الجمعة 15 مارس 2013 10:47 مساءً
الجمعة 15 مارس 2013 10:16 مساءً
الخميس 14 مارس 2013 08:10 مساءً
الخميس 14 مارس 2013 05:21 مساءً
الخميس 14 مارس 2013 05:17 مساءً
الخميس 14 مارس 2013 05:11 مساءً
الخميس 14 مارس 2013 04:40 مساءً
الخميس 14 مارس 2013 04:11 مساءً
الخميس 14 مارس 2013 04:00 مساءً
الاثنين 11 مارس 2013 03:45 مساءً
بهدوووء.. لا تصدرواضجيجاً .. دعوه ينام .. أرجوكم لا تُيْقِظوه من نومته.. دعوه يسرح في عالمه الملكوتي ، ولا تنكأوا فيه الجروح القوارح .. لقد مات ..أي نعم مات وشبع موتاً كما كان من قبل حيَّاً - وأيضاً -
هذه الهمسة أود إرسالها مع نفحة عتاب إلى حزب من أقوى الأحزاب على الساحة السياسية ، إلى العملاق "التجمع اليمني للإصلاح " وأمينه العام الأستاذ الفاضل عبد الوهاب الأنسي ورئيس كتلته النيابية
في ظل حالة الاستقطاب السياسي الحاصل والتعبئة من كل الاطراف جنوبا وشمالا بفعل الاوضاع غير القابلة للحلول الترقيعية في الجنوب ظهرت مواجهات من نوع لم نتعود عليها وهي التراشق الاعلامي بين زملاء
حزين على دماء الشهداء والذي ضحو بأغلى ما يملكون
ضحوا بدمائهم الزكية من أجل مستقبلنا
حزين على دمائهم
حزين على دموع أمهاتهم الثكالى لفقدهم
حزين على الدموع تنهار من مآقي أبنائهم
حزين
في ذاكرة الطفولة صورة لمجموعة من نجوم الإعلام اليمني الذين خطت أسماؤهم فيها أكثر من دروس المدرسة، يطلون على الفضائية اليمنية لأكثر من نشرة إخبارية وبرنامج، يقولون ما يريدون وننصت اليهم
يضيق صدره كمن يعاني ألما داخليا ..لا يرتاح حتى يخرجه في لدغ الآخرين ..النهش والإيذاء والقدح والافتراء أعمال يتفنن بها بدعوى إبراز خصوصية تعددية الاختلافات.. وزيادة نسبة الزحف الطافح القبيح
لا أدري ما الذي دفع محمود ياسين للهجوم علي تحت ذريعة الدفاع عن بشرى ..!! ولا أدري كيف سمحت بشرى المقطري لذاتها أن تصبح منديل يستخدمه البعض كواق لرشحه القذر ، محمود ياسين مأساته انه شخص لا يفهم
لوخرجنا المخبا وفتشنا صفحات التاريخ لاكتشفنا أن هتلر كانت تدعسه مرته وأن الحجاج بن يوسف الثقفي الذي أرعب الأمة وقتل في يوم واحد مائة الف شخص كانت تلجمه زوجته وتمتطيه كالحمار. في الصف الرابع
لا يخفى على ذوي اللب والبصيرة من العقلاء في البلاد أن الحوار لإخراج اليمن مما تعانيه هو الوسيلة الناجعة للخروج من دوامة الصراعات والتباينات ، بل هو – في اعتقادي -الفرصة
شوربان بات ذكياً وبارعاً في قراءته لكف ضحاياه، فرغم فاقة وفقر هؤلاء إلا أنهم يدفعون بجود وسخاء ونفس راضية مبتهجة بما سمعته من طالع، كيف لا تغمرهم البهجة والرضاء؟ وكيف لا ينفقون برضاء وسرور ما