الاثنين 24 نوفمبر 2014 08:58 مساءً
الأحد 23 نوفمبر 2014 07:15 مساءً
السبت 22 نوفمبر 2014 10:33 مساءً
السبت 22 نوفمبر 2014 05:30 صباحاً
السبت 22 نوفمبر 2014 05:23 صباحاً
الجمعة 21 نوفمبر 2014 10:09 مساءً
الأربعاء 19 نوفمبر 2014 08:19 مساءً
الأربعاء 19 نوفمبر 2014 07:28 مساءً
الأربعاء 19 نوفمبر 2014 05:24 مساءً
الأربعاء 19 نوفمبر 2014 05:41 صباحاً
مايحدث اليوم كان بسبب أن الثورة وقوى الثورة كانت مثالية وطيبة وقصيرة نفس وهي صفات لاتلازم الثورات الشعبية لكنها مرحلة تعلم وماجرى تجربة ثمينة يجب أن لايتوقف الشعب عندها للنواح وإنما لأخذ
أخطر ما يواجه اليمن هو غياب القدرة على تحديد الوعي الإستراتيجي والحراك من خلاله لدى القوى الوطنية، وهو ظرف فُرض على اليمن من خلال قوى التطرف المتمثلة في تحالفات حركة الحوثي وقاعدة علي عبد
مع هدير الشعار الحوثي المسمى «الصرخة»، والمأخوذ عن الشعار الإيراني «الموت لأمريكا، الموت لإسرائيل»، ومع كثرة المادة الإعلامية التي تصدر عن جماعة الحوثيين في اليمن، الذين سمّوا
لم يُعد البحث عن مبرر ما لتفسير حرب ما تقوم بها جماعة الحوثي في اليمن، شيئاً يثير اهتمام أحد من متابعي مسيرة هذه الجماعة العنفية طوال العامين الماضيين، خصوصاً منذ سقوط صنعاء في 21 سبتمبر/أيلول
بالرغم من خسارة منتخبا الوطني اليوم أمام المنتخب السعودي الشقيق وخروجنا من تصفيات كأس خليجي 22 إلا أنه خروج مشرف لفريق يمني جديد بكل المقاييس ابتدءاً من أعمار اللأعيبين وانتهاءً بالأداء
اغتيال القيادي الإصلاحي في تعز صادق منصور سوف تبرد الآن قلوب وأقلام صحفيين طالما كانت تبدي استغرابها من عدم تعرض القيادات الإصلاحية لأي عمليات اغتيال ناجحة أو فاشلة! ومع أن هذا الكلام ليس
ماذا أبقيت للمدافعين عنك يا فتى الكهوف؟؟!كونك فتى في الثلاثينيات من عمرك وكون هذه المرحلة تتسم بالتهور والتعجل دون النظر في العواقب وكونك أديت مراهقات المرحلة على أتم أداء بطيش وتهور
قبائل مأرب تحشد لمواجهة مليشيا الحوثي المؤدلجة طائفياً، وهذه المليشيا تستعد بدورها لحرب جديدة بعنوان "القضاء على المخربين".
تعرف هذه المليشيات أنها تتحالف مع ممولي المخربين في صنعاء، في
في العام 2007 كتبت مقالة بعنوان "خليجي 18، الدخول في الحتمية اليمنية". نشرت المقالة في صحيفة النداء وفي جريدة إيلاف اللندنية، ثم أعادت مجلة السوبر الرياضية الإماراتية نشرها بعد أن اختارتها كأفضل
في ظهيرة يوم شتوي من عام 1997 ذهبت انا واخي عبده مرشد لزيارة الأستاذ صادق في بيته وشربنا القهوة معه وعرضنا عليه الانتقال من تلك الشقة إلى شقة جديدة في بيتنا في التحرير الأسفل بمدينة تعز، وهذا لم