من نحن | اتصل بنا | الاثنين 22 أبريل 2024 09:14 مساءً
منذ يوم و 15 ساعه و 54 دقيقه
      شارك زير الصحة العامة والسكان الدكتور قاسم بحيبح، اليوم، في اجتماعات نشاط التقييم المشترك لأنشطة التحصين في اليمن والمنعقدة بالعاصمة المصرية القاهرة.   ويناقش الاجتماع الذي ينضم بالتعاون مع حلف اللقاح العالمي (جافي) ومنظمتي الصحة العالمية واليونيسيف، أداء
منذ يوم و 15 ساعه و 57 دقيقه
  قال نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي إنه بوفاة الشيخ العلامة عبدالمجيد بن عبدالعزيز الزنداني يفقد اليمن والأمة الإسلامية واحدا من أبرز رجالات الفقه والعلم والفكر والسياسة. مشيرا في تغريده على منصة إكس الى مسيرة الشيخ الزنداني الحافلة بالعطاء
منذ يومان و 14 ساعه و 58 دقيقه
  تسلمت وزارة الصحة العامة والسكان، اليوم، بمدينة المكلا في محافظة حضرموت، دعما يشمل معدات وتجهيزات طبية، مقدمة من جمهورية الصين الشعبية الصديقة، وذلك بحضور نائب وزير الصحة العامة والسكان الدكتور عبدالله دحان، وأمين عام المجلس المحلي في محافظة حضرموت صالح العمقي،
منذ 3 ايام و 6 ساعات و 21 دقيقه
  في إطار التعاون المستمر مع الجهات المعنية لتعزيز الجهود المبذولة في اطار تطوير البنية التحتية الصحية في اليمن وتحسين الرعاية الصحية للمتضررين من النزاعات العسكرية، قام رئيس الشبكة الوطنية للمبادرات المجتمعية والشبابية، المستشار أيمن الحداد، بزيارة مركز عمر بن
منذ 3 ايام و 17 ساعه و 36 دقيقه
قالت ألمانيا اليوم السبت إنها سترسل فرقاطة جديدة إلى البحر الأحمر في أغسطس المقبل للمساعدة في تأمين حركة المرور البحرية، التي تعطلت منذ أشهر بسبب هجمات المتمردين الحوثيين المدعومين من إيران.   وقال وزير الدفاع بوريس بيستوريوس إن هامبورغ ستحل محل هيسن التي غادرت المنطقة
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
مقالات
 
 
الجمعة 04 يوليو 2014 04:15 صباحاً

هؤلاء كلهم قتلوا (شيماء)!

خالد الشودري

عشية حلول شهر رمضان المبارك فجعنا بحادثة مقتل الطفلة شيماء بتلك الطريقة الشنعاء المتجردة من كل معاني الانسانية على يد أحد الذئاب البشرية و الذين زاد عددهم في الآونة الأخيرة،

قاتل شيماء حسب الروايات أقدم على تقييدها و ضربها حتى تهشيم وجهها وفارقت الحياة، ورميها في إحدى أحواش منازل منطقة البوميس بكريتر عدن،

حتى اللحظة لا أجد دافع أياً كان لإقدام الجاني على فعلته، القتل غالبا في علم الجريمة يأتي للتغطية على جرائم أخرى، فما كان الدافع على قتل الملاك الطاهر (شيماء) ذات السبع سنوات، فهل أضحى قتل الأطفال هدف بذاته أم ماذا؟! أجد الجاني خارج (التغطية)، فالعنف الموجود على جسد الفتاة يؤكد ذلك، وكأنه يقاتل رجل لا فتاة ابنه سبعة ربيعات!!

وحسناً كتبت الأستاذة سعاد علوي من مركز عدن للتوعية بخطر المخدرات، حيث أرجعت سبب مقتل الطفلة (شيماء) إلى سكوتنا جميعا عن انتشار و تعاطي المخدرات،

نعم أيها السادة هل تعلموا أن شبكات منظمة تعمل على نشر الحبوب المهدئة و الحشيش بين أوساط الشباب، بين متعاطي و مروج وبائع، شباب لم يصلو العشرين يتعاطوا تلك الآفات، ولا أبالغ إن قلت أن من بين تلك الشبكات رجال أمن يعني (حاميها حراميها)، فكل من تورط في توزيع أو تعاطي أو ترويج أو تسهيل لدخول تلك المخدرات، مشارك بطريقة أو أخرى في قتل (شيماء)، حتى سلبيتنا وسكوتنا هو الآخر قاتل آخر لشيماء دون وعي أو إدراك،

فماذا ننتظر بعد حتى تسلب أرواح أطفالنا وتنتهك برائتهم من قبل ذئاب بشرية يصولون ويجولون دونما حسيب أو رقيب،

حري بنا أن نجعل من مقتل (شيماء) نقطة تحول ومراجعة لنقول للظواهر السلبية التي انهكت جسد مجتمعنا النحيل أصلاً، و أفرزت واقعاً دخيل و غريب علينا من خلال تلك الممارسات التي لم نكن نسمع بها حتى وقت قريب،

هذا نداء لكل أب وأم و عاقل حارة وعضو مجلس محلي و برلمان و خطيب مسجد و معلم و معلمة، و إعلاميين، وكل صاحب تأثير في المجتمع أن يضطلع بدوره في التوعية بخطورة تلك الآفة (المخدرات) و مآلاتها الكارثية على الإنسان و تدمير كيانه،

رحلت (شيماء) لكن حقها لن يذهب، فأولى بمن يريد الانتصار لشيماء التصدي لكل محاولات الفساد والإفساد المنظم الذي يغزو مجتمعنا حتى يحوله في الأخير إلى حيوانات تحكمها قانون الغاب لاسمح الله.

 


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
  قبل تسع سنوات، هبت عدن ثائرةً ضدّ الظلم، رافضةً قيود الطغيان، رافعةً راية الكرامة حيث كان 27 رمضان، يومٌ
  ليلة السابع والعشرين من رمضان من العام 2015 كانت مدينة عدن على موعد مع القدر المحتوم والتحرير الناجز حيث
في ظل الصراع على السلطة في اليمن، وتقاطع المصالح الدولية والإقليمية، يتم تغييب المصالح العليا للبلد،
بتعيين الدكتور شايع الزنداني وزيراً للخارجية، تكون جميع الوزارات السيادية كلها في أيدي أبناء الجنوب العزيز،
ارى ان الحلقه المفقوده لدى المكونات الحضرمية وفي المحافظات الشرقية. انها لم تتجرأ في رؤيتها السياسية
  ‏التقيت بهذا الرجل في زيارتي الأخيرة الى الرياض وكان لقاءنا الأول حيث لم يسبق لي ان التقيته من قبل ، وقد
يقدر روبرت ماكنمارا أن ما يقارب (160) مليون انسان قد قتلوا في الحروب خلال القرن العشرين السابق، وبهذه يكون
تعد الصناعة النفطية من اهم الصناعات في تعزيز اقتصادات الدول نظرا لضخامة العائد المادي لهذه الصناعة ولكثرة
إنَّ دعوة الإنتقالي لمليونية من أجل حماية النخبة الحضرمية تحمل في مضمونها متناقضاتٍ .. ؟! :- فإن كانوا يقصدون
ما نراه من حراك أجتماعي وسياسي وأحتجاجات جماهيرية ومبادرات لتأسيس كيانات مدنية وقبلية في أجزاء مختلفة من شرق
اتبعنا على فيسبوك