الثلاثاء 19 مارس 2024 08:20 مساءً
الاثنين 26 فبراير 2024 07:52 صباحاً
الجمعة 16 فبراير 2024 09:49 مساءً
الثلاثاء 13 فبراير 2024 05:31 مساءً
الجمعة 02 فبراير 2024 10:22 مساءً
الأحد 28 يناير 2024 11:43 مساءً
الأحد 28 يناير 2024 01:07 صباحاً
الخميس 25 يناير 2024 10:19 مساءً
الأربعاء 10 يناير 2024 04:56 مساءً
الأربعاء 10 يناير 2024 04:42 مساءً
ارى ان الحلقه المفقوده لدى المكونات الحضرمية وفي المحافظات الشرقية. انها لم تتجرأ في رؤيتها السياسية المستقبلية على طرح مشروع الدولة المستقبلية ووضع المحافظات الشرقية في تلك الدولة بل
التقيت بهذا الرجل في زيارتي الأخيرة الى الرياض وكان لقاءنا الأول حيث لم يسبق لي ان التقيته من قبل ، وقد حرصت على زيارته بقوة ، وتوفقت وتشرفت بلقائه قبل مغادرتي الرياض بساعات ، رغم ضيق
يقدر روبرت ماكنمارا أن ما يقارب (160) مليون انسان قد قتلوا في الحروب خلال القرن العشرين السابق، وبهذه يكون القرن العشرين من أكثر القرون فتكًا بالإنسان على مدار التاريخ، رغم قلة الحروب من حيث
تعد الصناعة النفطية من اهم الصناعات في تعزيز اقتصادات الدول نظرا لضخامة العائد المادي لهذه الصناعة ولكثرة القطاعات الاقتصادية التي تتاثر وتؤثر فيها
من هنا تاتي اهمية توطين الصناعة النفطية
إنَّ دعوة الإنتقالي لمليونية من أجل حماية النخبة الحضرمية تحمل في مضمونها متناقضاتٍ .. ؟! :- فإن كانوا يقصدون حمايتها من الدولة ، فالنخبة الحضرمية قوات أمنية حكومية وجزء من قوات الدولة المعتمدة
ما نراه من حراك أجتماعي وسياسي وأحتجاجات جماهيرية ومبادرات لتأسيس كيانات مدنية وقبلية في أجزاء مختلفة من شرق البلاد وتحت عناوين وأهداف سياسية أو أجتماعية أو ثقافية أو أقتصادية ماهو إلا صحوة
تتكشَّف خيوط الصراع الدائر في اليمن منذ تسع سنوات، شيئًا فشيئًا، خفاياها وأهدافها وعبث الدول الإقليمية بها؛ في بلد مُنهك تتقاسمه الحروب الداخلية والأطماع الخارجية، ويدفع سكانه ثمن “لعنة
من يعرف إنصاف مايو يستغرب كيف يُستهدَف بالإغتيال، حتى وفق مقاييس الإستهداف الغريبة المستهترة الظالمة التي عُرف بها المستهدفِون! ومن غير شك، فإن الاغتيال بكل أساليبه وصوره
حتى وإن تباينت ردود الأفعال تجاه إشهار المجلس الموحد للمحافظات الشرقية، إلا أنه على ما يبدو يمتلك ما يؤهله للعب دور سياسي واجتماعي في المستقبل لعدة عوامل تتعلق برؤية وأهداف المشروع المعلنة،
لكل القرأ الأعزاء... هذه وجهة نظر شخصيه لاتستند على معلومات من مكوني مجلس حضرموت الوطني ومجلس الأقليم الشرقي ، لكنها قرأتي أبنيها على وقائع على الأرض مع حسن ظني في كل الاعضاء المشكلين للمجلسين