الثلاثاء 25 نوفمبر 2014 02:07 صباحاً
الثلاثاء 25 نوفمبر 2014 02:06 صباحاً
الاثنين 24 نوفمبر 2014 11:32 مساءً
الاثنين 24 نوفمبر 2014 08:58 مساءً
الأحد 23 نوفمبر 2014 07:15 مساءً
السبت 22 نوفمبر 2014 10:33 مساءً
السبت 22 نوفمبر 2014 05:30 صباحاً
السبت 22 نوفمبر 2014 05:23 صباحاً
الجمعة 21 نوفمبر 2014 10:09 مساءً
الأربعاء 19 نوفمبر 2014 08:19 مساءً
تقول حكاية شعبية من قرية "حلبون" في ريف دمشق إن طفلا أدخل يده في جرّة ضيقة الباب كان بداخلها بعض الحلويات، وأخذ ملء قبضة يده، ولأنه قبض يده على ما فيها لم يتمكن من إخراجها.. جاءت أمه تحاول أن تشد
" كان يكمل نواقصنا بصورة لايراها أحد ولا يدري بها حتى هو كان يقود كجندي ويعلم كتلميذ هو من أسرة مشيخ لكنه مثل البساطة بكل ألقها كان يشعرني أنه يتعلم مني وكم صعقت من غبائي إذ وجدت الحقيقة غير ذلك
في الفيلم “المناظرون العظماء”، بطولة وإخراج دينزل واشنطون وإنتاج أوبرا وينفري، يقف تلميذ من فريق الشاعر الأميركي ميلفن تولسون على منصة قاعة المناظرات في جامعة هارفارد، وكان طفلاً
مايحدث اليوم كان بسبب أن الثورة وقوى الثورة كانت مثالية وطيبة وقصيرة نفس وهي صفات لاتلازم الثورات الشعبية لكنها مرحلة تعلم وماجرى تجربة ثمينة يجب أن لايتوقف الشعب عندها للنواح وإنما لأخذ
أخطر ما يواجه اليمن هو غياب القدرة على تحديد الوعي الإستراتيجي والحراك من خلاله لدى القوى الوطنية، وهو ظرف فُرض على اليمن من خلال قوى التطرف المتمثلة في تحالفات حركة الحوثي وقاعدة علي عبد
مع هدير الشعار الحوثي المسمى «الصرخة»، والمأخوذ عن الشعار الإيراني «الموت لأمريكا، الموت لإسرائيل»، ومع كثرة المادة الإعلامية التي تصدر عن جماعة الحوثيين في اليمن، الذين سمّوا
لم يُعد البحث عن مبرر ما لتفسير حرب ما تقوم بها جماعة الحوثي في اليمن، شيئاً يثير اهتمام أحد من متابعي مسيرة هذه الجماعة العنفية طوال العامين الماضيين، خصوصاً منذ سقوط صنعاء في 21 سبتمبر/أيلول
بالرغم من خسارة منتخبا الوطني اليوم أمام المنتخب السعودي الشقيق وخروجنا من تصفيات كأس خليجي 22 إلا أنه خروج مشرف لفريق يمني جديد بكل المقاييس ابتدءاً من أعمار اللأعيبين وانتهاءً بالأداء
اغتيال القيادي الإصلاحي في تعز صادق منصور سوف تبرد الآن قلوب وأقلام صحفيين طالما كانت تبدي استغرابها من عدم تعرض القيادات الإصلاحية لأي عمليات اغتيال ناجحة أو فاشلة! ومع أن هذا الكلام ليس
ماذا أبقيت للمدافعين عنك يا فتى الكهوف؟؟!كونك فتى في الثلاثينيات من عمرك وكون هذه المرحلة تتسم بالتهور والتعجل دون النظر في العواقب وكونك أديت مراهقات المرحلة على أتم أداء بطيش وتهور