الخميس 12 فبراير 2015 01:56 صباحاً
الأربعاء 11 فبراير 2015 11:29 مساءً
الأربعاء 11 فبراير 2015 10:33 مساءً
الأربعاء 11 فبراير 2015 10:30 مساءً
الأربعاء 11 فبراير 2015 10:30 مساءً
الأربعاء 11 فبراير 2015 01:14 صباحاً
الأربعاء 11 فبراير 2015 12:58 صباحاً
الثلاثاء 10 فبراير 2015 11:09 صباحاً
الثلاثاء 10 فبراير 2015 10:38 صباحاً
الثلاثاء 10 فبراير 2015 04:15 صباحاً
ليست المشكلة في أن نختلف أو ننقسم أو حتى حين تصير مليشيات الحوثي حاملة لراية ثورة التغيير التي اخفقت الاحزاب السياسية ومعها الرئاسة الانتقالية عن تمثل قيمها واهدافها ، وإنما المشكلة كامنة
نستكمل في مقالنا هذا ما تم ذكره في الجزء الأول ، ونعود لنسأل : ما الذي دفع هادي إلى الإنجراف نحو المشروع الإيراني ؟! ثم ما هي خيارات السعودية أمام المشهد اليمني في ظل عدم وجود طرف يمني يحمل
انتشرت في موقع التواصل الإجتماعي " فيس بوك" اليوم وثيقة "سند استلام" خطية بآدمي أودعه الحوثيين في الحبس وأخذوا من الجهة التي اودعوه فيها سند قبض صيغ على النحو التالي :
( أوصل الأخ الشيخ / نبيل
كانت البلدة قد آلت إلى سلطانية رثّة. وكان نجل صالح يستعد ليرث كل ذلك الخراب من أبيه. وكنّا، كشعب، القيمة المضافة للخرابة. وفي ال 28 من أكتوبر 2010 انتهى حوار طويل إلى "وثيقة الأربعة" التي مزّقها
ظن عبدالملك الحوثي أن بإمكانه بالسلاح الذي تحصل عليه، والمال الذي شرى به ذمم المتساقطين، وبقناة المسيرة، وبخداعه الذي تجلى في شعاره الكاذب "الموت لأمريكا"، ظن أن بإمكانه السيطرة على هذه
أعلن الحوثيون "الإعلان الدستوري" الجمعة، وأسماه الآخرون "إعلان الإنقلاب"، بينما في الحقيقة لا هو هذا ولا ذاك، فالإعلان الدستوري يكون للسلطة، ولا إنقلابي لأن الإنقلاب حدث في 19 يناير، هو إعلان
بعد اعلان جماعة الكوفي او ما يعرفون بجماعة “الحوثي” لبيانهم الهزلي والذي ضخمه الخصوم واعطوه اسم البيان الانقلابي او الاعلان الانقلابي .
نجد للآسف انه مازالت الاغلبية من نخبنا السياسية
لا يشبه اليمنيون بقية شعوب الله، إلا في أحلامهم وتطلع ثوراتهم. لكن، لا نصيب لهم من الوطن إلا الخيبة، وخذلان كل من وعدهم بما يستحقون من الإنسانية. وفي اليمن فقط، تأتي المصائب فرادى وجماعات،
أعلن الحوثيون في 6 فبراير بيانهم المؤجل (رقم 1) للاستيلاء على السلطة، وأسموه "إعلانا دستوريا"، ويستحق شركاؤنا في الوطن من الحوثيين الشكر على هذه الخطوة لأنها وضعت النقاط على الحروف، ووضعت حدا
استكمالاً للمخطط الإيراني بالسيطرة على اليمن ، كبديل استراتيجي ، يمكن أن يكون أكثر قوة ومكانة من سوريا والعراق ، وهو ضربة معلّم لتحقيق طموحات المشروع الفارسي البعيد العميق فى المنطقة