الخميس 01 مايو 2014 02:46 صباحاً
الخميس 01 مايو 2014 02:44 صباحاً
الخميس 01 مايو 2014 02:14 صباحاً
الخميس 01 مايو 2014 01:39 صباحاً
الخميس 01 مايو 2014 01:31 صباحاً
الثلاثاء 29 أبريل 2014 02:46 صباحاً
الاثنين 28 أبريل 2014 12:38 صباحاً
الاثنين 28 أبريل 2014 12:01 صباحاً
الأحد 27 أبريل 2014 11:59 مساءً
السبت 26 أبريل 2014 02:55 مساءً
يبدوا أن جهات عدة لا يروقها الاستقرار و استتباب الأمن و محاولات التخفيف من الاحتقان الشعبي من خلال جهود تعزيز الثقة بين المواطن و الأجهزة الحكومية التي وجدت أصلاً لخدمته ، فعملت من خلال عدة
لا يزال الرئيس هادي وفي كل خطاب له يذكر شعبه أن الوطن يقف أمام مرحلة صعبة، ويواجه الكثير من التحديات أبرزها الفقر والبطالة والإرهاب وترد في الأوضاع الأمنية. سيدي الرئيس، عليك أن تعلم بأن أفراد
لا أعلم كيف يفسّر البعض حديث مبعوث أمين عام الأمم المتحدة, جمال بن عمر, ووصول لجنة مكلفة من الرئيس عبد ربه منصور هادي إلى محافظة صعدة، بأنه تواطؤ مع جماعة الحوثي, فيما هو يتسق مع الإجراءات
بعد تحضير سيئ لعدة اشهر اختتم مؤتمر أصدقاء اليمن بالعاصمة البريطانية لندن بحضور 39 دولة ومنظمة وبتمثيل دبلوماسي متواضع ، المؤتمر عمليا كان فاشل بكل المقاييس وكنا نتوقع هذه النتيجة لان
(عندما سألني أحد الرفاق .. من منا نحن رفاق العهد والدرب القديم يجرؤ على المصارحة والمكاشفة والبحث في سيناريوا تحالفاتنا القديمة الجديدة ؟ في ظل هذه الأحداث المتسارعة التي تعتمل حاليا في الساحة
قال ابا الحكم دعانا والي الجند فألحم وأرزز وأدجج وأهرس، ثم ان عكرمة اشترغ من كثرة ما اكل وكاد يموت مختنقا دون ان يجد شربة ماء لولا ان ابى لهب لكمه في ظهره . وبينما نحن جلوس دخل علينا رجل من سامع
كم هي الذكريات مؤلمة عندما أتذكر حرب 94م الظالمة وأنا في الصف الثاني ثانوي حينها وكيف كانت المدافع وأصوات أزيز الطائرات يقض مضاجعنا آنا الليل وأطراف النهار في ظل ضجيج ماكينة إعلامية ضخمة يصور
الصورة العربية الحالية، تؤكد تماما أن الوطن العربي يعيش اليوم حالة عداء سياسي متصاعد، وتكذب كل من يقول إن الوطن العربي في غالبه يشهد مرحلة إصلاح سياسي ونوع من التحول الديمقراطي الجزئي. العداء
ماذا في مباركة المواقف وللكتابات الوطنية؟ هل يستدعي الأمر التنصل أو إخفاء اهتزازة الضمير أخشى أن الخطابات المضادة قد اخترقت تحصينات الوعي لدينا بصورة فادحة نحن في مرحلة فرز حقيقية تستدعي
الحب والرحمة لكل الناس، والإنصاف هي القيم الرافعة للتعايش «وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين»، وأعتقد أن مجتمعنا المتجانس ديناً وثقافة لن نجد فيه صعوبة إضافية في التعايش سوى «الدبور»