الثلاثاء 22 يوليو 2014 05:09 صباحاً
الثلاثاء 22 يوليو 2014 02:15 صباحاً
الاثنين 21 يوليو 2014 11:08 مساءً
الاثنين 21 يوليو 2014 05:49 صباحاً
الاثنين 21 يوليو 2014 05:48 صباحاً
الاثنين 21 يوليو 2014 03:07 صباحاً
الأحد 20 يوليو 2014 10:58 مساءً
الأحد 20 يوليو 2014 03:02 صباحاً
السبت 19 يوليو 2014 11:48 مساءً
السبت 19 يوليو 2014 12:44 صباحاً
بمن تستغيثين يا صباح ؟ ومن تستصرخ يا " عربي " ؟ امرأة اعمورية ماتت والنخوة والغيرة رحلتا مع المعتصم الذي هو الآن تراب ورميم . الجامعة العربية ولدت ميتة ، والحاكم العربي فاقد الاحساس والشعور ،
يواجه الإصلاح صراعا متعدد الوجوه والوجهات وقد يكون الحوثي مجرد غطاءلخيانات وطنية اكبر تستهدف إزاحته من المشهد بأكثر الوسائل والادوات بدائية وتخلفا الزج بالاصلاح في هذه المواجهة قد
انتهت حرب عمران بين تصارع ارادتين.. وانتهت معارك طويله نتيجتها قتلى من الطرفين.. تمخضت بقتلى كثر وجرحى أكثر ونازحين مشردين ايتام وارامل لن نتكلم الا عن الخسائر البشريه لا عن الخسائر
تظل القضية اليمنية المتمثلة في بناء الدولة في غياب دائم عند افراد الشعب والاحزاب ومؤسسات السلطة القائمة وهذا ما يشكل كارثة مزمنة للاراض والانسان في هذا الجزء من العالم.
فمنذ 1500 سنة
أخيرا تم حسم الجدل حول مصير الشهيد العميد حميد القشيبي بوصول جثمانه من صعدة للعاصمة صنعاء والغريب أنه كان في استقباله عدد كبير من المسئولين بما فيهم أولئك الذين تآمروا على العميد القشيبي بمن
لا أريد أن أصدق أن مصر الرسمية بحثت مبادرة وقف إطلاق النار مع إسرائيل ولم تناقشها مع المقاومة الفلسطينية. على الأقل فذلك ما ذكرته صحيفة «هاآرتس» ضمن تقرير نشرته أمس (16/7)، كتبه باراك
الهجوم الذي شنته وكالة خبر " المؤتمرية على الاخ جلال عبد ربه منصور هادي بإسم مصدر مؤتمري مجهول الهوية والمضمون لم يكون مبررا ولا موفقا، كلام المصدر المؤتمري المجهول ينطلق بهجومه على
الحزب الاشتراكي اليمني عبر ما جاء في مقال المحرر السياسي المنشور في صحيفة الثوري الناطقة باسم الحزب، بدا واضحاً في إظهار نفسه واقفاً على مسافة بعيدة من الأحداث التي تعصف بالبلد، بل ويعتقد أن
يمر اليمن اليوم في لحظة فارقة في تاريخه يحتم علينا ان نكون اقوياء امام افاقنا الضيقة بعد ان اظهر الجميع نقطة ضعفه الابدية..اللحظة الفارقة تبدأ من وقوفك او رفضك لمبادئ ناضل وضحى من اجلها
لا يوجد شيء اسمه الدولة، ليس هناك شيء اسمه الشعب. هذا وهم قديم استخدمته "مراكز القوى" لتثبيت نفوذها. لا وجود لشيء اسمه "الوطن"! ليس هناك خطأ أو صواب، ليس هناك جانٍ وضحية فالكل سواء، ليس