الخميس 03 أبريل 2014 02:36 صباحاً
الخميس 03 أبريل 2014 02:11 صباحاً
الخميس 03 أبريل 2014 02:10 صباحاً
الخميس 03 أبريل 2014 12:47 صباحاً
الأربعاء 02 أبريل 2014 11:04 مساءً
الأربعاء 02 أبريل 2014 09:50 مساءً
الأربعاء 02 أبريل 2014 09:01 مساءً
الأربعاء 02 أبريل 2014 01:33 مساءً
الأربعاء 02 أبريل 2014 01:46 صباحاً
الأربعاء 02 أبريل 2014 12:16 صباحاً
1ــ اكثر من 90% من تجار صعدة الكبار وجودهم صار رمزيا فيها بسبب فرض الإتاوات والتبرعات لصالح (انصار الله)!
2- اكثر من 95% من المناصب الحكومية اصبحت هاشمية حوثية من مدراء العموم والادارات والاقسام
ربيعنا العربي سيمتد حتى يطال كل البقاع، بين دفتي المحيط والخليج، وسيشكل مصدر محاكاة وإلهام، حتى يمتد إلى الجوار.
هو ماركة مسجلة للشباب الضائق بدولة الفساد والمحسوبية والرشى، ودولة الفرد
كان اليوم الأربعاء وكما هو راسخ في الوعي الشعبي لدى بعض أهلنا في أبين يوما مشئوما، يوم كانت فيه الجبال التي تتكئ عليها المدينة السياحية الساحرة ، مسرحا لعمليات كر وفر مع مجاميع قيل أنها
كان هذا المثل هو الشائع حتى قريب ، لكن لن نلقي عليه بال بعد اليوم فقد انكسر ، بموقف الشاب الجنوبي أحمد العولقي ولم يصمد كثيرا أمام كرامة وعزة أبناء الجنوب ، فما حدث هو ردة فعل متوقعه لأي شاب
ما أسوء شعور الصامت والصابر والمتحمل للألم و منتظر زواله كالذي يحدق نظرة من على قمة جبل قي يوم كئيب مظلم ليتطلع بزوغ شعاع فجرا جديد يزيل عنه حياته الكئيبة والظلام والألم لكن هذا الصمت يخفي
التعليم هو أساس نهضة الشعوب و الأمم فلا يمكن أن ترتقي الشعوب و تتقدم و تصل إلى أعلى المراتب إلا بالتعليم, وفي بلادنا لا يزال التعليم دون المطلوب و السبب الرئيسي في نظر كثير من الخبراء هو الفساد
على غفلة من الزمن وصل إلى سدة حكم جمهوريتين عربيتين «زعيمان» أحدهما اختتم سنوات حكمه وعمره بوصف الثوار على نظامه العصبوي بـ «الجرذان» والثاني يكاد يختم سنوات عمره بعد أن طويت صفحات
قبل أن أبدأ رسالتي هذه إلى الأستاذ محمد سالم با سندوه رئيس مجلس الوزراء أشير هنا إلى أن علاقة ود وعمل مشترك تربطني بالأستاذ العزيز رئيس الوزراء علاقة أساسها الاحترام والعمل المشترك الذي خضناه
«4» من العسير مقارنة ثلاث صحف يومية مع أخرى أسبوعية، لذا تم اختيار موقع الصحوة نت بديلاً لصحيفة الصحوة الورقية الأسبوعية، كونهما يعبران عن سياسة حزبية واحدة، والمسئول عنهما طاقم إعلامي
في حين كانت البُلدان الإسلامية عامة والعربية خاصة والعربية الثائرة على وجهِ الخصُوص قد أُخُفقت وأحبطت وأجدعت وأصيبت بالخناعة والقنوط والتَفَّ الهُزال على آمالها الوسيمة واشتَعل َ قلبُها