السبت 23 مارس 2013 07:57 مساءً
السبت 23 مارس 2013 05:20 مساءً
الجمعة 22 مارس 2013 11:15 مساءً
الجمعة 22 مارس 2013 09:18 مساءً
الجمعة 22 مارس 2013 09:16 مساءً
الجمعة 22 مارس 2013 08:32 مساءً
الجمعة 22 مارس 2013 02:25 مساءً
الخميس 21 مارس 2013 08:48 مساءً
الخميس 21 مارس 2013 05:37 مساءً
الخميس 21 مارس 2013 05:17 مساءً
بمجرد سماعي لما استطعت متابعته من كلمات ومداخلات للمشاركين في مؤتمر الحوار الوطني سواء منهم ممثلو قوى وأطياف سياسية أو شباب ونساء ومنظمات، يتبادر إلى ذهني سؤال مهم وعاجل تتوالد عنه عدة
أتابع وباهتمام قضية شراء الطاقة الإسعافية لعدن وذهلت وأنا أمام التفاصيل التي تتحدث عن المماطلة المتعمدة لتعطيل انفاذ مناقصة تلك الإتفاقية تمثل أمامي ماعانيناه في العام الماضي , من انطفاءات
- كيف أقنعه بأن هادي القابع في منزله ليس بطلاً ؟
- كيف أقنع عامل على رصيف البطالة أنه أكثر مقاومة من حسن نصر الله ، وأكثر تعباً من عبدالقادر هلال ، وأكثر نقائاً من عبد الكريم الأرياني ؟
- كيف
من السذاجة التفكير بأن معركتنا من أجل الدولة المدنية الحديثة والمستقلة عن التبعية ستنتصر مع رحيل طاغية أو في صندوق الاقتراع، بعد عقود من تجريف العقول وشراء الذمم وتغييب القيادات وهدم النخب
لقد كانت اللوحة في يوم 18 مارس الجاري جدا بديعة في هذا البلد الغالي , ليس فقط في قاعة رئاسة الجمهورية بصنعاء ولكنها كانت كذلك لاتقل روعه في بقية محافظات الوطن وأروع مافيها هذا المواطن البسيط حجر
ان الحوار هو الطريق الأسلم وهو المخرج للوطن للتخلص من كل أزماته، وكيف لنا أن نرفض الحوار وهو منهج رباني وسلوك نبوي ومظهر حضاري!، فقد حاور الله سبحانه الملائكة عندما اخبرهم انه سيجعل في الارض
بدأ الحوار الوطني وكم هو رائع ان يجلس أبناء اليمن على طاولة الحوار رغم اختلاف المشارب والاتجاهات, والحوار في حد ذاته طريقة حضارية عظيمة بل هي وسيلة كل الرسل الانيياء عليهم السلام , ولكنا هنا
الكثير من أبناء اليمن عهدوا الهدوء عن الرئيس هادي حتى حاولت العديد من الجهات التي تصب عكس تيار هادي أن تصوره بالرجل الثاني حتى بعد تقلده منصب الرئاسة وتحديدا من التيار الموالي للرئيس المخلوع .
اليوم هو الذكرى الثانية لإعلان اللواء علي محسن الأحمر قائد الفرقة الأولى مدرع تأييده لثورة الشباب الشعبية السلمية وانحيازه الى الشعب وثورته ، حيث شكل إعلانه تأييد الثورة الشبابية حدثا
قالت أحلام يا غبني لريس بلادي قهري قلبي على ودفاتك يا ابن هادي المودف في اللهجة اليمنية تعني الذي وقع في مأزق , ودف يودف فهو مودف , وقد يودف بالناس أو يودفوا به أي يوقعهم في مأزق أو يوقعوه