السبت 15 نوفمبر 2014 12:07 صباحاً
الخميس 13 نوفمبر 2014 08:51 مساءً
الخميس 13 نوفمبر 2014 02:30 صباحاً
الأربعاء 12 نوفمبر 2014 09:22 مساءً
الأربعاء 12 نوفمبر 2014 04:30 مساءً
الثلاثاء 11 نوفمبر 2014 11:39 مساءً
الثلاثاء 11 نوفمبر 2014 10:02 مساءً
الثلاثاء 11 نوفمبر 2014 05:50 مساءً
الاثنين 10 نوفمبر 2014 02:22 صباحاً
الأحد 09 نوفمبر 2014 11:51 مساءً
الثقافة ليست مسلوخة عن البيئة العامة، بل إنها تكاد أن تكون تُرجماناً أميناً لهذه البيئة، ففي ظروف التفاعل الحيوي المقرون بالمبادرات والتجريب والابتكار؛ يأخذ الفعل الثقافي طابعاً حيوياً،
اقترح على الرئاسة الانتقالية مغادرة دار الرئاسة والجامع وكذا ميدان السبعين ومنصَّته المُهابة. أما المسألة الأخرى فعلى الرئيس هادي الاستغناء عن الفرقة الموسيقية وحرس الشرف وتفريغهما كلياً
بحق آدم وحواء والهبيلة والقبيلي
بحق نوح وهيما وإسحق وذي الكفل ويوشع
بحق عيسى ومحمد وبيت الله محسود
بحق يهوذا وبوذا وشيفا وفيشنا
بحق أوزوريس وإيزيس وعشتار وجلجاميش
بحق أفلاطون وأفلوطين
يتصدع الحلم ببناء دولة المواطنة، وتعتور المسار نحو تحقيق هذا الهدف فجوات ضخمة، ويطرح سؤال: هل فشل الحوار وانتصر السلاح؟
تراكمت على صعيد تحقيق هذا الهدف (الحلم) عوامل إيجابية مواتية وأخرى
تلقيت رسائل عدة من قيادات مؤتمرية بعضها بشكل مباشر بالاتصال الشخصي وأخرى عبر آخرين وجميعها تدعوني شخصيا إلى "الانتباه عليهم " وأن لا أعرض حياتهم للخطر هكذا وكأني جزار المكلا أو المسئول عن
تعودت بعض الأحزاب اليمنية على تكرار نفس سلوكياتها وممارستها السياسية مع أي تحول أو حدث سياسي أو استحقاق وطني قادم، دون الاستفادة والاتعاظ من دروس الماضي، ويتصور البعض أن لجوء قيادات تلك
يوم الجمعة 11 / 11 / 2011م في ساحة الحرية بتعز يوم لن أنساه ما حييت .
في تلك اليوم المشهود تجلى الحقد على أبشع صوره , واختلط صوت الرصاص المنهمر على الساحة مع تكبيرات المصلين وابتهالاتهم إلى الله أن
فشل الرئيس هادي منصور في الانتقال بحزب المؤتمر إلى إطار الحزب المدني حتى يستوعب أصول ترسيخ الديمقراطية والشورى الحزبية، فكرا وممارسة، رغم الفترة الكبيرة والفرص السانحة التي كانت بيد هادي
يقف اليمن على مفترق طرق، قد يتجاوز ما ظل يُقلق كثيرين بشأن انفصال جنوبه عن شماله، أو حتى وقوع انقسام في إطارهما إلى أربع دويلات، بل إن المؤشرات تؤكد أن البلد قد تنتهي التفاعلات والصراعات
شتّان بين قنبلة دخانية وقنبلة حقيقية! القنبلة الدخانية في العادة تسبق الحقيقية أو تلحقها للتغطية بعد أداء المهمة! وفي كلتا الحالتين أنت إمّا مقتولٌ بالحقيقية أو دائخٌ بالدخانية! وهذا هو حال