الاثنين 26 يناير 2015 08:51 مساءً
الاثنين 26 يناير 2015 06:38 صباحاً
الاثنين 26 يناير 2015 06:14 صباحاً
الاثنين 26 يناير 2015 12:23 صباحاً
الأحد 25 يناير 2015 10:24 مساءً
الأحد 25 يناير 2015 09:55 مساءً
الأحد 25 يناير 2015 09:23 مساءً
الأحد 25 يناير 2015 08:08 مساءً
الأحد 25 يناير 2015 11:51 صباحاً
السبت 24 يناير 2015 02:48 صباحاً
بات واضحاً من جريمة الانقلاب المدانة محلياً وإقليمياً ودولياً، واقتحام ونهب القصر الرئاسي الذي قامت به جماعة الحوثي على السلطة الشرعية، والتي أدت إلى تقديم الأخ الرئيس عبدربه منصور هادي
بعد سقوط بغداد عام 2003م التفتت طهران لليمن كما التفتت للشام و شرق الخليج . و باليمن بدء تصدير الثورة الخمينية اليها عن طريق دعم واحد من ابرز زعماء الزيدية و قائد حركة الحوثيين ألا وهو " حسين بدر
بعد أربع سنوات من بداية "الربيع العربي"، نجحت نظم الحكم القديمة وخلفاؤها، في التلاعب بمطالب الشعوب التي نزلت إلى الشوارع تريد "إسقاط النظام". فصار السائد أن الجدال أو القتال ليس نتيجة المطالبة
النهدان عضوان بارزان حساسان في جسد الدولة وصدر الحاكم فبمجرد أن دارت الأنامل الحوثية فيهما حتى ترخرخت واستسلمت بقية أطراف الجسد من حولهما وصولا إلا مابين فخذي الستين – منزل الرئيس –
استغرب من تعاطف بعض الاصوات مع عبد ربه منصور هادي بعد قيام مليشيا الحوثي بمهاجمة منزله وحصاره وفرض الاقامة الجبرية عليه واجباره علي تقديم استقالته .
هادي لايستحق التعاطف او
مسلسل اللامعقول الذي تشهده اليمن تتسارع حلقاته بأسرع مما نتصور، بنفس وتيرة الإثارة الصاعقة. وهو ما يجعل أبواب المستقبل مشرعة أمام ما لا يخطر على البال من تداعيات واحتمالات، وهذه قد تكون أبعد
لا احد يكترث لما يحدث حاليا في البلاد ، لا الأحزاب ولا السفارات ولا الرعاة الدوليين ولا العالم بأسره ..يجري دفن اخر الاحلام الشائبة لليمنيين في بناء الدولة والانتقال الى اوضاع سياسية
لا تبتعد حكايتنا في اليمن عن عموم حكايتنا مع ربيع العرب. الربيع الذي التقت على إجهاضه أنظمة الثورة المضادة من جهة، وإيران من جهة أخرى. الأولى تحت شعارات نبذ الفتنة، والثانية تحت شعارات
ليس مفاجئاً التقدم الذي تحرزه جماعة الحوثيين فوق أنقاض اليمن. اجتمعت لعبد الملك الحوثي، الزعيم الحالي لهذه الجماعة، كل العناصر التي تسمح له بالسيطرة على القرار السياسي وعلى الميدان العسكري،
الخطوة التي أقدم عليها الرئيس هادي من قبول إستقالة الحكومة وتقديم إستقالته الى مجلس النواب بصفته المؤسسة الدستورية المخولة بالنظر فيها يضع اليمن أمام أعتاب مرحلة جديدة كل الأوضاع فيها