن
تتساءل طرفة مضحكة: ﻛﻴﻒ ﻳﺴﺎﻋﺪ اليمني ﺃﻫﻠﻪ ﻓﻲ ﺍلأﻋﻤﺎﻝ ﺍﻟﻤﻨﺰﻟﻴﺔ!؟ والجواب: "يرﻓﻊ ﺭﺟﻠﻪ ﻟﻤﺎ ﻳﻜﻨﺴﻮﺍ ﺗﺤﺘﻪ"!!
طرفة تعبر بأسلوب ضاحك أو بأسلوب ساخر عن واحدة من القضايا
رئيس تحرير صحيفة الشارع أصدر بيانا غريبا يزعم بان الإصلاح إختطف موزع الصحيفة وصادر ها عبر مسلحية ومليشياته؟!
هو يقصد هنا السلطة في تعز وأجهزتها الأمنية الذي كان عليه أن يواجهها بنبل
يعرف أهالي صنعاء العمائر الجديدة التي بناها هوامير فساد مسيرة النهب الحوثية، خلال سنوات قليلة.
يعرفون أسراً كانت تعيش في بيوت إيجار في فقر شديد، وهي اليوم تملك شركات كبيرة للاستيراد
السيد غريفث يبشر بالسلام في اليمن.. وما أروع أن يحل السلام في بلادنا العزيزة.. ونحن والله نتمنى السلام لبلادنا أكثر من أي أحد على وجه الأرض، وما كنا نريد الحرب أصلا، وتعلم الدنيا كلها من الذي
لم يتخيل أحد أن هذا الفتى الصغير الذي يجلس إلى جوار جدته الكينية سيصبح أول رئيسٍ أسود للولايات المتحدة الأمريكية بعد سنواتٍ قليلة أي في 2008! بل إنه وبعد 4 سنوات سيكتسح كل منافسيه البيض وسيفوز
لاتسلني عن حال "عدن"، فهذه المدينة التي نراها اليوم ليس لها صلة بعدن.. عدن التي نعرفها غادرت وستعود .. سينتظرها الناس ذات يوم على مشارف ضواحيها. في مطارها مينائها.. على ضفاف سواحلها. ستترجل
بعد مرور الأسبوع الأول على توقيع اتفاق الرياض في الخامس من الشهر الجاري، دون عودة الحكومة الشرعية إلى عدن، تتضاءل الآمال بإمكانية أن يحقق هذا الاتفاق اهدافه على الأرض، أو أن يعكس نوايا حقيقية
أتت التوجيهات لانتقالي المهرة بجمع ما يمكنهم جمعه للتظاهر رفضاً لتواجد الميسري ولكن هذه المرة ليس نفيراً من أجل القصاص لأبواليمامة بل لمحاربة الإرهاب كما يقولوا. في كل يوم يمر تنفضح حقيقتهم