الخميس 11 يوليو 2013 10:41 مساءً
الأربعاء 10 يوليو 2013 10:59 مساءً
الأربعاء 10 يوليو 2013 01:48 صباحاً
الثلاثاء 09 يوليو 2013 03:48 مساءً
الثلاثاء 09 يوليو 2013 02:42 مساءً
الثلاثاء 09 يوليو 2013 04:02 صباحاً
الاثنين 08 يوليو 2013 06:03 مساءً
الاثنين 08 يوليو 2013 01:14 صباحاً
الأحد 07 يوليو 2013 04:26 مساءً
الأحد 07 يوليو 2013 04:11 مساءً
التمرد على السلطة مهما كان بسيطاً وغير مؤثر ومستحقاً, يظل كارثياً عند السلطة, ، لكنه يظل حلماً جميلاً ومستمراً لدى الباحث عن تحطيم حدود هذه الدكتاتورية المفتعلة، والتي تظل من أوائل مسؤولياتها
في نوفمبر الماضي كانت أوضاع مصر السياسية ساخنة عقب إصدار الرئيس المنتخب محمد مرسي الإعلان الدستوري؛ ويكاد يكتمل مشروع الدستور ويُطرح للاستفتاء الشعبي, اضطررت إلى الانسحاب من النقاش مع سائق
ليس هناك اصعب على المـــرء من لحظات وداع قرائه المحبين، خاصة على كاتب مثلي كان ولاؤه دائما لهم طوال رحلة صحافية امتدت لما يقرب من ربع قرن، وعلى صفحات القدس العربي’، لم ينقطع خلالها عن
المسافة كبيرة بين عزل مرسي ومحاولة عزل الإخوان المسلمين. يمكن الإغراق كثيراً في سرد الأخطاء القاتلة التي ارتكبها مرسي. لكن بصرف النظر عن كل ذلك، أصبح مرسي خارج الأسوار بإرادة شعبية. لنقل
المجزرة التي وقعت امام مقر الحرس الجمهوري في القاهرة امس وراح ضحيتها اكثر من خمسين انسانا ومئات الجرحى، مشروع فتنة يتحمل مسؤوليتها الجيش المصري الذي من المفترض ان يكون اكثر انضباطا واشد حرصا
في عام 1980 قاد الجنرال كنعان إفرن انقلابا عسكريا ضد الحكومة الديمقراطية التركية. وكان الرئيس الأميركي جيمي كارتر في حفل موسيقي بهيج حينما جاءه اتصال من ضابط ارتباط لوكالة الاستخبارات
المؤامرة الانقلابية على الديمقراطية في مصر وعزل رئيس شرعي منتخب من الشعب مؤامرة دنيئة تولى كبرها أمراء نفط ودوائر غربية مسيحية ويهودية وطامعون في الحكم وعملاء مرتزقة ، ولقد كشفت أحداث مصر
تحت عنوان الإسلاميون عائدون في مصر وسحر الإنقلاب ينقلب فوضى " تناول المفكر " العربي القومي الأستاذ / عبدالباري عطوان رئيس تحرير جريدة القدس العربي الصادرة في العاصمة البريطانية لندن الوضع في
عندما رأيت المشاهد المخجلة والاعتداءات السافرة على شرعية وإرادة الشعب المصري العظيم .. وما يجري على أرض سوريا الجريحة من قتل وتنكيل وتدمير لكل معاني العزة والكرامة هناك .. ازداد يقيني بأن الحق
لا يعيش الإعلام اليمني بمعزل عن احتياجات الإعلام العربي، فهو يحتاج إلى “الحق في الحصول على المعلومات، والحق في عدم كشف مصادر المعلومات، والحق في نشر وإذاعة ما لديه من معلومات”1 . ولا يمكن