الجمعة 20 يونيو 2014 12:57 صباحاً
الخميس 19 يونيو 2014 05:17 صباحاً
الخميس 19 يونيو 2014 03:00 صباحاً
الخميس 19 يونيو 2014 02:30 صباحاً
الأربعاء 18 يونيو 2014 11:13 مساءً
الأربعاء 18 يونيو 2014 06:27 مساءً
الأربعاء 18 يونيو 2014 02:51 صباحاً
الأربعاء 18 يونيو 2014 02:49 صباحاً
الأربعاء 18 يونيو 2014 01:49 صباحاً
الاثنين 16 يونيو 2014 02:41 صباحاً
تسريب الامتحانات سياسي بإمتياز .. خلال العقود الثلاثة الماضية أثبتت التيارات السياسية الاسلامية والقومية واليسارية ( قبل اعتماد نظام التعددية) واثبت الإصلاحيين والاشتراكيين
أين اختفى صوت الشيخ بن الشيخ ؟ فحين هاجم الجيش جماعات الارهاب في أبين وشبوه خرج على الملاء قائلا :كيف تقتلون من يقول ربي الله ويحارب عدوة الاسلام امريكا ؟ يا لبؤس هذا الشعب المخدوع المُغرر به
صديقتي التي تعرفت عليها على ركن للغربة، كانت ذاهبة نحو السوق وكنت بدوري ذاهب إلى السوق، أصطدمت نظراتنا باللحية الطويلة والكثيفة للمطوع، فتكسرت.. وما إن ذهب المطوع يدفع لحيته أمامه حتى جثونا
كان الحادث الأليم و الهجوم الغاشم على باص يقل موظفين في مستشفى باصهيب العسكري بينهم أطباء وممرضون صباح الأحد الماضي، جريمة متكاملة الأركان ضد كل معاني الانسانية و التعاليم السماوية
ان الإشكالية الأساسية والخطأ الذي لا تزال واقعه فيه الأحزاب السياسية اليمنية منذُ تاسيسها ما قبل الوحدة، تتمثل في تضليلها الرأي العام المحلي والدولي، والدفع باليمنيين للخلط بين مهامها
بمجرد مغادرتي منزلي في العاصمة صنعاء متوجّهاً صوب مدينتي «الشقية» وأقصد هنا من كانت تغالط نفسها وأهلها بوصف الحالمة «تعز» رافقني شيئان ونغّصا عليّ متعة السفر مع أطفالي, شيئان تعجز
حكم علي عبد الله صالح اليمن أكثر من ثلاثين سنة بحسناته وسيئاته، كان لدى الرجل إيجابيات، لاشك نحن الآن لا نتحدث عن السلبيات، فقد تحدث عنها الشعب اليمني بثورة 11 فبراير, كانت اليمن فريدة في إسقاط
كل انتكاسات هذا الوطن المنكوب لا تقع إلا على أكباد وأرواح البسطاء والكادحين من أقصى الأنين حتى أخمص المعاناة.. كل برهة تتفاقم معاناته ويرزح على أجفانه مظالم الماضي و قهر الحاضر ورعب الآتي
ينتمي صخر الوجيه إلى تهامة. هذه مشكلته المركزية، كما يبدو. فهو شجاع بخلاف التوقعات الآلية: أن تكون تهامياً عليك أن تحترم قواعد أهل الجبل. رغم إنه غير مسنود بأي قوة على الأرض: مالية، دينية،
يرحل من يرحل ؟ سؤال صاحبه اطلقه في ذروة ثورة عارمة مطلبها رحيله . وقتها مثَّل هكذا تساؤل بمثابة نكتة سمجة تلقفها عامة اليمنيين الذين اشاعوها في ارجاء البلاد التي ظنوها حقبة اقرب للملكية